النخالة: أتوقع عدم ذهاب بعض الفصائل إلى اجتماع القاهرة
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة فلسطين عن النخالة أتوقع عدم ذهاب بعض الفصائل إلى اجتماع القاهرة، توقّع الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي زياد النخالة ، مساء اليوم الأربعاء، عدم ذهاب بعض الفصائل الفلسطينية إلى اجتماع الأمناء العامين المرتقب .،بحسب ما نشر وكالة سوا الاخبارية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات النخالة: أتوقع عدم ذهاب بعض الفصائل إلى اجتماع القاهرة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
توقّع الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي زياد النخالة ، مساء اليوم الأربعاء، عدم ذهاب بعض الفصائل الفلسطينية إلى اجتماع الأمناء العامين المرتقب نهاية الشهر الجاري في القاهرة.
وقال النخالة خلال مقابلة مع قناة الغد: "اللقاء الفلسطيني في القاهرة لم يتم التحضير له، ولم توضع له أجندة عمل".
وتابع، "لا أحد مهتم بالملف الفلسطيني عربيا ودولياً، والفصائل متضامنة معنا فيما يتعلق بالاعتقال السياسي".
وفيما يلي تصريحات النخالة كاملة مع قناة الغد:
- الاعتقال يخدم العدو والرأي العام الفلسطيني ضد الاعتقالات
- ربما هناك مبادرات وحل وسط لإخراج عدد من السجناء قبل الاجتماع
- الاعتقالات السياسية لا زالت مستمرة والسلطة تحاول أن تقول للإسرائيليين أنها تحكم
- أفهم أن هناك خطوات مرتبة لإخراج موقف سياسي واحد من قبل السلطة
- اتصال رئيس المخابرات الفلسطينية نتيجة تواصل مع المصريين لإيجاد صيغة للحل
- تواصل معي رئيس المخابرات الفلسطينية ماجد فرج ولا أشعر أن لديه جديد
- قلت لماجد فرج أننا نريد الإفراج عن المعتقلين كافة ومنهم معتقلو الجهاد الإسلامي
- نحن لا نفشل اللقاءات ونحن مع الوحدة الفلسطينية
- تيار السلطة يؤمن بالمفاوضات وهناك تيار ضد اتفاق أوسلو بالمطلق، ولا حل مع العدو وهناك تيار برغماتي يكون مفهوم وغير مفهوم أحيانًا
- سلوك كثير من الفصائل برغماتي
- حكومة الاحتلال أغلبها متطرفون يؤمنون بالأرض الكاملة لـ"إسرائيل".
- الخطاب الإسرائيلي اليوم وضع الفلسطينيين أمام ثلاثة خيارات
- الخيارات الثلاثة إما التعايش أو الرحيل أو القتل
- لا أحد مهتم بالملف الفلسطيني عربيا ودوليا
- الفصائل متضامنة معنا فيما يتعلق بالاعتقال السياسي
- أتوقع عدم ذهاب بعض الفصائل إلى اجتماع الأمناء العامين في القاهرة
- اللقاء الفلسطيني في القاهرة لم يتم التحضير له ولم توضع له أجندة عمل
- اللقاء بين الرئيس محمود عباس و إسماعيل هنية والرئيس التركي رجب طيب أردوغان منفصل عن لقاء القاهرة
- الموقف الإسرائيلي لا يعطي فرصة للحل
- المشهد الفلسطيني المقاوم في الضفة يعكس إرادة وقوة الشعب الفلسطيني والمقاومة، وعلى وجه التحديد حركة الجهاد الإسلامي
- هناك انطباع إيجابي لدى الشعب الفلسطيني بعد تصدي المقاومة في الضفة لجيش الاحتلال
- الضفة الغربية ضد الاحتلال والاستيطان والمشاهد في حوارة من حرق منازل وبيوت
- الشعب الفلسطيني لديه قناعة بأنه لا جدوى من المفاوضات والتعاون مع الاحتلال ويؤمن بالمقاومة
- السلطة تحدثت أن أوسلو أصبح خلفها لكنه كلام ذهب مع الريح
- الشعب الفلسطيني لم تعد تنطلي عليه البروبغاندا حول المشروع السياسي في ظل وجود الاحتلال
- لا أبالغ بقوة المقاومة في الميدان لكن أستطيع أن أرى مشهد إرادة الشعب الفلسطيني في مقاومة الاحتلال
- السلطة تمارس نفس السلوك الذي تمارسه قوات الاحتلال وهناك برنامج لإنهاء إرادة الشعب الفلسطيني
- لم نر شيئًا من مشروع السلطة
- جرى التنسيق مع المقاومة في جنين قبيل زيارة الرئيس محمود عباس لجنين
- مقتنعون أن الخلاف الفلسطيني يخدم الاحتلال الإسرائيلي
- غير صحيح أن أبي مازن بحاجة لإذن من حركة الجهاد الإسلامي لزيارة جنين، وكنا معنيون بإنجاح زيارته
- نعمل مع شباب حركة فتح وكتائب شهداء الأقصى ومنفتحون عليها
- أبا مازن لم يأخذ إذن منا لزيارة جنين، لكن نحن والأجهزة الأمنية كنا معنيون بإنجاح الزيارة
- توجد مقاومة فلسطينية وسلطة وهناك جيش احتلال ومستوطنون في الضفة وهذا واقع متداخل
- لا يوجد لدينا برنامج صدام مع السلطة ونحن لدينا برنامج للمقاومة ومواجهة الاحتلال
- توجد وحدة ميدان في الضفة أكثر من الغرفة المشتركة ونحن نتقاسم السلاح والطعام مع الفصائل
- : وحدة الميدان في الضفة الغربية تتجاوز الخلاف السياسي
- عندما طرحنا وحدة الساحات الهدف الأساسي كان وحدة الساحة الفلسطيني
- لدي تقدير أنه إذا كانت هناك تطورات في فلسطين فإن حزب الله سيكون جزءا من المعركة
- : كان هناك متابعة لما يجري في جنين ولمسنا استعداد من حماس وحزب الله للدخول في المعركة حال استدعى ذلك
- الفلسطيني لن يكون بعيدا عن القتال إلى جانب حزب الله في حال تعرض لحرب من "إسرائيل".
