أبراج محظوظة بالحب والزواج في النصف الثاني من 2023.. قد يكون برجك منها منوعات
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
منوعات، أبراج محظوظة بالحب والزواج في النصف الثاني من 2023 قد يكون برجك منها،لا شك أن بناء حياة سعيدة مليئة بالحب والأمان هو حلم الجميع، ومن خلال متابعة خرائط .،عبر صحافة اليمن، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر أبراج محظوظة بالحب والزواج في النصف الثاني من 2023.. قد يكون برجك منها، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
لا شك أن بناء حياة سعيدة مليئة بالحب والأمان هو حلم الجميع، ومن خلال متابعة خرائط الفلك؛ لمعرفة توقعات وتنبؤات العام المقبل، بالتأكيد لدينا شغف حول معرفة ما إذا كنا سنقابل شريك الحياة، ونعيش قصصاً رومانسية، أم لا.
ـ برج الثور:
يعتبر برج الثور من أكثر الأبراج المحظوظة، لتغيير حياتهم العاطفية تماماً في عام 2023، حيث يتوقع علماء الفلك تحسن أمورهم العاطفية.
كما أن منهم من يستعد لدخول القفص الذهبي في نهاية العام.
ـ الميزان:
هذا و من المتوقع أن يدخل أصحاب برج الميزان القفص الذهبي خلال عام 2023، حيث ستتطور العلاقة العاطفية الحالية، ويكون مصيرها الزواج.
وعلى الرغم من وجود بعض التحديات والتخبطات، فإنه سيجد طريقة لإنهاء كل ذلك، وتصبح نسبة زواجه في ذروتها عند نهاية العام.
ـ برج الدلو:
علماء الفلك يتوقعون أن يعثر مولود برج الدلو على رفيق حياته في عام 2023، كما أن الأشخاص المرتبطين، بالفعل، تزداد فرص اتخاذهم خطوات جدية، سواء بالخطوبة أو الزواج خلال العام المقبل.
ـ برج الأسد:
معلوم أن الأسد، دائماً، متحمس لبناء العلاقات العاطفية وإيجاد الشريك المناسب، وبالفعل سيتمكن في العام المقبل من تحقيق ذلك، حيث يتوقع علماء الفلك أن مواليد الأسد تزداد قوة ارتباطهم في شهر نوفمبر المقبل، ما يدفعهم إلى بناء علاقة رسمية، ومن المحتمل أن يدخلوا القفص الذهبي في نفس العام أيضاً.
ـ برج السرطان:
يعد برج السرطان من الأبراج المحظوظة في الحب خلال عام 2023، حيث يعمل مواليده على تقوية علاقاتهم بشركاء حياتهم.
ويتوقع علماء الفلك أن يصبح العزّاب من مواليد البرج أكثر جاذبية للجنس الآخر، وقد يتلقون عروض زواج كثيرة، وقد يدخلون علاقة حب في شهرَيْ أبريل ويونيو، ويعثرون على نصفهم الثاني، سواء من زملائهم في العمل أو الدراسة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس علماء الفلک عام 2023
إقرأ أيضاً:
البديوي: دول المجلس أولت اهتمامًا بالذكاء الاصطناعي إدراكًا منها لدوره المحوري في تشكيل ملامح الاقتصاد العالمي الجديد
أكّد معالي الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، الأستاذ جاسم محمد البديوي، أن قادة دول المجلس استشرفوا المستقبل، فعملوا على تحقيق التكامل والتقارب في مختلف المجالات، مشيرًا إلى أن مسيرة التعاون لا ينبغي أن تُحصر في مجالات بعينها، بل تشمل كل ما يمس حياة الإنسان وأمنه وتنميته واقتصاده. وبناءً عليه، فقد أولت دول المجلس اهتمامًا متزايدًا بقطاع الذكاء الاصطناعي، إدراكًا منها لدوره المحوري في تشكيل ملامح الاقتصاد العالمي الجديد.
جاء ذلك خلال مشاركة معاليه في المنتدى البرلماني التشريعي “أفضل الممارسات التشريعية في مجال الذكاء الاصطناعي”، اليوم بمدينة أبوظبي.
وأوضح معاليه أن التقديرات تشير إلى أن استثمارات دول المجلس في هذا القطاع بلغت عشرات المليارات من الدولارات خلال السنوات القليلة الماضية، مع خطط طموحة لزيادة هذه الاستثمارات إلى مئات المليارات بحلول عام 2030. وهذا يعكس التوجه الإستراتيجي لدولنا نحو بناء اقتصاد معرفي قائم على الابتكار والتقنيات المتقدمة، وتعزيز مكانة المنطقة مركزًا عالميًا رائدًا في هذا المجال, وهنا يبرز دور التشريع في بناء أطر قانونية متجددة تحقق التوازن بين أمرين أساسيين: تشجيع الابتكار والانفتاح على التطوير، وحماية الحقوق وصون القيم الإنسانية والمجتمعية, فالتشريع الرشيد ليس عائقًا أمام التقدم، ولا يترك المجال خاليًا لتطبيقات قد تهدد الخصوصية أو الأمن أو العدالة الاجتماعية.
كما أكّد البديوي حرص الأمانة العامة لمجلس التعاون على بناء شراكات مثمرة مع مراكز إقليمية ودولية في مجال الذكاء الاصطناعي، ومنها المركز الدولي لأبحاث وأخلاقيات الذكاء الاصطناعي التابع لهيئة البيانات والذكاء الاصطناعي في المملكة العربية السعودية، إلى جانب التعاون مع منظمات دولية رائدة مثل الويبو والمنظمة الدولية للمعايير, وأثمر هذا التعاون عن عقد ورش عمل وفعاليات خليجية مشتركة أسهمت في تبادل الخبرات وتعزيز القدرات.
وتطرق معاليه إلى مبادرة الأمانة العامة، وموافقة اللجنة الوزارية للحكومة الرقمية، على تشكيل فريق معني بالذكاء الاصطناعي والتقنيات الناشئة في يونيو 2021م، يعمل على دعم البحث والتطوير بين دول المجلس في هذا المجال، وتحسين الخدمات الرقمية الحكومية، وإيجاد بيئة تنظيمية وتشريعية مرنة تستجيب لمتطلبات المستقبل، والتوصل لعدد من الإنجازات، في مقدمتها: الدليل الاسترشادي لأخلاقيات استخدام الذكاء الاصطناعي، والإطار العام لدعم تطبيقات الذكاء الاصطناعي في الخدمات العامة، والإطار العام لمبادرة التنبؤ بالمناخ وإدارة الكوارث باستخدام الذكاء الاصطناعي.
وأشار الأمين العام إلى أن المرحلة الراهنة تفرض صياغة رؤية متكاملة تعزز التعاون بين المجالس التشريعية والحكومات والقطاع الخاص والمجتمع المدني والمؤسسات الأكاديمية، وأن مسؤوليتنا اليوم لا تقتصر على سن قوانين جديدة فحسب، بل تمتد إلى صياغة عقد اجتماعي وتشريعي يضع الإنسان في قلب معادلة الذكاء الاصطناعي, معربًا عن أمله بالخروج بتوصيات عملية تعزز التعاون التشريعي الخليجي، وتدعم تبادل الخبرات مع الشركاء الدوليين، لمواكبة المستقبل وضمان الاستخدام المسؤول للذكاء الاصطناعي.
جريدة الرياض
إنضم لقناة النيلين على واتساب