7 أسباب وراء الخوف من الدخول في علاقة عاطفية المرأة والمنوعات
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
المرأة والمنوعات، 7 أسباب وراء الخوف من الدخول في علاقة عاطفية،في الكثير من الأحيان يقابل البعض أشخاصًا مناسبين جدًا للارتباط بهم، ورغم أنهم يبدون .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر 7 أسباب وراء الخوف من الدخول في علاقة عاطفية، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
في الكثير من الأحيان يقابل البعض أشخاصًا مناسبين جدًا للارتباط بهم، ورغم أنهم يبدون شركاء مثاليين للغاية، ورغم أنهم يحملون نحوهم مشاعر إعجاب قوية، إلا أنهم يشعرون بالخوف من الدخول في علاقة. ووفقًا لموقع "يور تانجو" الأمريكي هناك العديد من الأسباب التي يمكن أن تجعل الأشخاص يشعرون بالخوف من الدخول في علاقة عاطفية، تعرف على أبرزها:
الخوف من الالتزام:
قد يشعر بعض الأشخاص بالخوف من الالتزام بشكل كامل في علاقة عاطفية، وذلك قد يؤدي إلى تراجعهم عن إقامة علاقات جديدة، كما يمكن أن يشعر الأشخاص بالخوف من الدخول في علاقة عاطفية بسبب القلق من عدم القدرة على التعامل مع متطلبات العلاقة والحفاظ عليها.
الخوف من الإصابة بالجرح:
قد يكون الأشخاص الذين تعرضوا للجرح في علاقاتهم السابقة يشعرون بالخوف من الدخول في علاقات جديدة، حيث يمكن أن يكون لديهم القلق من تكرار تجربة الجرح.
الخوف من فقدان الحرية:
يمكن أن يشعر بعض الأشخاص بالخوف من الدخول في علاقة عاطفية بسبب الشعور بأنهم سيفقدون حريتهم واستقلاليتهم.
الخوف من الفشل:
قد يشعر الأشخاص بالخوف من الدخول في علاقة عاطفية بسبب القلق من الفشل في العلاقة خاصة إذا كانوا من محبين البحث عن الكمال وعن المثالية في كل شيء، كما يمكن أن يشعر بعض الأشخاص بالخوف من الدخول في علاقة عاطفية بسبب الشعور بأنهم لا يتوافقون مع الشريك المحتمل.
الخوف من الضغط الاجتماعي:
يمكن أن يشعر بعض الأشخاص بالخوف من الدخول في علاقة عاطفية بسبب الضغط الاجتماعي الذي يمكن أن يتعرضوا له من المجتمع أو الأصدقاء أو العائلة.
الخوف من التعرض للإساءة:
يمكن أن يشعر الأشخاص بالخوف من الدخول في علاقة عاطفية بسبب القلق من التعرض للإساءة أو الانتهاكات الشخصية من قبل الشريك.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس القلق من
إقرأ أيضاً:
وقت الطفل الطويل أمام الشاشة يسبّب له مشاكل عاطفية واجتماعية
ملاحظة المحرر: كارا ألايمو أستاذة مساعدة بمجال الاتصال في جامعة فيرلي ديكنسون. صدر كتابها "التأثير المفرط: وسائل التواصل الاجتماعي سامة للنساء والفتيات.. كيف يمكن مواجهتها"، في العام ٢٠٢٤، لدى دار نشر ألكوف.
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- طفلك لا يسمع ما تقوله؟ هل يركل ويصرخ عندما يغضب؟ قد تحتاج إلى إعادة النظر في الوقت المخصص له أمام الشاشة، بحسب مقال نُشر في مجلة Psychological Bulletin التابعة للجمعية الأمريكية لعلم النفس، الإثنين.
كلما زاد الوقت الذي يقضيه الأطفال أمام الشاشة، زاد احتمال ألا ترقى أفعالهم ومشاعرهم إلى مستوى التوقعات في مرحلة نموّهم، وفق ما توصل إليه تحليل تلوي لـ117 دراسة أجريت على أطفال ما دون الـ10 سنوات والنصف، عند الشروع بالبحث.
شملت هذه المشاكل الاجتماعية والعاطفية:
القلق،والاكتئاب،وفرط النشاط،والعدوانية.كان الارتباط ضئيلاً لكنه مهم، خصوصًا لدى الفتيات.
صُمّمت الدراسات بطرق مختلفة، لكن الصورة العامة أظهرت أنّ المشاكل تحدث عندما يقضي الأطفال دون سن الثانية أي وقت أمام الشاشات (باستثناء محادثات الفيديو)، وعندما يقضي الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين سنتين وخمس سنوات أكثر من ساعة يوميًا أمام الشاشات، وعندما يقضي الأطفال الأكبر سنًا أكثر من ساعتين يوميًا أمام الشاشات.
كان الأطفال الذين يقضون وقتًا طويلاً في الألعاب الإلكترونية أكثر عرضة للخطر. ومن تتراوح أعمارهم بين 6 و10 سنوات أكثر عرضة للإصابة بمشاكل اجتماعية وعاطفية من الأطفال في سن الخامسة وما دون.
إلى ذلك، يميل الأطفال الذين واجهوا هذه التحديات للجوء إلى الشاشات بشكل أكبر للتأقلم، الأمر الذي قد يُفاقم المشكلة. وينطبق هذا الأمر تحديدًا على الأولاد.
وأشارت المؤلفة الرئيسية روبرتا بيريس فاسكونسيلوس في حديثها مع CNN، إلى إحدى أبرز النتائج: "الاستخدام المفرط للشاشات ليس مجرد سبب للمشاكل، بل قد يكون أحيانًا مؤشرًا لها".
وأضافت فاسكونسيلوس، المحاضرة المساعدة في جامعة نيو ساوث ويلز بسيدني، أستراليا: "في كثير من الحالات، يلجأ الأطفال الذين يعانون أصلًا من صعوبات عاطفية إلى الشاشات، لا سيما ألعاب الفيديو، كوسيلة للتكيف أو الهروب. ورغم أن ذلك قد يوفر راحة مؤقتة لهم، إلا أنه بمرور الوقت قد يوقعهم في دوامة تُعزّز تلك الصعوبات العاطفية".
الأمم المتحدة.. ثمانون عامًا : السقف الأخير للعالم المفتوح على المجهول