أكلات وأطباق تشتهر بها المدينة في رمضان
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
المناطق_واس
تشتهر المدينة المنورة بالعديد من الأكلات والأطباق التي تحرص ربات البيوت على إعدادها وتقديمها على الموائد الرمضانية ومشاركتها مع الجيران, مما يسهم في تنوع السفرة المنزلية من أصناف الأطعمة المشهورة في رمضان، كـ”شوربة الحب” التي تتصدر السفرة الرمضانية المدينية، والشريك, والسمبوسك، والشريك، والبف المديني، والكريمة، وحلى “اللبى”, إضافة إلى صحن الفول الذي تتفنن كل أسرة في إعداده بطريقة مميزة، وإضافات لذيذة وشهية عليه.
وتتميز السفر المدينية بتنوع الحلويات على سفرة الإفطار الرمضانية، كالكنافة بأنواعها، والمهلبية، والطرمبة، والقطايف، والبريك الحلو، والشعيرية بالقشطة، واللحوح بالسكر، إلى جانب المشروبات التي قلما تجدها في غير شهر رمضان المبارك مثل مشروب قمر الدين وشراب التوت.
أخبار قد تهمك “الشؤون الإسلامية” تدشن برنامج هدية خادم الحرمين الشريفين من التمور في اليابان 26 مارس 2024 - 10:04 مساءً “منشآت” تُنفّذ برامج الاستشارات والإرشاد لرواد الأعمال بالمدينة المنورة 26 مارس 2024 - 12:34 مساءًوتحرص الأسر بالمدينة المنورة في نهاية الشهر الفضيل، للاحتفاء بمقدم عيد الفطر المبارك، على التفنن بإعداد “الدبيازة” التي تقدم صباح العيد بعد الصلاة في المشهد، التي تتكون من قمر الدين، والمكسرات إلى جانب الأطباق الأخرى من الموالح والحلويات، وسط حضور ومشاركة أفراد الأسرة كافة، الذين يتقدمهم كبير الأسرة، مع تجهيز العيديات التي تدخل البهجة والسرور على نفوس الصغار.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: المدينة المنورة رمضان
إقرأ أيضاً:
نقل 5 أشجار مُعمّرة في المدينة المنورة إلى مناطق تنمية الغطاء النباتي
المدينة المنورة
قام فريق مختص من المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر بمنطقة المدينة المنورة بالتعاون مع جمعية فزعة نحا التعاونية الزراعية، بنقل 5 اشجار معمرة في قرية الفريش 60 كجم غرب المدينة المنورة، لأراضي الغطاء النباتي بالمنطقة، من أجل حمايتهم من الإزالة وتوفير بيئة ملائمة لهم للنمو.
وتم اتخاذ قرار نقل 5 أشجار من نوع السمر من أجل توفير الرعاية اللازمة لها في مواطنها الجديدة، ضمن جهود حماية أشكال الحياة البيئية في المدينة المنورة، وخضعت عملية نقل الأشجار المُعمّرة لإجراءات دقيقة للمحافظة على سلامتها، وتقليل الضرر على الأشجار خلال مراحل النقل التي جرت بشكل دقيق.
وتتميز الأشجار المعمرة التي تُصنّف ضمن مجموعة أشجار “الأكاسيا” بأن بعضها يصل عمره لـ100 عام، وقد جرت عملية نقلها بشكل دقيق، حيث خضعت كل شجرة للتقييم للتأكد من مدى تحملها لعملية النقل صحيًا، كما تم توفير معدات خاصة لتنفيذ أعمال الحفر والنقل، وتم تهيئة الموقع الجديد ليكون مناسبًا لهذا النوع من الأشجار حسب ما ذكر في واس.
وتجدر الإشارة إلى أن المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحّر سيتولى متابعة حالة الأشجار، والتحقق من ظهور علامات الاصفرار من عدمه سواء على الأوراق أو الجذوع، وذلك للتأكد من نمو الأشجار بشكل طبيعي .