ليبية تترك رسالة مؤثرة بعد مغادرة مصر.. «صدق اللي سماها أم الدنيا»
تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT
أماكن ومعالم سياحية عديدة في مصر، تخطف قلوب الزوار من مختلف دول العالم لدرجة أنها تظل عالقة في أذهانهم حتى بعد مغادرتهم البلاد والعودة إلى موطنهم الأصلي، وهذا ما حدث بالفعل مع إحدى الفتيات الليبيات أثناء زيارتها إلى مصر، إذ نشرت عبر حسابها الشخصي على تطبيق «تيك توك»، لحظات تواجدها في أم الدنيا التي ما زالت عالقة في ذهنها ولم تنساها.
وبعد مغادرتها مصر.. نشرت الفتاة الليبية صور عبر مواقع التواصل الاجتماعي لأماكن زارتها واسترجعت ذكرياتها وعلقت على الصور قائلة: «الفراغ اللي تحسه بعد ما تروح من مصر أشر من قايلة العيد.. تخلي قعطة من قلبك وتروح والله».
تفاعل الكثير من الأشخاص على مواقع التواصل الاجتماعي مع ذكريات الفتاة، لدرجة أن قام العديد منهم باسترجاع ذكرياته أثناء زيارته لمصر، وجاءت التعليقات كالتالي: «ايش السر فيك يا مصر»، وأيضا « الخروج من مصر أشبه بغٌصه في الحلق» و«أقسم بالله روحت نبكي ماوصلتش لي حوشنا ونفكر كيف نرجع تاني» وكذلك «صدق من سمها أم الدنيا أحلى مكان أروح له».
@4sii7
تخلي قطعه من قلبك وتروح والله
الصوت الأصلي - مُـحَـمَدَّ الْعُرفيِ????. حنين الزوار لمصرلم تقتصر تعليقات الأشخاص على استرجاع زيارتهم لمصر عند هذا الحد، لكن البعض وصفها بأنها كالإدمان والسحر الحلال لدرجة أنه اعتاد على زيارتها كل شهر لتحسين الحالة النفسية لديه واكتساب الطاقة الإيجابية، والبعض الآخر وصفها بأنها أفضل دول العالم ليقول: «رحت لندن وباريس وميلان وتايلاند ودبي وتبقى مصر أجمل الدول بقلبي والله سعودي أصيل مٌحب لأم الدنيا».
ووصف البعض زيارته لمصر أنها من أجل لحظات حياة، مشيرًا إلى أن لا يمكن مقارنة الجمال الذي تتمتع به أم الدنيا بأي دولة أخرى: «الـ3 شهور اللي قضيتها في مصر كانوا من أحلى أيام في عمري» وأيضا جاءت من ضمن التعليقات : «أحس أني ما بشبع منها» وكذلك «اللي ما راح مصر ما يقولش أنه سافر».
أماكن عديدة يحفظها الليبيون عن ظهر قلب في مصر، منها شارع المعز وخان الخليلي، ساعات الشتاء على كورنيش النيل وكافيهات وسط البلد وغيرها من الأماكن السياحية في مصر، ليقول أحد المتابعين على مواقع التواصل الاجتماهي «لما بسيب مصر وارجع بلدي نفسيتي بتتعب».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مصر الأماكن السياحية في مصر شارع المعز أم الدنیا فی مصر
إقرأ أيضاً:
إغلاق الحسابات الرسمية للمدارس على مواقع التواصل
البلاد ــ الرياض
بدأت المدارس ومكاتب التعليم والمعاهد تنفيذ توجيه وزارة التعليم القاضي بإغلاق جميع الحسابات الرسمية للمدارس والمعاهد ومكاتب التعليم على منصات التواصل الاجتماعي. يتضمن التوجيه إغلاق كل الحسابات؛ بما فيها منصة إكس وسناب شات وغيرها، والاكتفاء بالنشر عبر الحسابات الرسمية للإدارات، وذلك دعمًا لتكامل الرسائل الاتصالية وتطوير الأداء المؤسسي، حيث جاء ذلك بناءً على قرار صادر من وزير التعليم. وكان وزير التعليم قد فوض في وقت سابق 16 مديرًا للتعليم بصلاحية إغلاق إدارات تعليم المحافظات ومكاتبها؛ وفقًا لخطة التحوّل.
واشتمل التفويض على اعتماد نقل مديري التعليم بالمحافظات التابعة لهم؛ وفقًا للحاجة إلى خدماتهم وخبراتهم وبناءً على طلبٍ مقدّم من قِبلهم، للاستعانة بهم كمستشارين مرتبطين بهم مباشرة، ووفقًا للأنظمة واللوائح والإجراءات المنظّمة لذلك، دون أن يترتب على ذلك أي التزامات مالية، إضافة إلى اعتماد العمل بالتعديلات والتوجهات الصادرة من الفريق الإشرافي على مشروع التحوّل في منظومة حوكمة إدارات ومكاتب التعليم، ومن ضمنها التعديلات التنظيمية المتعلقة بالهيكل التنظيمي لإدارات التعليم العامة.