تفاصيل صادمة في واقعة مقتل ربة منزل على يد طليقة زوجها بالهرم
تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT
كشف مصدر أمني تفاصيل جديدة في واقعة مقتل ربة منزل علي يد طليقة زوجها بمنطقة الهرم، وقال المصدر أن المتهمة استعانت بشخصين ارتدى كل منهما النقاب واقتحموا شقة المجني عليها وانهوا حياتها خنقآ "بمخدة" ولاذوا هاربين.
واضاف أن المتهمة الأولي استعانت بنجلتها التي تقطن مع والدها وطلبت منها فتح الباب وسهلت للمتهمين دخول المنزل، وتمكنوا من ارتكاب جريمتهم.
كان بلاغ ورد لضباط مباحث قسم شرطة الهرم من غرفة النجده بالعثور علي جثة ربة منزل مقتوله داخل شقتها، علي الفور انتقل رجال المباحث لمكان الحادث، وبالفحص تبين وجود جثة ربة منزل تبلغ من العمر 27عاما.
بعمل التحريات تبين أن وراء ارتكاب الواقعة طليقة زوج المجني عليها وشخصين أخرين، تمكنت القوات من ضبط المتهمين، وبمواجهتهم اعترفوا بارتكاب الواقعة.
تحرر المحضر اللازم بالواقعة، وتولت النيابة التحقيقات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الهرم العثور على جثة المجنى عليه النجدة
إقرأ أيضاً:
كشف تفاصيل خطة سعودية صادمة لإعادة تشكيل مجلس القيادة الرئاسي
مجلس القيادة الرئاسي (وكالات)
بدأت السعودية خطوات مفاجئة لترتيب مستقبل السلطة الموالية لها في اليمن والمعروفة باسم "المجلس الرئاسي"، وذلك بعد تصاعد الخلافات الحادة بين أعضائه الثمانية حول من يتولى رئاسة المجلس.
مصادر دبلوماسية غربية أكدت أن السفير السعودي في اليمن، المشرف على الملف، أطلق اتصالات مكثفة مع سفراء الدول الخمس الكبرى المعنية بالشأن اليمني، بهدف وضع تصوّر جديد لمرحلة انتقالية، تتضمن تقليص حجم السلطة إلى ثلاثة أعضاء فقط: رئيس ونائبين، أحدهما عن الشمال والثاني عن الجنوب، مع اختيار رئيس يحظى بتوافق واسع من جميع الأطراف.
اقرأ أيضاً هل دُفن النووي الإيراني تحت الأنقاض؟: استخبارات إسرائيل تحسم الجدل 25 يونيو، 2025 لأول مرة: إيران تكشف حجم الدمار في منشآتها النووية 25 يونيو، 2025في الوقت نفسه، شهد المجلس أزمة داخلية عميقة، حيث رفع أربعة أعضاء بقيادة طارق صالح، القائد العسكري البارز للفصائل المدعومة إماراتيًا في الساحل الغربي، مذكرة رسمية إلى السفير السعودي تطالب بإقالة رئيس المجلس الحالي، رشاد العليمي، وتطبيق مبدأ التناوب في منصب الرئاسة بين الأعضاء الثمانية.
هذه المذكرة ما تزال محل دراسة في الرياض، التي تدرس بدقة خياراتها، في ظل ضغوط داخلية لخفض الإنفاق والتوترات السياسية المتصاعدة، مع إشارات متزايدة إلى أن التحرك السعودي قد يكون مرتبطًا بتسوية جديدة مع صنعاء أو لإعادة ترتيب أوراق النفوذ على الأرض.
بغض النظر عن الأسباب الحقيقية، فإن هذا التحول المحتمل في هيكلة السلطة الموالية يمثل نقطة فاصلة قد تغيّر موازين القوى في المشهد اليمني، وقد تفتح بابًا جديدًا للصراع أو للتوافق، في بلد ما زال يعيش تبعات الحرب والفوضى السياسية.