على طريق “جعل العراق محافظة إيرانية”..شبكة الإنترنت العراقية تندمج مع الإيرانية لتصبح واحدة
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
آخر تحديث: 28 نونبر 2023 - 10:24 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- في ظل حكومة الإطار برئاسة الدعوجي محمد السوداني لتحقيق الوحدة الاندماجية المتكاملة مع إيران في كافة الجوانب بحث وزيرا الاتصالات العراقي هيام الياسري والايراني عيسى زارع بور، أمس الاثنين، مشاريع الترانزيت وزيادة سعات الإنترنت.وذكرت وزارة الاتصالات في بيان ، إن “وزيرة الاتصالات هيام الياسري استقبلت وزير الاتصالات وتقنيات المعلومات الإيراني عيسى زارع بور والوفد المرافق له بحضور الكادر المتقدم في الوزارة”،مبينة انه “جرى خلال اللقاء بحث تعزيز التعاون بين البلدين في المشاريع المشتركة وبمقدمتها ادخال سعات الانترنت عبر المنافذ البرية، بالإضافة إلى مشاريع الترانزيت لربط شرق العراق بغربه استكمالاً لربط الجنوب بالشمال وصولا إلى اوربا”.
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
الجيل الخامس ..انطلاق المزايدة لاستغلال شبكة الاتصالات الإلكترونية النقالة
انطلقت، اليوم الأحد بالجزائر العاصمة، عملية فتح الأظرفة الخاصة بالمزايدة لمنح ثلاثة رخص لإقامة واستغلال شبكة الاتصالات الإلكترونية النقالة من الجيل الخامس.
وشرعت سلطة ضبط البريد والاتصالات الإلكترونية في فتح أظرفة مقدمي العروض حسب التسلسل الزمني لتقديمها. مع مراعاة وقت وتاريخ استلام كل عرض.
وفي كلمة له بالمناسبة، قال رئيس مجلس سلطة ضبط البريد والاتصالات الإلكترونية، محمد الهادي حناشي، أن هذا الحدث الهام. “يجعلنا نقف على أعتاب مرحلة جديدة من التقدم التكنولوجي والاقتصادي في الجزائر”.
وأوضح أن العملية تخص “فتح الأظرفة الخاصة بالمزايدة بإعلان المنافسة رقم 2025/01 لمنح ثلاثة رخص. لإقامة واستغلال شبكة الاتصالات الإلكترونية النقالة المفتوحة للجمهور من الجيل الخامس وتوفير الخدمات ذات الصلة”.
كما اعتبر هذه الخطوة “جوهرية في مسيرة تطوير قطاع الاتصالات الإلكترونية وبناء مستقبل رقمي متكامل يواكب التطورات العالمية”. مشيرا إلى أن تكنولوجيا الجيل الخامس تعد “ركيزة أساسية في تعزيز التحول الرقمي، فضلا عن دعم الابتكار وتحفيز الاقتصاد الرقمي في بلادنا”.
وفيما يتعلق بالجانب التنظيمي، لفت حناشي إلى أن “هذه العملية التي تتم وفقا لأحكام النصوص التنظيمية المعمول بها، لاسيما نظام إعلان المنافسة الذي يبين كيفيات فتح العروض ودراستها وكذا معايير تقييمها، ليست مجرد مناسبة إجرائية تحرص من خلالها سلطة الضبط على ضمان أعلى مستويات الشفافية والنزاهة بمعايير المنافسة الفعلية والمشروعة، بل هي انطلاقة نحو مستقبل رقمي واعد”