حسين ياسر المحمدي: المواهب الرياضية والكوادر الإدارية مظلومة في مصر
تاريخ النشر: 21st, January 2025 GMT
شارك الإعلامي مجدي عبد الغني تصريحات حسين ياسر المحمدي لاعب الزمالك والاهلي السابق ببرنامجه ملعب الشمس علي فضائية الشمس عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وقال حسين ياسر المحمدي : المدربين والمواهب الرياضية والكوادر الإدارية مظلومة في مصر وده سبب التراجع".
وكان قد أعلن نادي مانشستر سيتي الإنجليزي عن تعاقده مع المدافع البرازيلي الشاب فيتور ريس قادماً من فريق بالميراس البرازيلي خلال فترة الانتقالات الشتوية الحالية.
وكتب الإعلامى أحمد شوبير عبر حسابه على فيسبوك :"رسميًا - مانشستر سيتي يعلن التعاقد مع المدافع فيتور ريس حتى عام 2029".
وقع فيتور ريس، البالغ من العمر 19 عامًا، عقدًا مع مانشستر سيتي يمتد لمدة 4 مواسم ونصف، ليعزز صفوف الفريق في مركز قلب الدفاع.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الزمالك ياسر المحمدي الاهلي المزيد
إقرأ أيضاً:
اختلال خطير في توازن طاقة الأرض!
#سواليف
كشف تحليل لبيانات الأقمار الصناعية الممتدة بين عامي 2001 و2024 عن وجود #خلل في #توازن #الطاقة بين نصفي #الكرة_الأرضية، ناجم عن انخفاض في البياض — أي قدرة سطح #الأرض على عكس ضوء #الشمس.
اكتشف علماء من وكالة الفضاء الأمريكية “ناسا” ظاهرة مقلقة تشير إلى أن كوكب الأرض أصبح أكثر ظلامًا خلال العقدين الماضيين، ولا سيما في نصفه الشمالي. وكشفت نتائج دراسة نُشرت في مجلة Proceedings of the National Academy of Sciences، استنادا إلى بيانات الأقمار الصناعية بين عامي 2001 و2024، عن وجود خلل واضح في توازن الطاقة بين نصفي الكرة الأرضية.
وأوضح فريق الباحثين من مركز أبحاث “ناسا” في ولاية فرجينيا أن السبب الرئيسي يكمن في انخفاض “البياض” أو قدرة سطح الأرض على عكس ضوء الشمس. فذوبان الجليد وتراجع الغطاء الثلجي في خطوط العرض الشمالية يقللان من عدد “المرايا الطبيعية”، أي الأسطح الفاتحة التي تعكس أشعة الشمس إلى الفضاء. ومع تناقصها، يمتص الكوكب مزيدا من الطاقة الشمسية، مما يؤدي إلى ازدياد قتامة سطحه بصريا وارتفاع حرارته.
مقالات ذات صلةكما أشار العلماء إلى أن الهباء الجوي — وهي جسيمات دقيقة تؤثر في تكوين السحب — يلعب دورا مهما في هذا التغير. فقد تراجعت نسبته في نصف الكرة الشمالي نتيجة تحسن جودة الهواء، ما أدى إلى تقليل الغطاء السحابي وانخفاض انعكاس الضوء. في المقابل، زادت نسبته في نصف الكرة الجنوبي بسبب حرائق الغابات والانفجارات البركانية، ما أسهم في زيادة السحب وانعكاس الضوء هناك.
ويؤدي هذا التباين إلى دورة مناخية خطيرة: فكلما ازداد سطح الأرض ظلمة، امتصت مزيدا من الحرارة، مما يسرّع ذوبان الجليد ويُفاقم الاحتباس الحراري، في حلقة مفرغة تهدد استقرار مناخ الكوكب.