مجلس الإفتاء بكينيا: المساجد تتحول لحلقات علم في رمضان
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
قال الشيخ محضار أحمد، عضو مجلس الإفتاء بجمهورية كينيا، إن هناك عادات وتقاليد منتشرة بين مسلمي كينيا، لافتا إلى أن استطلاع الهلال يتم عبر قاضي قضاة كينيا ومجلس الإفتاء.
حلقات علم وتفسير القرآن الكريموأضاف عضو مجلس الإفتاء بجمهورية كينيا، خلال برنامج «رمضان حول العالم»، المذاع على فضائية الناس، اليوم الخميس: «كل يوم في رمضان يوجد حلقات علم وتفسير القرآن الكريم، ومحاضرات في السيرة النبوية، وهذه عادة موروثة وموجودة حتى الآن، إضافة إلى مسابقات قرآنية فى كثير من المدن».
وتابع: «حلقات الذكر منتشرة فى كل المساجد، وهناك تكافل اجتماعي وإفطار جماعي على كل الأحياء والناس ينتظرون أذان المغرب فى المسجد وهذا في كل حي يوجد تناول جماعي للإفطار».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القرآن الكريم السيرة النبوية الإفتاء
إقرأ أيضاً:
فولودين: الدول الأوروبية تتحول إلى أنظمة شمولية
اعتبر رئيس مجلس الدوما الروسي فياتشيسلاف فولودين أن الدول الأوروبية تتحول إلى أنظمة شمولية يقودها سياسيون وأحزاب لا يتمتعون بالشعبية.
وجاء ذلك في تعليق على قرار السلطات الألمانية تصنيف حزب "البديل من أجل ألمانيا" "كيانا يمينيا متطرفا".
وكتب فولودين عبر "تلغرام": "اليوم يتم تقديم السياسيين الأكثر شعبية في ألمانيا وفرنسا ورومانيا ومولدوفا إلى المحاكمة، بينما يتم حظر أحزابهم. الدول الأوروبية تتحول إلى أنظمة شمولية يقودها سياسيون وأحزاب ليس لهم شعبية".
وأضاف موضحا: "حالما أصبحت مارين لوبان زعيمة حزب التجمع الوطني في فرنسا أكثر السياسيين شعبية، متقدمة على الرئيس الحالي (إيمانويل) ماكرون في التصنيفات، حرمت من الحقوق الانتخابية لمدة 5 سنوات وتمت محاكمتها جنائيا".
وتابع رئيس مجلس الدوما أنه في نوفمبر الماضي، ألغيت نتائج الانتخابات في رومانيا والتي تصدرها السياسي المعارضة كالين جيورجيسكو، وتم منعه من الترشح في الانتخابات الجديدة. كما تم اعتقال رئيسة إقليم غاغوزيا ذي الحكم الذاتي يفغينيا غوتسول التي لم تؤيد نهج سلطات مولدوفا نحو التكامل مع أوروبا، وذلك في ظل اقتراب موعد الانتخابات البرلمانية في البلاد.
وخلص فولودين إلى القول: "النظام السياسي القائم على المبادئ الديمقراطية - المنافسة والتعبير عن إرادة المواطنين، وكذلك الحقوق والحريات - أصبح من الماضي في أوروبا".
وفي وقت سابق اليوم أعلنت الهيئة الاتحادية لحماية الدستور في ألمانيا (جهاز الاستخبارات الداخلية) تصنيفها حزب "البديل من أجل ألمانيا" اليميني الشعبوي "منظمة يمينية متطرفة مؤكدة"، مشيرة إلى أن "الفهم على أساس عرقي للشعوب السائد في الحزب لا يتوافق مع النظام الأساسي الديمقراطي الحر"، فيما انتقد الحزب هذا القرار بشدة ووصفه بأنه "محض هراء ولا علاقة له بالحق والقانون على الإطلاق، وهو قرار سياسي بحت