توقعات ليلى عبد اللطيف لعام 2025.. «مشهد مخيف يجذب كاميرات الإعلام»
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
يتابع الكثيرون توقعات ليلى عبد اللطيف باهتمام، خاصة بعد أن تحققت توقعاتها خلال الفترة الأخيرة، بمحض الصدفة، سواء على مستوى دولي أو اجتماعي أو فني أو رياضي، إذ أطلقت مجموعة من التنبؤات المحتمل حدوثها على مدار عام 2025، منها ما هو مرعب ومثير للخوف، ويحمل تحديات كبيرة، مثل تسجيل أكبر موجات تسونامي في العصر الحديث.
تحمل توقعات ليلى عبد اللطيف لعام 2025 مفاجآت عديدة، إذ ترى أن العالم سيشهد موجة من الظواهر الغريبة، التي لم تحدث من قبل، ما يجعلها محط أنظار البعض لعدة سنوات، ولكنها لم تحددها على وجه الدقة أو تشير إليها، ليس فقط ذلك، بل هناك مشهد مرعب سيحدث في البحر، ليثير الخوف والقلق في نفوس عدد كبير، خاصة أن كاميرات الإعلام ستتجه إليه بصورة شديدة، بحسب حديثها في برنامج تليفزيوني.
توقعات ليلى عبد اللطيف 2025تنبأت ليلى عبد اللطيف بوقوع موجات تسونامي، وستسجل أكبر موجات في العصر الحديث، وستتأثر بها دول عربية.
معلومات عن خبيرة الأبراج ليلى عبد اللطيفمن أصل مصري لبناني، حيث إن والدها مصري وأمها لبنانية، بحسب موقع «BBC».
ولدت عام 1958 أي تبلغ من العمر 66 عاما.
والدها كان من رجال الجامع الأزهر.
رحل والدها وهي في سن صغيرة، حيث كان عمرها يقرب من 8 سنوات.
ترفض ليلى عبد اللطيف لقب «عرافة»، وتقول إن توقعاتها تستند إلى الفلك والرؤى والأرقام.
ترى ليلى عبد اللطيف أنها تمتلك «قوة كبيرة من الإلهام».
تحقق توقعات ليلى عبد اللطيفوبمحض الصدفة، تحققت العديد من توقعات ليلى عبداللطيف، وكان أبرزها تصريحها في أحد اللقاءات التليفزيونية، بأنها تتوقع انفصال فنانة مشهورة عن زوجها، وهو ما حدث بالفعل بعد فترة قصيرة، لتتصدر مواقع التواصل الاجتماعي.
وتحقق توقع ليلى عبد اللطيف أيضا، والذي كان ضمن توقعاتها لعام 2024، بتوقف حركة الطيران في بعض الدول الأوروبية، وهو ما حدث بالفعل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ليلى عبداللطيف توقعات ليلى عبداللطيف توقعات توقعات لیلى عبد اللطیف
إقرأ أيضاً:
داء الكلب يسبب وفاة ثلاثة أطفال وسط انتشار مخيف للكلاب الضالة بذمار
سجل برنامج مكافحة داء الكلب بمحافظة ذمار، وفاة ثلاث حالات بداء الكلب- جميعهم أطفال- منذ يناير وحتى نهاية شهر أغسطس الفائت من العام الحالي 2025م.
وقال منسق برنامج داء الكلب بمحافظة ذمار، د. محمد سيلان، إن مركز البرنامج بمستشفى ذمار العام يستقبل شهرياً أكثر من 400 حالة عض من كلاب ضالة.
وأوضح د. محمد سيلان لـ(الموقع بوست) أن أغلب الضحايا، أطفال ونساء وكبار سن، كمؤشر على "حجم الانتشار المخيف للكلاب الضالة ومدى قرب الخطر من كل أسرة"، حد تعبيره.
وكان برنامج داء الكلب بمحافظة ذمار، سجل العام الفائت 2024م، أربع حالات وفاة بسبب داء الكلب (السُّعار)، وتردد على مركز برنامج داء الكلب بذمار (4170) حالة، بينهم (1120) إناثاً، ووصلت الحالات المؤكدة منها بداء الكلب (480) حالة، وأغلب المصابين بعضات الكلاب بين أعمار (5 – 14) عاماً.
وأشار سيلان إلى أن من يتعرضون للعض تكون احتمالية إصابتهم بصدمة نفسية وجسدية كبيرة، إضافة إلى أنهم "يواجهون خطر الموت المحقق إذا لم يتلقوا المصل واللقاح في الوقت المناسب، ناهيك عن العبء المالي والنفسي الذي يتحمله الأفراد والنظام الصحي".
وناشد سيلان، في حديث مع "الموقع بوست"، الجهات المعنية بمحافظة ذمار، بمكافحة الكلاب الضالة التي أصبح الحد من انتشارها ضرورة حتمية لمواجهة كارثة صحية.
ودعا منسق برنامج مكافحة داء الكلب بمحافظة ذمار، إلى تنفيذ حملات شاملة ومستدامة لمكافحة انتشار الكلاب الضالة مُكثفة في جميع المناطق والمدن، بالإضافة إلى الجمع بين أساليب المكافحة المباشرة (الالتقاط) والحد من التكاثر من خلال برامج التعقيم والتطعيم الجماعية للكلاب الضالة، وأيضاً تثقيف المجتمع بكيفية التعامل مع الكلاب الضالة، وخطورة مرض السُّعار، وأهمية الإبلاغ الفوري عن أي عضة أو عن تجمعات الكلاب.
وأكد سيلان ضرورة تزويد مركز مكافحة داء الكلب وجميع المستشفيات والمراكز الصحية بالإمكانات اللازمة من أمصال ولقاحات وكوادر طبية لتكون قادرة على مواجهة هذا العبء الهائل من الحالات.
فضلاً عن إنشاء قناة اتصال موحدة (خط ساخن أو تطبيق إلكتروني) لاستقبال بلاغات المواطنين عن الكلاب الضالة والاستجابة لها في غضون ساعات، وليس أيام. وفق ما أشار سيلان.