50 جنيها.. حكاية أول أجر حصل عليه حسن يوسف في بداية مشواره الفني
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
أعلن الفنان حسن يوسف، منذ قليل، اعتزاله الفن والتفرغ للعبادة بعد مسيرة فنية طويلة مليئة بأعمال فنية كبيرة.
نستعرض خلال السطور التالية، حكاية أول أجر حصل عليه الفنان حسن يوسف، في بداية مشواره الفني.
صرح حسن يوسف في عدد من اللقاءات أن أول أجر حصل عليه كان 50 جنيهًا في فيلم "أنا حرة"، وبعد الحصول على هذا الأجر قرر أن يهادي إخوته وأعطى جزءًا لوالدته احتفالًا بالأجر.
أعلن الفنان حسن يوسف، في تصريحات تلفزيونية، قرار اعتزاله الفن بعد وفاة نجله، الذي رحل عن عالمنا العام الماضي غرقًا.
وأكد حسن يوسف، أنه فور وفاة نجله قرر الابتعاد عن الفن والتفرغ للعبادة وقراءة القرآن، ولن يفكر في العودة في الفترة الحالية أبدًا.
وفاة نجل حسن يوسفأعلن الفنان أحمد سلامة عضو مجلس نقابة المهن التمثيلية، في يوليو الماضي، وفاة الفنان الشاب عبد الله حسن يوسف غرقًا، لافتًا إلى أن الراحل توفي في إحدى قرى الساحل الشمالي، ونُقل جثمانه إلى مستشفى العلمين. وبعد وفاة عبد الله نجل حسن يوسف وشمس البارودي دخلا الثنائي في حالة حزن شديدة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حسن يوسف اعتزال حسن يوسف نجل حسن يوسف حسن یوسف
إقرأ أيضاً:
تعرف على ثمرات محبة الرسول صلى الله عليه وسلم
ثمرات محبة الرسول صلى الله عليه وسلم هى الشعور بحلاوة الإيمان ولذة الطاعة: ففي الصحيحين عن أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «ثلاثٌ من كنَّ فيه وجد حلاوة الإيمان، أن يكون الله ورسوله أحبُ إليه مما سواهما وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله وأن يكره أن يعود في الكفر كما يكره أن يُقذف في النار».
قال النووي رحمه الله (حلاوة الإيمان أي استلذاذ الطاعات وتحمل المشاق في الدين).
و مرافقته في الآخرة: روى مسلم عن أنسٍ رضي الله عنه قال: جاء رجلٌ إلى رسول الله فقال يا رسول الله، متى الساعة؟ قال: وما أعددت لها؟ فقال: حب الله ورسوله، قال: «فإنك مع من أحببت» قال أنس رضي الله عنه: فأنا أحب الله ورسوله وأبا بكرٍ وعمر، فأرجو أن أكون معهم وإن لم أعمل بأعمالهم.
قال الحسن البصري رحمه الله(أنه من أحب قوماً اتبع آثارهم، ولن تلحق بالأبرار حتى تأخذ بهديهم وتقتدي بسنتهم وتأخذ طريقهم وإن كنت مقصراً في العمل فإنما ملاك الأمر أن تكون على استقامةٍ).
فإن الله عز وجل افترض على العباد طاعة نبيه صلى الله عليه وسلم ومحبته وتوقيره والقيام بحقوقه، فقام الصحابة والصالحون بأداء هذا الفرض حق قيام وظهر من حبهم لرسول الله صلى الله عليه وسلم ما جعلهم يفدونه بكل عزيزٍ وغالٍ حتى إذا دب الضعف في هذه الأمة فظهر التفرق والاختلاف وظهر الغلوّ في رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى أخرجوه من نطاق البشرية إلى مرتبة الألوهية وزعموا أنهم بذلك يريدون إظهار حبه وتعظيمه ولم يعلموا أن المحبة شيء مختلف تماماً عن الغلو، فالأول فرض عين والثاني ضلال مبين. ولم يعلموا بأن أهم علامات حبه صلى الله عليه وسلم اتباعه في أفعاله وأقواله وسنته.