- "إسرائيل" قالت إنها تخوض معركة مع الجهاد الإسلامي واستمرت في هذه الحرب ونحن قاومنا وحيدون
- إسنادنا كان معنويا خلال المعركة الأخيرة في غزة والجهاد الإسلامي خاضتها وحيدة
- الغرفة المشتركة هي تنسيق بين قوى المقاومة الموجودة في غزة وتشمل لقاءات بين الفترة والأخرى
- في المعركة الأخيرة خضنا المعركة لوحدنا ودفعنا ثمنا كبيرا من دماء قادتنا
- حماس قدمت إسنادا معنويا خلال المعركة الأخيرة في غزة، أما الدعم العسكري فلم يكن
المصدر : وكالة سوا - فلسطين اليوم185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل النخالة: أتوقع عدم ذهاب بعض الفصائل إلى اجتماع القاهرة وتم نقلها من وكالة سوا الاخبارية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الجهاد الإسلامی الشعب الفلسطینی فی القاهرة فی الضفة
إقرأ أيضاً:
فصائل المقاومة: عامان على طوفان الأقصى والعدو فشل في كسر إرادة شعبنا ومقاومتنا
غزة - صفا
أكدت فصائل المقاومة الفلسطينية، يوم الثلاثاء، في الذكرى الثانية لمعركة طوفان الأقصى، أن الحرب التي شنها الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة تمثل أفظع حرب إبادة جماعية في التاريخ الحديث، مشددة على أن الاحتلال فشل في تحقيق أهدافه رغم مرور عامين على اندلاع المعركة.
وقالت الفصائل إن الاحتلال، "برغم وحشيته وحجم الدمار والمجازر التي ارتكبها"، لم يتمكن من القضاء على المقاومة أو كسر إرادة الشعب الفلسطيني، مؤكدة أن "الصمود الأسطوري الذي أبداه شعبنا في غزة كان بمثابة الصخرة التي تحطمت عليها كل مخططات العدو ومؤامراته".
وأضاف البيان أن معركة طوفان الأقصى، التي اندلعت في السابع من أكتوبر 2023، مثّلت "تحولاً تاريخياً في مسار الصراع مع الاحتلال، واستجابة طبيعية لجرائمه المتواصلة بحق الشعب الفلسطيني ومقدساته"، مشيراً إلى أن "المعركة كشفت زيف الدعاية الصهيونية وأسقطت أسطورة جيشه المزعومة".
وجددت فصائل المقاومة تأكيدها أن "خيار المقاومة بكل أشكالها سيبقى السبيل الوحيد لمواجهة الاحتلال"، مشددة على أن سلاح المقاومة "حق مشروع كفلته القوانين والمواثيق الدولية، ولن يُسمح لأي جهة بالتنازل عنه".
ودعت الفصائل الجماهير العربية والإسلامية إلى "التحرك الجماهيري الواسع في الشوارع والساحات، دعماً لفلسطين والمقاومة ورفضاً لجرائم الإبادة التي يرتكبها الاحتلال بحق المدنيين في غزة".
كما توجهت الفصائل بالتحية إلى "جبهات الإسناد في اليمن ولبنان والعراق وإيران"، مشيدة بمواقفها الثابتة في دعم القضية الفلسطينية، وحيّت أرواح الشهداء القادة الذين "قدموا حياتهم دفاعاً عن الأرض والكرامة"، وفي مقدمتهم "قادة معركة الطوفان إسماعيل هنية ويحيى السنوار ومحمد الضيف"، وعدد من القادة في محور المقاومة.
وختمت الفصائل بيانها بالتأكيد على أن الشعب الفلسطيني "سيواصل طريق المقاومة حتى تحرير أرضه ومقدساته ونيل حقوقه المشروعة، مهما بلغت التضحيات".