مقتل 5 أشخاص اثر انفجار ناجم عن الألعاب النارية بالصين
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن مقتل 5 أشخاص اثر انفجار ناجم عن الألعاب النارية بالصين، لقي خمسة أشخاص مصرعهم اليوم الثلاثاء، بينما لا يزال اثنان في عداد المفقودين، اثر انفجار ناجم عن الألعاب النارية بمدينة ليلينغ بمقاطعة هونان وسط .،بحسب ما نشر Kech24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مقتل 5 أشخاص اثر انفجار ناجم عن الألعاب النارية بالصين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
لقي خمسة أشخاص مصرعهم اليوم الثلاثاء، بينما لا يزال اثنان في عداد المفقودين، اثر انفجار ناجم عن الألعاب النارية بمدينة ليلينغ بمقاطعة هونان وسط الصين.
وبحسب وسائل اعلام وقع الانفجار حوالي الساعة 4:00 صباحا بالتوقيت المحلي فى مزرعة لتربية الخنازير.
ووفقا لمكتب إدارة الطوارئ المحلي انتهت عمليات الإنقاذ في الموقع، واحتجزت الشرطة المتورطين في عملية الإنتاج غير القانوني للألعاب النارية.
ويجري حاليا مزيد من التحقيقات في الحادث.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
المركز الفلسطيني للمفقودين: استمرار الغموض حول مصير المفقودين في غزة يُعد جريمة
غزة - صفا
أكد المركز الفلسطيني للمفقودين والمخفيين قسراً، استمرار مأساة المفقودين والمخفيين قسراً في غزة، بعد عامين من العدوان الإسرائيلي الذي بدأ في 7 أكتوبر 2023.
وقال المركز، في بيان وصل وكالة "صفا"، يوم الثلاثاء، إن آلاف العائلات الفلسطينية ما زالت تبحث عن أحبائها بين الأنقاض والمقابر والسجون، دون أي معلومات موثوقة.
وأوضح أن التقديرات تشير إلى وجود ما بين 8,000 و9,000 حالة فقدان أو إخفاء قسري، مع تلقي نحو 5,000 بلاغ رسمي حتى الآن.
وأضاف "نواجه صعوبة بالتوثيق الكامل بسبب استمرار العدوان، وانقطاع الاتصالات، وصعوبة الوصول إلى المناطق المدمرة، والوجود العسكري الإسرائيلي".
ولفت المركز إلى أن التوزيع الجغرافي للحالات كالتالي: "الشمال 17%، غزة 26.4%، الوسطى 9.5%، خانيونس 8.4%، رفح 6.9%، غير محدد 18%".
ونوه المركز إلى أن اليوم الأول للعدوان (7 أكتوبر 2023) شهد توثيق 371 حالة فقدان، مشددًا على أن آلاف الفلسطينيين يواجهون اختفاءً قسريا في السجون الإسرائيلية، مع رفض الاحتلال الكشف عن أماكن احتجازهم أو أوضاعهم.
وأوضح أن الحالات تشمل جثامين معتقلين محتجزة، ما يحرم العائلات من وداعهم ودفنهم بطريقة لائقة، لافتًا إلى أن السياسات الإسرائيلية تُظهر نمطا ممنهجا من الإخفاء والتعتيم بهدف إدامة المعاناة وإخفاء الأدلة على الجرائم.
وطالب المركز، الأمم المتحدة بإنشاء آلية دولية مستقلة للكشف عن مصير المفقودين والمخفيين في غزة.
ودعا اللجنة الدولية المعنية بحالات الاختفاء القسري لمطالبة "إسرائيل" بالكشف عن قوائم المفقودين والمقابر الجماعية.
كما دعا المجتمع الدولي للضغط من أجل إدخال فرق بحث وإنقاذ ومعدات فنية لانتشال الجثامين والتعرف عليها.
وشدد على أن استمرار الغموض حول مصير المفقودين يُعد جريمة مستمرة لا تقل فظاعة عن القصف، والكشف عن مصيرهم واجب قانوني وإنساني عاجل.
وكيل شباب القليوبية يشهد انطلاق فعاليات "دوري القوى الشبابية "