الروقي يهاجم دوران بعد اعتدائه على لاعب الاتفاق.. فيديو
تاريخ النشر: 22nd, February 2025 GMT
نواف السالم
علق الناقد الرياضي فهد الروقي على اعتداء الكولومبي جون دوران، لاعب النصر بالضرب على عبدالإله المالكي، لاعب الاتفاق، في اللقاء الذي جمعهما أمس الجمعة، ضمن منافسات مسابقة الدوري.
وخطف الاتفاق فوزًا ثمينًا من النصر بنتيجة 3-2، وذلك ضمن الجولة الـ 21 “جولة يوم التأسيس” من دوري روشن للمحترفين.
ونشر الروقي عبر حسابه الرسمي بمنصة «إكس»، مقطع فيديو لدوران أثناء ضربه للاعب الاتفاق، وكتب عليه: ” الضرب على الوجه بدون كرة يصنف بأنه سوء سلوك، وفق اللوائح هناك عقوبة إيقاف انضباطية عدا الإيقاف التلقائي” .
وشهدت المباراة تعرض دوران للطرد في الدقيقة الثانية من الوقت بدل الضائع للشوط الثاني بعد ضربه للاعب عبد الإله المالكي دون كرة وقبل استئناف اللعب؛ مما دعا الحكم إلى إشهار البطاقة الحمراء وسط اعتراضات رونالدو، بحجة أن ضربة دوران لرأس المالكي لم تكن مؤذية.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/X2Twitter.com_GHbua4kRhw9g6Vqq_640p-1.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاتفاق النصر دوران دوري روشن فهد الروقي
إقرأ أيضاً:
ترامب يهاجم المهاجرين الصوماليين: “قمامة” غير مرحّب بهم!
يمانيون|وكالات
عبّر الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، عن مواقف عنصرية تجاه المهاجرين الصوماليين في الولايات المتحدة، قائلاً إنهم يجب ألا يكونوا “محلّ ترحيب”، في وقت تتكشّف فيه فضيحة احتيال مالي كبرى في ولاية مينيسوتا تضمّ شركات وأفراداً من أصول صومالية.
وقال ترامب، خلال اجتماع لإدارته، اليوم، إن الصوماليين في بلادهم “ليس لديهم أي شيء، هم فقط يقتلون بعضهم بعضاً”، مضيفاً: “إن بلدهم ليس بحال جيدة وهناك سبب لذلك. بلدهم نتن، نحن لا نريدهم في بلدنا”.
وأضاف: “نحن أمام نقطة تحوّل. يمكننا المضيّ قدماً باتجاه أو بآخر، وسنكون مضينا قدماً في الاتجاه الخاطئ إذا استمرينا في استقبال قمامة في بلدنا”.
وزعم ترامب أن الأميركيين–الصوماليين “لا يساهمون في شيء”، قبل أن يهاجم النائبة الديمقراطية، إلهان عمر، قائلاً: “إلهان عمر قمامة. أصدقاؤها قمامة… ليعودوا إلى المكان الذي أتوا منه ويصلحوه”.
وردت عمر على ترامب، عبر منصة “أكس”، قائلة: “هوسه بي مخيف. آمل بأن يحصل على المساعدة التي يحتاج إليها بشدة”.
تأتي تصريحات ترامب فيما يقول مدعون في ولاية مينيسوتا إن أكثر من مليار دولار دُفعت مقابل “خدمات اجتماعية غير موجودة”، إلى حدّ كبير، عبر فواتير مزوّرة مرتبطة بجهات من الجالية الصومالية.