وفاء مكي: قدمت 85 بطولة مطلقة وأعمالي غيرت بتشريعات وقوانين الدولة (فيديو)
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
قالت الفنانة وفاء مكي، إنها نادمة على مشاركتها في مسلسل الكابوس، لافتة إلى أن اتفقت على ورق معين ولكن عند تصوير المسلسل الأمور اختلفت كثيرا لذلك “أسقطت هذا المسلسل من حياتي”.
وفاء مكي: اني مريض ومش لاقية تمن علاجه (فيديو) "محدش وقف جنبي".. وفاء مكي تكشف تفاصيل تعرضها لأزمة صحية (فيديو)وأضافت الفنانة وفاء مكي، خلال حوارها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم،مساء اليوم الإثنين: " كنت بشتغل 19 ساعة في اليوم وشغلي كان رقم واحد في حياتي ولو رجع بيا الزمن كنت هتجوز وأخلف بدري"
قدمت 85 بطولة مطلقة والتاريخ لن ينكر ذلكوتابعت وفاء مكي:" قدمت 85 بطولة مطلقة والتاريخ لن ينكر ذلك وغيرت في تشريع وقوانين الدولة المصرية من خلال أعمالي الفنية".
وعبرت الفنانة وفاء مكي، عن استيائها من تخلي زملائها في الوسط الفني عنها خلال فترة إصابتها بفيروس كورونا، قائلة: "عشت مأساة كبيرة وكنت بموت".
وكشفت وفاء مكي، خلال حوارها ببرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، مساء اليوم آخر تطورات الحالة الصحية لنجلها عمر، قائلة: "حزينة جدا على حالته الصحية، والدكتور طلب إعطائه حقن لمدة 6 شهور، وحتى الآن مش عارفة أشتريها؛ لغلاء ثمنها".
وناشد الإعلامي محمد موسى، وزير الصحة والسكان، بضرورة التدخل لتوفير الحقن اللازمة لنجل الفنانة وفاء مكي.
كشفت الفنانة وفاء مكي، تفاصيل إصابتها بكورونا، موضحة أنها خرجت من المستشفى رغم تدهور حالتها الصحية وأصرت على العلاج بالمنزل.
وأضافت وفاء مكي، مساء اليوم تفاصيل إصابتها بفيروس كورونا، خلال الجائحة، قائلة: "عشت مأساة كبيرة وكنت بموت".
وتابعت وفاء مكي: "دخلت مستشفى الهرم، وسكري وصل إلى 700 ، وصممت على الذهاب إلى البيت لاستكمال علاجي وعزلت نفسي تماما، مستطردة محدش وقف جمبي من الوسط الفني وأهلي فقط هما اللي وقفوا جمبي".
ومنذ 2015، ابتعدت الفنانة وفاء مكي عن الساحة الفنية، بعدما قدمت أخر أعمالها وهو مسلسل «الكابوس»، إذ قدمت فيه دورًا بجانب الفنانة غادة عبدالرازق، بعدما تعرضت لأزمة عمرها بسبب الخادمتين اللتين قدمتا فيها بلاغًا بالتعدي عليهما بالضرب المُبرح، حينها لم تعرف وفاء كيف تتخلص من التهمة، وبمن تستغث، وحُكم عليها بالسجن لمدة 3 سنوات.
بسبب هذه الأزمة ابتعدت وفاء مكي عن الساحة الفنية تمامًا، إذ قدمت الخادمتان البلاغ فيها بسبب مسلسل «سور مجرى العيون»، ولكن في 2023، عادت وفاء مكي للأضواء وهي تبكي على حالها، وتتمنى لو تعود للتمثيل من جديد، واستغاثت بالفنانة ميار الببلاوي، التي قالت إنها تعرف كل شئ عن الحادث الذي مرّ عليه سنوات، وتسبب في إبعاد وفاء مكي عن الساحة بشكل عام.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وفاء مكي محمد موسى بوابة الوفد الفنانة وفاء مکی
إقرأ أيضاً:
فيديو مشوه يسيء للمطربة ميادة الحناوي ويصدم الجمهور.. أول تعليق لها يكشف التفاصيل
تصدّر اسم الفنانة القديرة ميادة الحناوي منصّات التواصل الاجتماعي خلال الأيام الماضية، عقب تداول مقطع فيديو منسوب إليها، قيل إنه يعود إلى حفل غنائي أحيته مؤخرًا، بينما ظهرت فيه بنبرة صوت مختلفة أثارت موجة واسعة من الجدل والتعليقات المتباينة.
وانتشر المقطع على نطاق واسع وسط مزاعم تؤكّد أنّه لحفل جديد، ما دفع الجمهور إلى الانقسام بين من وجّه انتقادات حادّة للأداء، وبين من دافع عن الفنانة مؤكدًا أنّ المقطع لا يعكس حقيقتها الفنية.
وفي أول ردّ لها، أصدرت الفنانة ميادة الحناوي بيانًا رسميًا نفت فيه تمامًا صحة ما يتم تداوله، مؤكدة أنّ الفيديو المنتشر قديم، وقد جرى التلاعب به لإظهاره بصورة غير حقيقية لا تمتّ إلى أدائها بصلة.
وقالت في تعليقها الأول:«كان لديّ وقتها زكام، لكنّي أصريت على الظهور احترامًا لجمهور قدم من بلدان أخرى».
وأوضحت ميادة الحناوي أنّ ما يُشاع بشأن تغيّر صوتها أو استخدامها للذكاء الاصطناعي عارٍ تمامًا عن الصحة، مؤكدة أنّ الحفل الأصلي الذي جرى اقتطاع المقطع منه أقيم قبل سنوات.
وأضافت:«الحفلة التي يروّجون لها قديمة من عام 2021، وكانت في دبي خلال شهر نوفمبر أثناء فترة كورونا، وكان هناك تباعد بين الجمهور، ولهذا اختلط الأمر على الناس بسبب اختلاف الصورة. وفي ذلك الوقت كان لديّ عمل آخر بعد الحفل الحقيقي، وكنت مرهقة للغاية، وهم تلاعبوا بصوتي، وذلك مجرّد ذباب إلكتروني لا يعنيني. المهم أنّ الحفلة الأصلية كانت رائعة جدًا».
وتابعت الفنانة القديرة مستنكرة ما يُنشر بحقها:«وهل يعقل أن يكون تفاعل الجمهور ذكاءً اصطناعيًا؟ كيف ذلك بعد النجاح الكبير الذي حدث؟ ومع الأسف نحن نعيش في بيئة ملوّثة لا وجود فيها لوجدان أو ضمير، بينما كانت القيم حاضرة عند الناس في الماضي».
وأكدت ميادة الحناوي ثقتها الكاملة في صوتها ومسيرتها الفنية، قائلة:«حتى الآن، والحمد لله، ما زلت أقف بصوتي على المسرح، ولو كنت أعتمد على الذكاء الاصطناعي لبقيت في المنزل، فليتندروا وليتهكموا كما يشاؤون؛ فأنا أعرف نفسي جيدًا، ولذلك لا يعنيني أي كلام».