شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن الاقتصادية العليا تدهور الوضع الاقتصادي بالمناطق المحتلة نتيجة فساد المرتزقة، المؤتمرنت الاقتصادية العليا تدهور الوضع الاقتصادي بالمناطق المحتلة نتيجة فساد المرتزقةأكدت اللجنة الاقتصادية العليا، أن تدهور الوضع الاقتصادي .،بحسب ما نشر المؤتمر نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الاقتصادية العليا: تدهور الوضع الاقتصادي بالمناطق المحتلة نتيجة فساد المرتزقة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الاقتصادية العليا: تدهور الوضع الاقتصادي بالمناطق...
المؤتمرنت -الاقتصادية العليا: تدهور الوضع الاقتصادي بالمناطق المحتلة نتيجة فساد المرتزقةأكدت اللجنة الاقتصادية العليا، أن تدهور الوضع الاقتصادي والمعيشي في المناطق المحتلة، نتيجة مستمرة لما دأبت عليه دول العدوان على مدى أكثر من ثماني سنوات وفساد مرتزقتها الذين نهبوا وينهبون مقدرات الشعب وثرواته.

وأشارت اللجنة في بيان لها اليوم، إلى أن مزاعم دول العدوان ومرتزقتها حول أسباب تدهور الأوضاع الاقتصادية والمعيشية في المناطق المحتلة لم تعد تنطلي على أحد من أبناء الشعب اليمني، شمالاً وجنوباً.

ولفت إلى أن ما تشهده العملة الوطنية من تدهور وانهيار لم يكن وليد اللحظة وإنما نتيجة عمل متعمد ومخطط له، منذ نقل وظائف البنك المركزي قبل قرابة سبعة أعوام وقطع مرتبات موظفي الدولة وتوريد عائدات الثروات السيادية إلى بنوك دول العدوان وتحويلها إلى حسابات المرتزقة في الخارج واستخدامها في تمويل الحرب على الشعب اليمني.

وذكر البيان أن العدوان ومرتزقته ما يزالون يصرون على نهب عائدات الثروات السيادية لحساباتهم الشخصية؛ بدليل أنهم يرفضون- إلى الآن- كل الحلول التي تضمن استخدام تلك العائدات للتخفيف من معاناة كل أبناء الشعب اليمني، وعلى رأسهم المواطنين في المناطق المحتلة.

وحمل البيان دول العدوان ومرتزقتها كامل المسؤولية عما عاناه ويعانيه أبناء الشعب اليمني منذ بدء العدوان والحصار والحرب الاقتصادية والنهب الممنهج لمقدرات اليمن.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الشعب الیمنی دول العدوان

إقرأ أيضاً:

المرتزقة في عامين من الطوفان.. اصطفاف مكشوف مع الصهاينة

في هذا الامتحان، تفوّق اليمن، لكن لا نقول «اليمن» كمجرد اسم، بل قِطعٌ من الشعب والمؤسسات التي صمدت وامتحنت نفسها أمام ضغط التاريخ.

المرحلة التي مرّت كشفت عن حقيقةٍ مفجعة: أطراف كثيرة هبطت إلى الحضيض الأخلاقي والسياسي، وانتقلت من كونها أدواتٍ منقادة لممولين إقليميين إلى تقاطعاتٍ أصغر وأرخص في ولاءاتها، حتى صار بعضها يكرر روايات خصوم الأمة الخارجية. لقد بدا واضحًا أن بعض الذين يصفون أنفسهم بالثوّار أو المدافعين عن الوطن باتوا أدواتٍ لسياساتٍ لا تخدم مصلحة الشعب اليمني أو القضية الفلسطينية.

ومن بين نتائج هذا الانكشاف صعود خطابٍ مكشوفٍ يبرّر التحالفات مع أعداء الشعوب، وقد استبشرت قوىٌ معادية بوجود هذا الانقسام، وظنّت أن وقوعها في صفّها سيكفل لها مكاسب إقليمية، لكن الواقع على الأرض مختلف: اليمن حاضر، قوّاته ومجتمعاته التي صمدت أصبحت أكثر خبرة، وأقرب إلى مساحةٍ وطنية جامعة.

إن مواجهة «المرتزقة» معركة أخلاقية وسياسية، حيث أن فضح التصنيفات وتعرية الولاءات هي بداية الطريق، لكن الطريق لا يَكتمل إلا بإجراءات عملية: تعزيز مؤسسات الدولة، محاسبة من خانوا الوطن وفق القانون، وإعادة بناء شبكة سياسية واجتماعية قادرة على احتواء الاختلافات وإعادة البوصلة الوطنية.

لم يُنهِ الطوفان صدورًّا أو قلوبًا، لكنه وضّح من يقف مع الأمة ومن يقف معها، اليمن الذي اختبرته المحن لم يَنهَ بل صقَل تجربته، وما بقي مطلوبًا الآن هو تحويل هذه التجربة إلى مصالحاتٍ وطنيةٍ عمليةٍ تقود إلى استقرار فعلي وسياسة خارجية تحفظ مصالح الشعب أولاً.

المسيرة

 

مقالات مشابهة

  • الحرب تجارة.. مرتزقة كولومبيون يدرّبون الأطفال للقتال في السودان
  • نائب:رفع(11) أخطر ملفات الفساد الحكومية إلى القضاء
  • محمد علي الحوثي يكشف ملامح المرحلة القادمة ويوجه رسائل هامة هذه تفاصيلها
  • السيسي: لم أُبالغ يومًا.. مصر تسير بخطى ثابتة نحو التعافي الاقتصادي
  • رمضان عبد المعز: لا يصلح العفو عن المجرم القـ.ـاتل إلا في شرط واحد
  • الكشف عن قضية فساد في العقبة / تفاصيل
  • السيسي يوجه بالاهتمام بتطوير المناهج التعليمية وتحسين الوضع الاقتصادي للمعلمين
  • طقس غائم وأمطار رعدية بهذه المناطق غدا الأربعاء
  •  إسقاط جوي ناجح للجيش بـ «الفاشر» و شبهات فساد حول مبالغ الإعاشة للمحاصرين
  • المرتزقة في عامين من الطوفان.. اصطفاف مكشوف مع الصهاينة