أحمد حلمي ضيف محمود سعد في هذا الموعد
تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT
يستضيف برنامج «Sold Out» الذي يقدمه الإعلامي محمود سعد، الفنان أحمد حلمي، في لقاء خاص، يوم 4 نوفمبر المقبل، في الثامنة مساء، في أول ظهور لأحمد حلمي بعد فترة غياب طويلة.
ويتضمن اللقاء مشاركة الجمهور فيه بالحوار والمناقشة حول أعماله السينمائية ومشواره الفني بجانب فقرات غنائية وموسيقية تتخلل الحوار، وتذاع المقابلة عقب تصويرها وتسجيلها عبر «cbc» ومنصة «WATCH iT».
وينقسم برنامج sold out إلى ثلاث فقرات رئيسية، وهي العروض الكوميدية Standup Comedy ويقدمها محمد حلمي وعلاء الشيخ ويستضيفوا أحد صناع المحتوى الكوميدية من الشباب، تليها فقرة يقدمها الإعلامي محمود سعد مع أحد نجوم الفن والغناء.
ويشمل العرض أيضا فقرة لأحد نجوم الغناء، وتتميز بالتفاعل مع المطرب ومزج نوع الموسيقى بآخر، إذ تشهد كل حلقة مفاجآت في كل حفل من عدد من المطربين والفرق الغنائية مثل مسار إجباري، وهشام عباس وأمير عيد وغيرهم.
غزة:علق الفنان أحمد حلمي، على الأوضاع المحزنة في غزة، عبر حسابه على منصة إكس تويتر سابقاً.
وكتب: "المشاهد في غزة مرعبة أطفال بالمئات اتقتلوا وأصيبوا بحروق وجروح وفقدوا أطراف. أمهات وآباء مكلومين وأطفال مات إخوتهم وأهاليهم قدامهم، واتهدمت بيوتهم فوقهم مافيش أمان، ما فيش غذاء، ومافيش مياه، ولا أدوية ولا وقود ولا كهرباء لكن في حق ليهم في الحياة وحق علينا نساعدهم”.
واستهدف طيران الاحتلال سوق مخيم النصيرات قبل قليل في استمرار لاستهدافه المدنيين.
وقالت وسائل إعلام فلسطينية إن طائرات حربية للاحتلال الإسرائيلي واصلت قصفها منذ قليل على المناطق الوسطى والشمالية من قطاع غزة.
يأتي ذلك ضمن حالة العدوان وحرب الإبادة التي تشنها إسرائيل على غزة بزعم تدمير حماس.
وقام طيران الاحتلال بقصف منزل وسط خان يونس، وقبلها قامت طائرات الاحتلال الحربية باستهداف منزل في منطقة الفاخورة بمعسكر جباليا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد حلمى محمود سعد غزة
إقرأ أيضاً:
أول تعليق من الناشط الفلسطيني محمود خليل بعد الإفراج عنه في أمريكا
تعهد محمود خليل، الناشط الفلسطيني وخريج جامعة كولومبيا، بمواصلة نشاطه في الدفاع عن حقوق الفلسطينيين، وذلك فور عودته إلى نيويورك بعد إطلاق سراحه بكفالة من مركز احتجاز للمهاجرين في ولاية لويزيانا.
ووصل خليل، السبت، إلى مطار نيوارك ليبرتي الدولي في نيوجيرسي، حيث كان في استقباله عدد من أصدقائه ومؤيديه وزوجته الأمريكية نور عبد الله وسط هتافات وتصفيق حار.
وكان لافتًا حضور النائبة الديمقراطية عن ولاية نيويورك ألكساندريا أوكاسيو كورتيز التي وقفت إلى جانب خليل خلال لحظة استقباله، وألقت كلمة أعربت فيها عن دعمها الكامل له وانتقدت بشدة سياسات إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
رسالة تحدٍ واستمرار النضالوفي تصريحاته من المطار، قال خليل: "ليس فقط إذا هددوني بالاعتقال، حتى وإن كانوا سيقتلونني، سأظل أواصل الحديث عن فلسطين… أريد فقط أن أعود وأواصل العمل الذي كنت أقوم به بالفعل، وهو الدفاع عن حقوق الفلسطينيين، وهو خطاب يستحق الاحتفاء به لا المعاقبة عليه".
وأضاف أنه سيستمر في نشاطه السياسي السلمي دفاعًا عن القضية الفلسطينية رغم ما وصفه بمحاولات تكميم الأفواه والضغط السياسي.
وكان خليل، الذي يحمل إقامة قانونية دائمة في الولايات المتحدة، قد أصبح أحد الوجوه البارزة في حركة الاحتجاجات الطلابية المؤيدة لفلسطين والمناهضة لإسرائيل التي شهدتها جامعات أمريكية عديدة العام الماضي، خاصة جامعة كولومبيا في مانهاتن.
واعتُقل من داخل مقر سكنه الجامعي في الثامن من مارس الماضي، ليكون أول المستهدفين بسياسة الترحيل التي أعلن عنها ترامب ضد الطلاب الأجانب المناهضين لإسرائيل.
انتقادات لاذعة لسياسات ترامبوخلال استقبال خليل، وصفت النائبة ألكساندريا أوكاسيو كورتيز اعتقاله بأنه "اضطهاد صريح على أساس الخطاب السياسي"، مضيفة: "إلقاء القبض عليه كان خطأ. كان غير قانوني… كان إهانة لكل أمريكي يؤمن بحرية التعبير". وانتقدت سياسات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تجاه النشطاء المؤيدين لفلسطين، معتبرة أن استخدامها كأداة سياسية في حملاته الانتخابية يمثل خطرًا على القيم الديمقراطية الأمريكية.
وكان الرئيس ترامب قد توعد في وقت سابق بترحيل الطلاب الأجانب المشاركين في الاحتجاجات المناهضة لإسرائيل، واصفًا تلك الحركات بأنها "معادية للسامية". وقد أثار هذا الموقف انتقادات واسعة من جماعات حقوق الإنسان والمنظمات القانونية التي أكدت أن الاعتقالات والتوقيفات التي طالت هؤلاء الناشطين لا تستند إلى مسوغات قانونية حقيقية، بل تهدف إلى إسكات الأصوات المنتقدة للسياسات الإسرائيلية.
إطلاق سراح خليل اعتُبر انتصارًا مهمًا لجماعات حقوق الإنسان التي تصدت لمحاولات إدارة ترامب لاستغلال قوانين الهجرة في استهداف النشطاء. ويُتوقع أن تثير قضيته مزيدًا من الجدل في الأوساط السياسية الأمريكية حول حدود حرية التعبير وعلاقتها بالسياسات الخارجية للولايات المتحدة، خاصة في ما يتعلق بالنزاع الفلسطيني الإسرائيلي.