أفضل وقت لشحن عداد الكهرباء خلال شهر رمضان.. «عشان توفر الرصيد»
تاريخ النشر: 24th, February 2025 GMT
معرفة أفضل وقت لشحن العداد في شهر رمضان، أمر يهم الكثير من مستخدمي عدادات الكهرباء مسبوقة الدفع، سواء كانت كودية أو ذكية أو بنظام كروت الشحن، لتحقيق أكبر قدر من الاستفادة بالرصيد خاصة مع تزايد الاستهلاك لارتفاع نسب مشاهدة الوسائل الإعلامية المختلفة.
وكشفت الشركة القابضة للكهرباء عبر منشور على صفحتها الرسمية على «فيسبوك»، أن هناك شائعة متدولة تفيذ بأن الشحن يكون أفضل في أول الشهر، لأن العداد يكون عند الشريحة الأولى، وبالتالي رصيد المشترك بالكيلو يكون أكبر، لكن هذا الأمر غير صحيح، ففي أول كل شهر يعود العداد للشريحه الأولى، وبالتالي الرصيد بالكيلو يزيد مرة أخرى.
وأشارت إلى أن العدادات مسبوقة الدفع مبرمجة بالوقت والتاريخ، وتعود للشريحه الأولى مع أول دقيقة من كل شهر، وبذلك يُحقق للمشترك عدالة الاستخدام، لأنه في نظام العداد القديم يتم المحاسبة بالشهر، لافتة إلى أنه توجد في واجهة العداد لمبة تضئ عند وصول الرصيد إلى حد الإنذار، ثم تضئ ثانية عند وصول الرصيد إلى حد الفصل، وعندما يفصل يمكن للمستخدم إعادة وضع الكارت بالعداد فتعود الكهرباء حتى الشحن.
وطالبت الشركة من المستخدمين، التأكد من ضبط تاريخ العداد وفقًا للتقويم الميلادي حتى يستفيد المشترك من خاصية «الوقت الصديق-friendly time» أيام الجمع والعطلات الرسمية وأيضًا من الترتيب الزمني لشرائح الاستهلاك، لافتة إلى أنه يجب وضع الكارت في العداد قبل الذهاب لمركز شحن العدادات، واستلام إيصال بالشحن.
متابعة المبلغ المتبقي بالعدادوأوضحت أنه في حالة عدم قبول العداد للشحن، يتم تصوير رسالة الخطأ -error التي تظهر على العداد، قبل الذهاب لمركز الشحن، ليتم حل المشكلة بسرعة، مع ضرورة متابعة المبلغ المتبقي بالعداد ليتم الشحن قبل فصل الكهرباء عن المشترك، وعدم فتح غطاء «روزتة العداد» -«أطراف التوصيل» لتجنب الغرامة المالية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عداد الكهرباء القابضة للكهرباء شحن عداد الكهرباء عداد مسبوق الدفع
إقرأ أيضاً:
وزير الداخلية يستقبل السفير البريطاني لبحث التعاون الأمني المشترك
استقبل وزير الداخلية بحكومة الوحدة الوطنية، اللواء عماد مصطفى الطرابلسي، ظهر اليوم الخميس، سفير المملكة المتحدة لدى ليبيا، مارتن لونغدن، وذلك بمقر ديوان الوزارة في العاصمة طرابلس.
وجرى خلال اللقاء بحث سبل تعزيز التعاون الثنائي بين ليبيا والمملكة المتحدة، خاصة في الجوانب الأمنية ومجالات مكافحة الجريمة، إلى جانب تطوير القدرات المؤسسية لوزارة الداخلية.
وناقش الطرفان عدداً من الملفات ذات الاهتمام المشترك، أبرزها التعاون في مجال المباحث الجنائية، وسبل دعم جهاز المباحث الجنائية الليبي لرفع كفاءته في مواجهة التحديات الأمنية، والحد من الجريمة المنظمة والعابرة للحدود.
كما تطرق اللقاء إلى آليات دعم الوزارة في مجال تدريب وتأهيل الكوادر الأمنية، من خلال برامج تخصصية وفق المعايير الدولية في مجالات الأمن والتحقيق وحماية حقوق الإنسان.
وأكد الوزير الطرابلسي على أهمية الاستفادة من الخبرات البريطانية المتقدمة في المجال الأمني، مشيداً بالدور الإيجابي للمملكة المتحدة في دعم جهود الاستقرار في ليبيا.