6 خيارات أمام كامالا هاريس بعد خسارتها في انتخابات الرئاسة.. «خطوة للخلف»
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
بعد هزيمة المرشحة الرئاسية كامالا هاريس في الانتخابات أمام دونالد ترامب، أصبح أمامها بعض الخيارات المطروحة لحياتها خلال الأعوام المقبلة، سواء على المستوى المهني أو الشخصي، خاصة أنها ثاني سيدة تخسر في الانتخابات وكان من المتوقع فوزها على غرار هيلاري كلينتون.
الانتظار والترشح مرة أخرى في 2028وأشارت صحيفة «نيويورك تايمز» إلى أنه رغم أن الديمقراطيين قد لا يكونون حريصين على ترشيحها مجددا في عام 2028، فهناك فرصة أن تستفيد هاريس من الندم المحتمل بعد ولاية ثانية لترامب، خاصة إذا كانت فوضوية وتضر البلاد.
قد تكون العودة إلى مجلس الشيوخ خيارا نظريا ولكنها غير مرجحة، وسيكون هناك سباق على مقعد حاكم في ولاية كاليفورانيا في 2026 والمنافسة ستكون قوية خاصة مع ترشح الديموقراطيين البارزين مثل إيليني كونالاكيس.
الانضمام للقطاع الخاصفرص العمل في المحاماة أو في واشنطن وكاليفورانيا قد تكون مغرية، لكنها قد تتجنب هذا الاختيار إذا كانت تفكر في الترشح للرئاسة مجددا في المستقبل.
الانضمام إلى مركز أبحاثيمكن أن تنضم إلى مراكز الأبحاث مثل مركز التقدم الأمريكي أو إنشاء منظمة جديدة، لكن ذلك قد يتطلب تمويلا كبيرا وسط تراجع في حماس مانحي الحزب الديمقراطي بعد إخفاقات 2024.
تأليف كتابسيوجد أيضا أمامه خيار تأليف كتاب حول آرائها وحياتها السياسية ومنافستها لترامب، خاصة أن الناشرين سيكونون متحفزين للتربح من هذا النوع من الكتب خاصة أنها وصفت دونالد ترامب بأنه «تهديد للديمقراطية».
الاستمتاع بالحياةويعد هذا خيارا مطروحا أيضا، خاصة أن هاريس عبّرت عن رغبتها في قضاء وقت أطول بعيد عن الحملات الانتخابية، وتفكر في زيادة بعض من وزنها بعد انتهاء حملاتها، وربما تقتدي بالمرشحة الرئاسية السابقة هيلاري كلينتون التي تم مشاهدتها تتنزه بعد خسارتها أمام ترامب في انتخابات الرئاسة 2016.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كاميلا هاريس ترامب أمريكا هيلاري كلينتون خاصة أن
إقرأ أيضاً:
شوبير يكشف سبب رفضه الترشح لرئاسة الأهلي في 2014
كشف الإعلامي أحمد شوبير، نجم النادي الأهلي السابق، سبب رفضه فكرة رئاسة النادي الأهلي في عام 2014، بسبب حبه للعمل الإعلامي.
وقال شوبير، في انتخابات إذاعية اليوم، الأربعاء: «في عام 2014، تم ترشيحها في انتخابات التصويت الأهلية التي فاز بها المهندس محمود طاهر، ولم يكن هناك أي مرشح متقدم ضد محمد طاهر، وفي هذا التوقيت جاء النادي كان بيمر بحالة من القلق».
وأضاف: «قانون الـ 8 سنوات أكبر من الكابتن محمود الخطيب والكابتن حسن حمدي وخالد مرتجي وخالد الدرندلي، وكل هذه الأسماء الكبيرة، فبدأ البحث عن شخصية تخوض غمار الانتخابات على كرسي الرئاسة ضد المهندس محمود طاهر».
وتابع: «حكم النادي الأهلية وكان يرأسهم تيسير الهواري عليه رحمة الله، كانوا يدرسون عن شخص من أبناء النادي للترشح ضد محمود طاهر على الرئاسة».
وأتم: «تيسير الهواري تواصل معي وقتها، مطلوب من الموجودين أن يعلموا هذا الأمر يعني، وبلغني وقتها أنه تم تخصيصه لخوض الانتخابات على الرئاسة ضد محمود طاهر، لكنه طلب هذا الأمر وأخبرت له صراحة لا، لأني أعتز العمل الإعلامي، وتم توظيف وقتها بإبراهيم المعلم».