جيب أفينجر 4xe الهجين الجديدة تظهر لأول مرة
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
كشفت شركة جيب عن أحدث اصداراتها جيب أفينجر 4xe ، التي ظهرت في صورة رقمية بهدف التشويق للسيارة القادمة المنتمية لفئة السيارات الكروس أوفر الرياضية ، وتعمل بقوة الدفع الرباعي للعجلات .
وتحتوي سيارة جيب أفينجر 4xe علي محرك يخرج قوة تصل الي 134 حصان، بجانب محركين كهربائيين ينتجان قوة مجمعة تصل الي 56 حصان، بالإضافة الي وجود محرك كهربائي علي كل محور للعجلات، ومتصل بها ناقل حركة أوتوماتيك مكون من 6 سرعات
من جانبه أوضح رئيس علامة جيب التجارية في أوروبا قائلا : "جيب أفينجر 4xe الجديدة تمثل نقطة تحول للعلامة التجارية، حيث يجمع أحدث إصدار من نموذجنا الناجح بين صغر حجم أفينجر وتعدد استخداماته مع أداء نظام الدفع الرباعي، مما يكمل عرض العلامة التجارية لسيارات الدفع الرباعي 4×4 في جميع الفئات".
وتعمل شركة جيب خلال الفترة القادمة علي سيارة بديلة لـ جيب رانجلر كهربائية بالكامل يطلق عليها اسم ريكون، وستستند ريكون علي منصة STLA الكبيرة .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السيارات الكروس أوفر
إقرأ أيضاً:
“تجاهلوهم”.. محاضر أول اجتماع للحكومة الإسرائيلية بعد 7 أكتوبر تظهر أن الرهائن لم يكونوا أولوية
#سواليف
كشفت محاضر أولى مناقشات #الحكومة_الإسرائيلية عقب #هجمات_7_أكتوبر، عن #محاولات عدد من #القادة_العسكريين والسياسيين لاستبعاد قضية إعادة #الرهائن من الأهداف الرسمية للحرب.
ونشرت القناة 12 مقتطفات من الاجتماعات المغلقة ضمن تقرير بمناسبة الذكرى الثانية للهجوم.
عقد الاجتماع الأول لمجلس الوزراء بشأن الحرب عند الساعة 1 ظهرا، بعد ست ساعات ونصف من بدء #هجوم ” #حماس “.
مقالات ذات صلةوقال رئيس أركان الجيش الإسرائيلي آنذاك، هرتسي #هاليفي للحاضرين إنهم يجب ألا “يربطوا قضية الرهائن والمفقودين بأهداف الحرب. هذا ما يجب أن نتعلمه من حرب لبنان الثانية”، في إشارة إلى حرب 2006 مع حزب الله، حين فشلت إسرائيل في استرجاع الجنود المختطفين إلداد ريفيف وإهود غولدواسر، وأعيدت جثثهم بعد عامين ضمن صفقة شملت الإفراج عن 10 فلسطينيين ولبنانيين وإعادة جثث 199 عنصرا من “حزب الله”.
وكشفت المحاضر عن ارتباك وانقسام بين العسكريين والسياسيين بينما كان الجيش الإسرائيلي يكافح لتطهير آلاف المسلحين من المجتمعات الحدودية والقواعد التي استولت عليها “حماس”.
وسأل زعيم حزب شاس آريه درعي عن عدد الرهائن، وتلقى إجابات متناقضة من جهاز الشاباك والجيش الإسرائيلي، إذ أشار رئيس الشاباك آنذاك، رونين بار إلى وجود 14 جنديا و28 مدنيا مختطفا، بالإضافة إلى “عشرات الأشخاص الذين فقد الاتصال بهم”، بينما ذكر رئيس مديرية العمليات في الجيش، اللواء أوديد باسيك أن 169 شخصا فقد الاتصال بهم.
وبلغ عدد الأسرى لدى “حماس” 251 شخصا في ذلك اليوم، وما زال 47 منهم في الأسر بعد أن أعادت الحركة 148 رهينة خلال صفقتين، فيما أنقذ الجيش الإسرائيلي ثمانية واستعاد 51 جث،. وقد أكد الجيش وفاة 26 من الرهائن، فيما يعتقد أن الـ22 المتبقين على قيد الحياة، مع وجود مخاوف شديدة بشأن صحة اثنين منهم.
ودعا وزير المالية اليميني المتطرف بيزاليل سموتريتش (Bezalel Smotrich) في الاجتماع الأول إلى “تجاهل قضية الرهائن”، معتبرا أن إسرائيل “لا يمكنها العمل بهذا التفكير”.
وفي الوقت نفسه، قال وزير الدفاع آنذاك يوآف غالانت إن الجيش الإسرائيلي تلقى تعليمات بعدم إجراء أي مفاوضات مع “حماس”، مؤكدا: “سيتحدثون معنا فقط عندما يكونون على الأرض ورؤوسهم تحت الماء. وحتى ذلك الحين، سيتم استهداف كل هدف قانوني في غزة”.
وعقد اجتماع موسع للحكومة عند الساعة 6 مساء، وأثيرت قضية الرهائن مجددا، لكنها لم تدرج ضمن قائمة أهداف هاليفي.
وقال هاليفي: “نقترح خطة عمل تشمل استقرار الدفاع عبر إغلاق الحدود، وحرمان حماس من القدرات العسكرية والحكومية وتغيير اتفاقيات الدفاع، وخلق الردع. الرهائن ليسوا من أهدافنا الرسمية، لكنهم يوجهوننا ويؤثرون في قراراتنا”.
وتدخل سموتريتش قائلا: “إذا كان عليك إطلاق النار، فأطلق النار. لا تتحدث”، وهي عبارة نسبها إلى الرئيس الأمريكي السابق بيل كلينتون لكنها مقتبسة من فيلم “الطيب والشرس والقبيح “، مما أثار ضحك الحاضرين.