إعلامية تونسية تكشف تفاصيل أزمة أحمد سعد: قال لمديرة المهرجان «اخرسي»
تاريخ النشر: 4th, July 2023 GMT
قالت حنان الشقراني ممثلة وإعلامية تونسية، إن الشعب التونسي يعشق صوت الفنان أحمد سعد، إذ شارك في مهرجان الرمال بمدينة بنزت، وذلك في دورتها الثانية، وكانت هي مقدمة الحفل.
أخبار متعلقة
أول تعليق من وزارة الثقافة التونسية عن أزمة أحمد سعد ومنظمة حفله بتونس
بيان عاجل من أحمد سعد يكشف التفاصيل الكاملة لأزمة حفلة بتونس (تفاصيل)
أحمد سعد يرد على اتهامات الإعلام التونسي: «أقدره وأحترمه»
وأضافت الشقراني، في مداخلة مع الإعلامية بسمة وهبة مقدمة برنامج «90 دقيقة»، على قناة «المحور»: «كان هناك تعامل سيء من مدير أعمال أحمد سعد، وهو لا يمثل الشعب المصري، لأن هناك فرقة كانت برفقته مثلت المصريين أجمل تمثيل، وهذا الشخص رفض أن يتحدث مع الصحفيين».
وتابعت: «ما أحدث أزمة كبيرة هو أن مديرة المهرجان حاولت التحدث إليه، لكنه قال لها اخرسي أنتِ لا تعرفين كيف تدير مهرجانا».
وأكدت: «لم يكن هناك ما يلزم أحمد سعد في عقد الحفل بأن يتحدث إلى الصحفيين، لكن هذا الأمر كان يجب أن يحدث بالمحبة، وكان أحمد سعد متشنجا، وقال لمديرة المهرجان اخرسي، وما أحدث المشكلة هو ضيق الوقت، إذ تأخر عن الجمهور لمدة ساعة إلا ربع، وكان الجمهور غاضبا ومتشنجا».
وأوضحت: «مديرة المهرجان ليست معتادة على استضافة النجوم الكبار، نتحدث عن الدورة الثانية من المهرجان، لكن أي مهرجان به أخطاء، وجلّ من لا يخطئ، نحن نحب أحمد سعد، لكن كان عيبا أن يقول لمديرة المهرجان: اخرسي».
أحمد سعد تونسالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: تونس
إقرأ أيضاً:
فعاليات طلابية تونسية تندد بحرب "إسرائيل" على غزة
تونس - صفا
شهدت جامعات تونسية عدة، الثلاثاء، فعاليات احتجاجية طلابية، تزامنا مع مرور عامين على حرب الإبادة التي تشنها "إسرائيل" على قطاع غزة منذ 8 أكتوبر/تشرين الأول 2023.
وشهد شارع الحبيب بورقيبة مسيرة شارك فيها مئات الطلاب، مرددين شعارات مساندة للمقاومة مثل "لا صلح ..لا اعتراف.. لا تفاوض"، و"مقاومة مقاومة.. لا صلح لا مساومة".
والفعاليات دعا لها الاتحاد العام التونسي للطلبة، في بيان صادر عنه، الاثنين، وجرت تحت شعار "طوفان الجامعة سند للمقاومة".
وبدعم أمريكي، ترتكب "إسرائيل" منذ 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 إبادة جماعية بغزة، خلّفت 67 ألفا و173 شهيدا و169 ألفا و780 جريحا، معظمهم أطفال ونساء، ومجاعة أزهقت أرواح 460 فلسطينيا بينهم 154 طفلا.