رغم حرب غزة.. تعرف على أشكال الدعم الأمريكي لإسرائيل
تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT
أكدت الولايات المتحدة أن إسرائيل ستحصل على "كل ما تحتاجه"؛ لدعم هجوم مضاد على قطاع غزة؛ الذي تحكمه حماس. كما وعدت بتقديم المزيد من المساعدات العسكرية لإسرائيل، وفي 20 أكتوبر، أعلن الرئيس جو بايدن أنه طلب من الكونغرس مساعدة إضافية لإسرائيل بقيمة 14 مليار دولار.
دعم الولايات المتحدة لإسرائيل
عقب اندلاع الحرب الفلسطينية الإسرائيلية في أكتوبر 2023، بدأت الولايات المتحدة بإرسال سفن حربية وطائرات عسكرية إلى شرق البحر المتوسط، وتزويد إسرائيل بالذخيرة والمعدات العسكرية.
تقدم الولايات المتحدة مساعدات عسكرية سنوية لإسرائيل بقيمة 3.8 مليارات دولار، ومع ذلك، تزايدت الانتقادات من مسؤولين أمريكيين بارزين تجاه إسرائيل بسبب ارتفاع عدد القتلى المدنيين في غزة، حيث خلفت الحرب عشرات الآلاف من الشهداء والجرحى، أغلبهم من الأطفال والنساء.
جمدت الولايات المتحدة إرسال شحنة قنابل إلى إسرائيل بعد تخطيطها لاجتياح رفح. تضمنت هذه الشحنة:
- 1800 قنبلة تزن الواحدة منها ألفي رطل (907 كيلوغرامات).
- 1700 قنبلة تزن الواحدة منها 500 رطل (226 كيلوغراما).
منذ 7 أكتوبر الماضي، قدمت الولايات المتحدة لإسرائيل ما يقرب من 21 ألف ذخيرة موجهة، استخدم نصفها تقريبًا في غزة. وقد نُقلت هذه الأسلحة جوًا مباشرة، حيث لجأت واشنطن مرتين إلى قواعد الطوارئ لتجاوز موافقة الكونغرس. تشمل هذه المساعدات:
- قنابل "إم.كيه-82".
- ذخائر الهجوم المباشر "كيه.إم.يو-572".
- قنابل "إف.إم. يو-139".
- 200 طائرة ضمن الجسر الجوي الأمريكي محملة بالسلاح والمركبات المصفحة.
- نحو 10 آلاف طن من السلاح والمعدات.
- مركبات مدرعة، وأسلحة، ومعدات حماية شخصية وطبية، وذخيرة.
- 25 مقاتلة "F-35".
- 25 مقاتلة "F-15 AI".
- 12 طائرة أباتشي.
- 230 طائرة شحن.
- 20 سفينة محملة بالأسلحة.
- قنابل، وقذائف مدفعية، ومركبات مدرعة، فضلًا عن معدات قتالية للجنود.
- مروحيات هجومية "أباتشي".
1. 100 قنبلة خارقة للتحصينات من طراز "بي إل يو-109".
2. عشرات الآلاف من الأسلحة والذخائر، بما في ذلك:
- 57 ألف قذيفة مدفعية
- 5 آلاف قنبلة من طراز "Mk82"
- 5،400 قنبلة برؤوس حربية "Mk84"
- نحو 1،000 قنبلة ذات قطر صغير "GBU-39"
- نحو 3،000 قنبلة "جدام"
3. عشرات المقاتلات الحديثة من طراز "إف-35" و"إف-15".
4. طائرات هجومية من طراز "أباتشي".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المساعدات العسكرية فلسطين غزة القتلى المدنيين في غزة الدعم الأمريكي لإسرائيل الحرب الفلسطينية الحرب الفلسطينية الإسرائيلية الرئيس جو بايدن دعم الولايات المتحدة المدنيين في غزة القتلى المدنيين شرق البحر المتوسط عدد القتلى المدنيين الدعم الأمريكي قطاع غزة الولایات المتحدة من طراز
إقرأ أيضاً:
إسواتيني تستقبل مرحّلين جدد من الولايات المتحدة
يتحدى نشطاء الاتفاق السري بين إسواتيني وإدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب في مبابان، عاصمة إسواتيني.
وقد أكدت حكومة إسواتيني -يوم الإثنين- أنها استقبلت 10 مرحّلين من الولايات المتحدة لا يحملون جنسية المملكة.
وجاء ذلك بعد إرسال 5 مرحّلين آخرين إلى إسواتيني في يوليو/تموز الماضي.
وأكّد البيت الأبيض عملية الترحيل، مشيرا إلى أن الأفراد ارتكبوا جرائم خطيرة.
لم تؤكد الولايات المتحدة ولا إسواتيني جنسيات المرحّلين الذين وصلوا يوم الإثنين، لكن المحامي الأميركي المختص بالهجرة "تين ثانه نغوين" قال إنهم 3 أشخاص من فيتنام، وشخصا من الفلبين، وآخر من كمبوديا.
وقد أدانت منظمات حقوقية طريقة التعامل مع المجموعة الأولى من المرحّلين إلى إسواتيني والتي شملت أفرادا من فيتنام، جامايكا، لاوس، كوبا، واليمن مشيرة إلى أنهم احتُجزوا في الحبس الانفرادي ولم يُسمح لهم بالتواصل مع محامين.
وقال نغوين إنه يمثل اثنين من المرحّلين الجدد واثنين من المجموعة السابقة، لكنه لا يزال غير قادر على التواصل معهم.
وأضاف نغوين "لا يمكنني الاتصال بهم، لا يمكنني مراسلتهم عبر البريد الإلكتروني، لا يمكنني التواصل عبر محامٍ محلي لأن حكومة إسواتيني تمنع أي وصول قانوني".
في إطار حملة الترحيل الجماعية، أصبحت إدارة ترامب تعتمد بشكل متزايد على إرسال المرحّلين إلى دول ثالثة عندما يتعذر قانونيًا إعادتهم إلى أوطانهم الأصلية.
وقد طعن نشطاء حقوقيون في هذه الممارسة، خشية أن تترك المرحّلين في دول لا يتحدثون لغتها وقد لا يُمنحون حقوقهم القانونية.
إلى جانب إسواتيني، أرسلت إدارة ترامب مرحّلين إلى دول ثالثة أخرى مثل جنوب السودان، وغانا، ورواندا.
وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض، أبيغيل جاكسون، إن المجموعة الأخيرة التي أُرسلت إلى إسواتيني أدينت بارتكاب "جرائم شنيعة"، منها القتل والاغتصاب، وأضافت "هؤلاء لا ينتمون إلى الولايات المتحدة"، بحسب جاكسون.
إعلانوفي إسواتيني، أدان نشطاء الصفقة السرية بين الحكومة والولايات المتحدة، وأطلقوا دعوى قانونية لإلغاء الاتفاق.
من جهتها، أكدت إدارة السجون في إسواتيني أنها "ملتزمة بمعاملة جميع الأشخاص في عهدتها بطريقة إنسانية".
وأوضحت الإدارة أن المرحّلين سيُحتجزون في منشآت إصلاحية إلى حين إعادتهم إلى بلدانهم الأصلية.