ننشر حركة تداول السفن والحاويات والبضائع العامة في ميناء دمياط
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استقبل ميناء دمياط خلال الـ 24 ساعة الماضية عدد 8 سفن ، بينما غادر عدد 10 سفن ، كما وصل اجمالي عدد السفن الموجودة بالميناء 37 سفينة .
كما غادر عدد ميناء دمياط 7 وحدات نهرية ( بارج ) بعد ان قاموا بتفريغ شحنة تقدر بحوالي 2395 طن أسمنت معبأ قادمة من محافظة المنيا ،و تحميل شحنة تبلغ حوالى 2483 طن من القمح متجهه إلى المنيا ، بينما بلغت حركة الشاحنات دخولًا وخروجًا عدد 6370 حركة .
وقد بلغت حركة الصادر من البضائع العامة 32585 طن تشمل : 1250 طن يوريا و 3200 طن مولاس و 2650 طن كسب فول صويا و 1276 طن كلينكر و 10450 طن رمل و 1570 طن علف بنجر و 1384 طن اسمنت معبأ و 10805 طن بضائع متنوعة .
كما بلغت حركة الوارد من البضائع العامة 40521 طن تشمل : 2600 طن زيت و 9850 طن قمح و 1489 طن ابلاكاش و 845 طن خشب زان و 12821 حديد و 4859 طن خردة و 6880 طن سكر و 3873 راس ماشية ( عجول تسمين ) بإجمالي وزن 1177 طن .
بينما بلغت حركة الوارد من الحاويات 38 حاوية مكافئة فى حين بلغ عدد الحاويات الترانزيت 1225 حاوية مكافئة .
ووصل رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح 55588 طنًا ، بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 142596 طنًا .
انضم ميناء دمياط إلى الموانئ المسموح لها الإفراج عن الأقمشة و مصنوعاتها في اطار جهود الفريق مهندس كامل الوزير وزير النقل لتيسير وتشريع الإجراءات بالموانئ المصرية ، وفى سياق التعاون والتكامل بين وزارة النقل و وزارتي التجارة والصناعة والمالية ، فقد أثمرت تلك الجهود إلى صدور قرار وزيري المالية والتجارة والصناعة رقم ( 261 ) لسنة 2024 بإضافة ميناء دمياط البحري إلى مجموعة الموانئ المصرية
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: حركة ميناء دمياط صومعة ميناء دمياط دمياط میناء دمیاط بلغت حرکة
إقرأ أيضاً:
معنى الإرجاف الوارد في سورة الأحزاب
الإرجاف.. أجابت دار الإفتاء المصرية عن سؤال ورد لها من أحد المتابعين عبر حسابها الشخصي بموقع بحث جوجل، جاء مضمونه كالتالي: ما المراد بالإرجاف الوارد في قوله تعالى: ﴿لَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْمُرْجِفُونَ فِي الْمَدِينَةِ لَنُغْرِيَنَّكَ بِهِمْ﴾؟ مع بيان حكمه؟.
الإرجاف الوارد في سورة الأحزاب:قالت دار الإفتاء في إجابتها عن السؤال إن الله تعالى سَمَّى الترويج للأخبار الكاذبة أو المُحرَّفة بـ"الإرجاف"؛ فقال تعالى: ﴿لَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْمُرْجِفُونَ فِي الْمَدِينَةِ لَنُغْرِيَنَّكَ بِهِمْ ثُمَّ لَا يُجَاوِرُونَكَ فِيهَا إِلَّا قَلِيلًا مَلْعُونِينَ أَيْنَمَا ثُقِفُوا أُخِذُوا وَقُتِّلُوا تَقْتِيلًا﴾ [الأحزاب: 60-61].
أصل الإرجاف الوارد في سورة الأحزاب:
وأصل الإرجاف من الرَّجف وهو الحركة، فإذا وقع خبر الكذب فإنه يوقع الحركة بالناس فسُمِّيَ إرجافًا؛ قال الإمام ابن فورك في "تفسيره" (1/ 394، 2/ 121، ط. جامعة أم القرى): [الرجفة: زعزعة الأرض تحت القدم، ورجف السطح من تحت أهله يرجف رجفًا، ومنه الإرجاف، وهو الإخبار بما يضطرب الناس لأجله من غير تحقق به.. والإرجاف: إشاعة الباطل للاغتمام به] اهـ.
حكم الإرجاف:
فالإرجاف إذا كان بالغيبة فهو محرمٌ شرعًا؛ قال تعالى: ﴿وَلَا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضًا أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللهَ إِنَّ اللهَ تَوَّابٌ رَحِيمٌ﴾ [الحجرات: 12].
وروى مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه أَنَّ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: «أَتَدْرُونَ مَا الْغِيبَةُ؟» قَالُوا: اللهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ، قَالَ: «ذِكْرُكَ أَخَاكَ بِمَا يَكْرَهُ»، قِيلَ أَفَرَأَيْتَ إِنْ كَانَ فِي أَخِي مَا أَقُولُ؟ قَالَ: «إِنْ كَانَ فِيهِ مَا تَقُولُ، فَقَدِ اغْتَبْتَهُ، وَإِنْ لَمْ يَكُنْ فِيهِ فَقَدْ بَهَتَّهُ».
وإذا كان بالاستهزاء بالناس فهو أيضًا محرمٌ؛ قال تعالى: ﴿الذِينَ يَلْمِزُونَ الْمُطَّوِّعِينَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ فِي الصَّدَقَاتِ وَالَّذِينَ لَا يَجِدُونَ إِلَّا جُهْدَهُمْ فَيَسْخَرُونَ مِنْهُمْ سَخِرَ اللهُ مِنْهُمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ﴾ [التوبة: 79]؛ قال الإمام ابن كثير في "تفسيره" (4/ 184، ط. دار طيبة): [وهذه أيضًا من صفات المنافقين: لا يَسْلَم أحد من عيبهم، ولمزهم في جميع الأحوال، حتى ولا المتصدقون يَسْلَمون منهم، إن جاء أحد منهم بمالٍ جزيلٍ قالوا: هذا مراء، وإن جاء بشيءٍ يسير قالوا: إنَّ الله لغني عن صدقة هذا] اهـ.