الزمان التركية : تركيا… تفاقم الأزمة الاقتصادية بقطاع المنسوجات
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد تركيا… تفاقم الأزمة الاقتصادية بقطاع المنسوجات، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي أنقرة زمان التركية – تدق البيانات الخاصة بقطاع المنسوجات التركي، ناقوس الخطر حيث تفاقم الأزمة الاقتصادية الوضع بمرور الوقت، والان مشاهدة التفاصيل.
تركيا… تفاقم الأزمة الاقتصادية بقطاع المنسوجاتأنقرة (زمان التركية) – تدق البيانات الخاصة بقطاع المنسوجات التركي، ناقوس الخطر حيث تفاقم الأزمة الاقتصادية الوضع بمرور الوقت.
وأقدمت بعض الشركات بالقطاع على رفع راية الإفلاس مع تفاقم التكاليف الإنتاجية وانخفاض الطلب، كما شهد القطاع تسريح نحو 150 ألف عامل، بلشركات التي لا تزال صامدة.
وتشير بيانات شهر مايو لهيئة الضمان الاجتماعي إلى تراجع عدد الشركات القائمة بالقطاع بنحو 586 شركة خلال العام الأخير لتسجل 19 ألف بجانب تراجع العمالة بنحو 116 ألف عامل لتسجل 388 ألف عامل.
ولا تعكس المؤشرات المتعلقة بالفترة القادمة وضعا جيدا، إذ تشير بيانات مؤشر إدارة المشتريات لعرفة إسطنبول الصناعية الخاصة بشهر يوليو/ تموز المنصرم إلى تسجيل قطاع المنسوجات أعنف تراجع في الطلبات الجديدة من بين القطاعات العشرة التي تتابعها الغرفة بمؤشر إدارة مشتريات بلغ ومع تراجع الطلبات الجديدة للشهر الثاني على التوالي بلغت نسبة التراجع في يوليو/ تموز المنصرم أعلى مستوياتها منذ أكتوبر/ تشرين الأول من العام الماضي.
وأسفر التراجع في الطلبات الجديدة إلى تسجيل الإنتاج أول انخفاض له خلال الخمسة أشهر الأخيرة، كما أدى ذلك الوضع إلى تضرر العمالة وعمليات الشراء.
هذا وعكست بيانات البنك المركزي تراجع معدلات نشاط القطاع إلى 70.4 في المئة.
49.9 في المئة.
70.39.246.37
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تركيا… تفاقم الأزمة الاقتصادية بقطاع المنسوجات وتم نقلها من الزمان التركية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
عويضة عثمان: الفتوى تتغير بتغير الزمان والمكان ما عدا الأحكام الثابتة
أكد الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن الشريعة الإسلامية قائمة على التوازن بين الثوابت والمتغيرات، مؤكدًا أن هناك فرقًا كبيرًا بين الحكم الشرعي الثابت وبين الفتوى التي تتغير حسب الظرف والزمان والمكان.
وقال أمين الفتوى بدار الإفتاء، خلال تصريح اليوم الثلاثاء، إن النبي صلى الله عليه وسلم "تركنا على المحجة البيضاء ليلها كنهارها لا يزيغ عنها إلا هالك"، وكل كلمة نطق بها صلوات ربي وسلامه عليه وقف عندها العلماء بعناية، لا يقتصر فهمهم على ظاهر النصوص، بل ينظرون إلى ما وراء الأمر، وما وراء الدعوة، وما تقصده الشريعة من حكمة ومصلحة.
وأضاف أن النصوص الشرعية لا تُقرأ بمعزل عن زمانها وسياقها، إذ إنها كثيرًا ما ترتبط بظروف اجتماعية وعادات وتقاليد معينة، موضحا: "النظر في ظاهر النص فقط دون فهم الملابسات قد يؤدي إلى مشكلات في التطبيق والفهم، ولذا نحن بحاجة إلى فهم عميق يراعي روح النص ومقاصد الشريعة".
وأوضح أن الشريعة الإسلامية تتضمن أحكامًا ثابتة لا تتغير بمرور الزمن، مثل تحريم الخمر والربا والزنا، وهذه من الثوابت القطعية، مشددًا: "لا يجوز لأحد أن يمسها أو يدعي أنها أصبحت مباحة بزعم تطور الزمن".
في المقابل، أشار إلى أن الفتاوى الشرعية قد تتغير، لأنها تُبنى على ظروف المستفتي، والمكان والزمان، قائلاً: "الصلاة واجبة، والقيام فيها ركن، ولكن يسقط عن المريض العاجز عن الوقوف، والفتوى هنا تغيرت مع ثبات الحكم، وهذا هو فقه الواقع".
وشدد على أن الاجتهاد المعاصر في الفتوى لا يمس ثوابت الشريعة، وإنما يسعى لتقديم حلول شرعية واقعية تراعي مصلحة الناس وظروفهم المعاصرة دون أن تحيد عن المنهج الصحيح الذي سار عليه العلماء الراسخون.