بالاسم: السفن المحتجزة والمستهدفة منذ دخول اليمن خط المعركة
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
26 سبتمبر نت: خاص |
حصيلة السفن (الإسرائيلية) و (الأمريكية) المحتجزة والمستهدفة منذ دخول اليمن خط المعركة ضد العدو الصهيوني إسناداً للشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة في معركة طوفان_الاقصى.. وحتى يومنا هذا الإثنين ٢٢ يناير كانون الثاني ٢٠٢٤م ..
أولاً السفن المحتجزة :
1. سفينة "جالكسي ليدر" الإسرائيلية
ثانياً/ السفن المستهدفة .
(أ) بسبب ارتباطها بكيان العدو الصهيوني :
2. سفينة "يونتي أكسبلورر"
3. سفينة "نمبر ناين"
4. سفينة "استريندا"
5. سفينة "ميرسيك جبرلاتر"
6. سفينة "إم إس سي ألانيا"
7. سفينة "إم إس سي بالاتيوم"
8. سفينة "سوان أتلانتك"
9. سفينة "إم إس سي كلارا"
10. سفينة "إم إس سي يونايتد"
11. سفينة "ميرسك هانغزو"
12. سفينة" سي أم أي سي جي إم تَيج"
13. سفينة "زوغرافيا"
(ب) رداً أولياً على الجريمة الأمريكية بحق عدد من أفراد قوات البحرية اليمنية :
14. استهداف سفينة أمريكية في البحر الأحمر بأكثر من ٢٢ طائرة مسيرة وعدد من الصواريخ البحرية والبالستية.
(ج) في سياق الرد الأولي على العدوان الأمريكي البريطاني على اليمن :
15. استهداف السفينة الأمريكية الثانية، ولأول مرة في خليج عدن.
(د) في سياق استمرار الرد الأولي على العدوان الأمريكي البريطاني على اليمن "بعد تصنيف الإدارة الأمريكية لأنصار الله كمنظمة إرهابية" :
16. السفينة الأمريكية "جينكو بيكاردي" في خليج عدن.
17. السفينة الأمريكية "كيم رينجير" في خليج عدن.
18. السفينة الأمريكية "أوشين جاز" في خليج عدن. ومايزال كشف عمليات إسناد الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة في معركة (طوفان الأقصى) مفتوحاً، ومتضمناً لعمليات الرد والعقاب على العدوان الأمريكي البريطاني على اليمن
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
كلمات دلالية: السفینة الأمریکیة فی خلیج عدن إم إس سی
إقرأ أيضاً:
غياب الدور الأمريكي في اليمن يضر بمصالح واشنطن الأمنية ويفسح المجال للصين وروسيا لملء الفراغ (ترجمة خاصة)
قال خبير في الشؤون العسكرية والسياسية إن غياب الدور الأمريكي الفاعل بشأن الصراع في اليمن يضر بالمصالح الأمنية لواشنطن ويفسح المجال أمام روسيا والصين لملء الفراغ.
وأضاف خلدون باكحيل، المستشار الإستراتيجي في مركز جنيف لحوكمة قطاع الأمن، في حلقة جديدة من بودكاست "Divergences"، نشرتها مجلة "ذاناشيونال انترست" وترجمها للعربية "الموقع بوست" أن الحرب الدائرة في اليمن منذ أكثر من عقد دخلت مرحلة جمود، في ظل انقسام حاد داخل الحكومة المعترف بها دوليًا في عدن، وتحديات متصاعدة تواجه جماعة الحوثيين في صنعاء.
وانتقد الخبير ما وصفه بـ“سياسة اللا سياسة” الأمريكية تجاه اليمن، مشيرا إلى أن الصين تتبع "نهجًا متوازنًا وذكيًا" من خلال الحفاظ على قنوات اتصال مع جميع أطراف الصراع، بما في ذلك الحوثيون والحكومة اليمنية، مع الاستمرار في تعزيز علاقاتها الاستراتيجية مع دول الخليج.
وأكد أن "كلا الطرفين – الحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا والحوثيون – يواجهان تحديات سياسية وعسكرية واقتصادية كبيرة".
وتوقع عدم وجود حل عسكري قريب للنزاع، في الوقت الذي تتابين فيه أجندات السعودية والإمارات باليمن في ظل دعم إيران للحوثيين شمالي اليمن.
وأكد أن "التحليل القائل بأن الحوثيين سيختفون بفعل الغارات الجوية ليس واقعيًا، كما أن الحكومة اليمنية لن تُقصى بالكامل في ظل دعم السعودية والإمارات لها".
وأفاد أن الضربات الجوية الإسرائيلية الأخيرة التي استهدفت صنعاء أدت إلى مقتل عدد من كبار مسؤولي حكومة الحوثيين، غير المعترف بها ما دفع الجماعة إلى تشكيل حكومة جديدة بالكامل تقريبًا.
في المقابل، يقول باكحيل "تشهد الحكومة اليمنية في عدن خلافات داخل مجلس القيادة الرئاسي بشأن الشرعية واتخاذ القرار".
وخلص باكحيل، في حديثه إلى أن إنهاء الحرب في اليمن يتطلب مفاوضات على مستوى النخب تشمل جميع القوى الفاعلة، قائلاً: “لا يمكن تصور يمن مستقر دون الحوثيين أو الإصلاحيين أو القبائل. إشراكهم جميعًا أمر ضروري لتحقيق الاستقرار.”