فكرة مميزة لسكرية: إفرضوا ضريبة على بطاقات الحفلات الفنية لصالح مرضى السرطان!
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن فكرة مميزة لسكرية إفرضوا ضريبة على بطاقات الحفلات الفنية لصالح مرضى السرطان!، تمنى رئيس حملة الصحة حق وكرامة الدكتور إسماعيل سكرية في بيان، على حكومة تصريف الاعمال ممثلة بوزير السياحة، فرض رسم ضريبي على بطاقات .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات فكرة مميزة لسكرية: إفرضوا ضريبة على بطاقات الحفلات الفنية لصالح مرضى السرطان!، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تمنى رئيس "حملة الصحة حق وكرامة" الدكتور إسماعيل سكرية في بيان، على "حكومة تصريف الاعمال ممثلة بوزير السياحة، فرض رسم ضريبي على بطاقات الحفلات الفنية التي سجل مبيع بطاقة احدها في السوق الموازية آلاف الدولارات، وبعد وساطة احدى الدول العربية ماشاءً الله لتثبيت الحفل ومطربه، وذلك لصالح مرضى السرطان الذين تتوزع معاناتهم بين انتظار توافر الدواء او الموت".
وختم معربا عن "خشيته من استغلال هذا المشهد المحتضن إعلاميا وبقوة في التغطية على واقع البلد المنهار اقتصاديا والذي يستجدي العطاءات من كل حدب وصوب ، واظهار البلد وكأنه بالف خير".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
العد التنازلي لمونديال 2026.. كبار أوروبا وأمريكا يقتربون من بطاقات التأهل
مع دخول تصفيات كأس العالم 2026 مراحلها الأخيرة، بدأت الصورة تتضح تدريجيًا حول المنتخبات المرشحة لقطع تذكرة العبور إلى البطولة الأكبر في تاريخ كرة القدم، والتي ستُقام لأول مرة بمشاركة 48 منتخبًا موزعة على ثلاث دول مضيفة هي الولايات المتحدة وكندا والمكسيك.
في أوروبا، يسير منتخب فرنسا بخطى ثابتة نحو تأكيد حضوره في النهائيات، بعدما واصل نتائجه الإيجابية تحت قيادة ديدييه ديشامب، معتمدًا على الجيل الذهبي الذي يقوده كيليان مبابي وأنطوان جريزمان.
كذلك تبدو إنجلترا قريبة من حسم التأهل المبكر بفضل استقرارها الفني وتوهج نجومها الشباب مثل جود بيلينغهام وفيل فودين، بينما يواصل المنتخب الإسباني استعادة بريقه بعد تتويجه بلقب دوري الأمم الأوروبية، في حين تسعى ألمانيا بقيادة جوليان ناجلسمان لاستعادة الهيبة بعد خيبات النسختين الماضيتين.
أما في قارة أمريكا الجنوبية، فالأضواء مسلطة على الأرجنتين حاملة اللقب، التي تواصل تصدرها التصفيات بقيادة ليونيل ميسي، تليها البرازيل التي تسعى لتجديد دمائها بالاعتماد على جيل جديد من المواهب، في حين تقدم كولومبيا وأوروجواي مستويات قوية تجعلها مرشحة بقوة للعودة إلى المشهد المونديالي.
في آسيا، تواصل اليابان وكوريا الجنوبية زعامتهما للتصفيات، بينما يسعى إيران وأستراليا لتثبيت حضورهما الدائم في المونديال، في وقت تشهد فيه المنتخبات العربية الآسيوية تنافسًا محتدمًا على المقاعد الإضافية التي أتاحها النظام الجديد للفيفا.
وفي أمريكا الشمالية، حجزت المنتخبات المضيفة الثلاثة — الولايات المتحدة وكندا والمكسيك — مقاعدها بشكل تلقائي، بينما تخوض منتخبات مثل كوستاريكا وبنما صراعًا قويًا على بطاقات التأهل عبر التصفيات القارية المشتركة.
أما في إفريقيا، فالصراع ما زال مفتوحًا بين منتخبات النخبة مثل السنغال ومصر ونيجيريا والجزائر، وكلها تسعى لضمان مكان في النسخة الموسعة من البطولة.
ويؤكد مراقبون أن نظام الـ48 منتخبًا أعاد الأمل لعدد كبير من المنتخبات المتوسطة والصاعدة، إذ ارتفع عدد المقاعد المخصصة لكل قارة بشكل غير مسبوق، ما يمنح البطولة القادمة طابعًا أكثر تنوعًا من حيث المشاركات الجغرافية والثقافية.
ومن المتوقع أن يشهد مونديال 2026 أكبر حضور إفريقي وآسيوي في تاريخ البطولة، إلى جانب عودة منتخبات تاريخية غابت عن النسخ السابقة مثل تشيلي وتركيا ورومانيا.
وبينما يترقب عشاق كرة القدم حول العالم اكتمال عقد المنتخبات المتأهلة في منتصف عام 2026، تبقى الأنظار موجهة نحو النجوم الكبار الذين سيخوض بعضهم المونديال الأخير في مسيرته، وعلى رأسهم رونالدو ولوكا مودريتش، ما يجعل نسخة 2026 واحدة من أكثر النسخ انتظارًا في التاريخ الحديث لكرة القدم.