طفل من حاملي الجنسية المزدوجة: «رأيت المباني تسحق والناس يموتون في غزة»
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
أجرت قناة «القاهرة الإخبارية» لقاءات خاصة مع عدد من حاملي الجنسيو المزدوجة، فور وصولهم إلى معبر رفح، قادمين من قطاع غزة، تمهيداً لنقلهم إلى بلدانهم.
وقالت إحدى حاملات الجنسية المزدوجة، إن الأمر كان صعبا للغاية، موضحةً: «نقدر كل الجهود التي مكنت بعضنا من المغادرة، وأتمنى أن تستمر مصر في جهودها من أجل وصول المساعدات، وفي الحوار الدبلوماسي لتحسين أحوال الناس في غزة».
وذكر طفل من حاملي الجنسية المزدوجة أن الأمر مخيف للغاية في فلسطين، حيث يوجد قصف وأسلحة ثقيلة، حيث رأى العديد من المباني وهي تسحق، كما رأى الناس في غزة وهم يتألمون ويموتون، وكان يتحرك من مكان إلى آخر، باحثاً مع ذويه عن أماكن آمنة، موجهًا الشكر لمصر بعدما سمحت له بالقدوم إلى معبر رفح.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حاملي الجنسية المزدوجة معبر رفح رفح فلسطين
إقرأ أيضاً:
دبي تعتمد «المباني الذكية» لترشيد استهلاك الطاقة والمياه
دبي - «الخليج»
اعتمد المجلس التنفيذي لإمارة دبي برئاسة سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، سياسة المباني الذكية في دبي والتي تهدف إلى وضع أسس ومواصفات للمباني الذكية في الإمارة، والتشجيع على تطبيق أنظمة مستدامة لمختلف أنواع المباني، تسهم في جعل دبي المدينة الأذكى والأسعد عالمياً.
وتشمل سياسة المباني الذكية: أنظمة الطاقة المتجددة والشبكات، وكذلك أنظمة المياه الذكية، والتواصل الذكية، والمواقف الذكية، والتحكم بالتكييف والإضاءة، والمتابعة الرقابية، والوقاية والسلامة من الحرائق.
وتهدف السياسة إلى تخفيف البصمة الكربونية للمباني، وترشيد استهلاك الطاقة، وتخفيض تكاليف التشغيل، ورفع مستوى جودة الحياة ومواكبة التطورات التكنولوجية والذكاء الاصطناعي، وصولاً إلى تطوير قطاع بناء ذكي ومستدام متقدم عالمياً.
ويترجم أثر تطبيق سياسة المباني الذكية في توفير بنسبة 25% في استهلاك الكهرباء، وترشيد بنسبة 15% في استهلاك المياه، وخفض تكاليف التشغيل بنسبة 20%، ورفع مستوى رضا السكان في مباني دبي.