محمد جبران: جريدة العمال تعود للصدور مجددا بعد 6 سنوات توقف
تاريخ النشر: 7th, May 2024 GMT
أعلن محمد جبران رئيس الاتحاد العام لنقابات عمال مصر ورئيس مجلس إدارة جريدة العمال، إعادة إصدار جريدة العمال الورقية بعد توقف دام ستة أعوام، معربا عن سعادته بعودة إصدار الجريدة الرسمية الناطقة باسم عمال مصر، والمعنية بجميع أخبار كل عامل مصري في شتى المجالات المختلفة.
هنأ "جبران" أعضاء مجلس إدارة اتحاد نقابات عمال مصر، بعودة صدور النسخة الورقية لجريدة العمال، ومجلس تحرير الجريدة الذي بذل الكثير من الجهد لتخرج جريدة العمال الورقية مواكبة لاحتفال عيد العمال في ثوبها الجديد.
كان رئيس الاتحاد العام لنقابات عمال مصر ورئيس مجلس إدارة جريدة وبوابة العمال قد أصدر قرارا بتشكيل مجلس تحرير جديد لجريدة وبوابة العمال ، من أجل الارتقاء بالمنظومة الإعلامية العمالية ، وتقديم إعلام عمالي يواكب تطورات المرحلة ويتواصل مع كافة القواعد العمالية.
وأكد أن القرار يستهدف تطوير المنظومة الإعلامية للاتحاد ، مؤكدا أن المهنية والكفاءة والعمل بجدية كان هو الأساس والفيصل في اختيار أعضاء مجلس التحرير ، مقدما لهم التهنئة محملة بالدعوات لتنفيذ المهام المطلوبة علي الوجه الأمثل من أجل فتح قنوات تواصل مع القيادات العمالية وقواعدها علي مستوى الجمهورية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عمال مصر
إقرأ أيضاً:
قاضية أميركية توقف قرار ترامب بحظر الطلاب الأجانب في هارفارد
صراحة نيوز- قضت قاضية أميركية بأن الرئيس السابق دونالد ترامب لا يملك صلاحية منع الطلاب الأجانب من الالتحاق بجامعة هارفارد، في خطوة تمثل انتصارًا قانونيًا جديدًا للجامعة في معركتها مع إدارة ترامب.
وكانت جامعة هارفارد قد حصلت سابقًا على أمر قضائي مؤقت بوقف تنفيذ القرار، وقررت القاضية أليسون بوروز الآن تعليق الحظر إلى أجل غير مسمى، مما يسمح للجامعة بالاستمرار في استقبال طلابها الدوليين لحين البت النهائي في القضية.
الخلاف يعود إلى محاولة إدارة ترامب فرض قيود على التحاق الطلاب الأجانب الجدد، واشتراطات تتعلق ببرامج الجامعة ومواقفها، خاصة بعد رفضها التدخل الرئاسي في قراراتها البحثية والأكاديمية، ومواقفها من قضايا مثل الحرب على غزة، التي أثارت غضب ترامب واتّهامه لها بـ”معاداة السامية”.
ورغم توتر العلاقة، ألمح ترامب عبر منصته “تروث سوشيال” إلى احتمال التوصل لاتفاق قريب مع الجامعة، وصفه بـ”التاريخي والمفيد لأميركا”.
وتُعد هذه المواجهة إحدى أبرز المحطات في معركة موسّعة بين البيت الأبيض وجامعة هارفارد، التي تتهم الحكومة بالانتقام منها على خلفية مواقفها الأكاديمية، في حين ترى الإدارة أن سياسات الجامعة تتعارض مع المصالح الوطنية.