الوطن:
2025-05-04@12:11:53 GMT

أبرز 5 وجوه فنية لـ حسين الشربيني في ذكرى وفاته

تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT

أبرز 5 وجوه فنية لـ حسين الشربيني في ذكرى وفاته

15 عامًا تمر اليوم على ذكرى وفاة الفنان القدير حسين الشربيني الذي رحل عن الحياة يوم 14 سبتمبر عام 2007، بعد مشوار فني ثري بدأه قبل نهاية الخمسينيات من القرن الماضي، واستمر عطاؤه حتى الرمق الأخير، تاركًا وراءه إرثًا فنيًا يتجاوز الـ400 عمل ما بين سينما ودراما ومسرح.

في ذكرى وفاة الفنان حسين الشربيني، تستعرض «الوطن» أبرز الوجوه والشخصيات الفنية التي قدمها وارتبط بها الجمهور.

حسونة محرم في فيلم الأفوكاتو

عام 1980 قدم شخصية حسونة محرم في فيلم الأفوكاتو، بطولة عادل إمام، يسرا، إسعاد يونس، محمد الشرقاوي، صلاح نظمي، تأليف وإخراج رأفت الميهي.

عبد الحكيم في جري الوحوش

عام 1987 قدم شخصية عبد الحكيم خلال فيلم جري الوحوش باعتباره صوت العقل، أمام نور الشريف، محمود عبد العزيز، حسين فهمي، نورا، هدى رمزي، تأليف محمود أبو زيد، إخراج علاء عبدالخالق.

سعيد في المجنون

عام 1988 لعب شخصية سعيد، المتزوج من داليا ويعيشان حياة سعيدة للغاية ولكن يشك الجيران في أمرهما، بطولة إسعاد يونس، شهيرة، وحيد سيف، تهاني راشد، أبو بكر عزت، قصة أحمد رجب، سيناريو وحوار عاطف بشاي، إخراج إبراهيم الشقنقيري.

سعيد في فيلم الإمبراطور 

عام 1990 قدم شخصية سعيد خلال فيلم الإمبراطور، بطولة أحمد زكي، أبو بكر عزت، رغدة، محمود حميدة، تأليف فايز غالي، إخراج طارق العريان.

عون في ديك البرابر

عام 1992 قدم شخصية عون زوج نظيرة، خلال فيلم ديك البرابر، بطولة نبيلة عبيد، فاروق الفيشاوي، عبدالله غيث، تأليف محمود أبو زيد، إخراج حسين كمال.

 

المصدر: الوطن

إقرأ أيضاً:

لماذا يخفي جيش الاحتلال وجوه جنوده عن الإعلام؟

يرى خبراء أن إخفاء وجوه الجنود الإسرائيليين في وسائل الإعلام يعكس خشية الجيش من ملاحقتهم دوليا، ويمثل اعترافا ضمنيا منه بتورطهم في ارتكاب جرائم ضد المدنيين في قطاع غزة.

ففي الوقت الذي تقترب فيه إسرائيل من توسيع عمليتها العسكرية في غزة أخفى الجيش وجوه 120 شاركوا في احتفالات ما يعرف بيوم الاستقلال، كما أخفى وجوه من وصفهم بالجنود المتميزين الذين التقاهم رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.

ويمثل هذا السلوك -برأي الخبير في الشأن الإسرائيلي إيهاب جبارين- إقررا من جيش الاحتلال بالجرائم التي اقترفها داخل القطاع، وخشيته من ملاحقة جنوده دوليا.

كما يؤكد إخفاء وجوه الجنود خشية الجيش من استغلال الرفض الداخلي المتصاعد للحرب، ووصف بعض الإسرائيليين ما يحدث في غزة بأنه إبادة كاملة، وهي أحاديث ربما تعزز أي إدانة دولية لهؤلاء الجنود، كما يقول جبارين.

إخفاء وجوه الجنود

ونقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" عن مصادر عسكرية قولها إن الجيش الإسرائيلي قرر إخفاء وجوه وأسماء 120 جنديا خلال مشاركتهم في الحفل السنوي لتكريم الجنود المتميزين بمقر الرئيس الإسرائيلي في القدس.

وحضر الجنود الاحتفال دون أن تظهر وجوههم أمام الكاميرات خشية تعرضهم للملاحقة دوليا بسبب الحرب على غزة، كما موهت الرقابة العسكرية وجوه جنود خلال لقائهم مع نتنياهو وزوجته.

إعلان

ومع ذلك، قال جبارين -في تحليل للجزيرة- إن سلوك نتنياهو يكشف أن الحرب تدور لأسباب شخصية، خصوصا أنه قادر على استعادة كافة الأسرى عبر اتفاق.

ويرى جبارين أن نتنياهو يحارب من أجل وليس سعيا لهدف سياسي محدد، فضلا عن محاولته استغلالها لترسيخ قواعد سياسية جديدة داخل إسرائيل.

ويبدو نتنياهو -كما يقول جبارين- وكأنه يحاول الحصول على ضوء أخضر أميركي لفعل كل ما يريد فعله في غزة لـ6 أشهر أخرى، مع العمل على تخفيف الإزعاج الحاصل بسبب الأوضاع الإنسانية.

وكان نتنياهو قال إنه عازم على مواصلة الحرب حتى استعادة الأسرى الأحياء والأموات والقضاء على حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، في حين قال رئيس الأركان إيال زامير إن التحدي الأكبر في هذه الحرب يتمثل في استعادة الأسرى وإخضاع حماس وخلق واقع أمني جديد.

رئيس الأركان الإسرائيلي إيال زامير (وسط) أثناء زيارته مواقع في الجولان السوري المحتل (الصحافة الإسرائيلية) قتل وليست حربا

وتوقع الباحث في الشؤون الدولية حسام شاكر أن يواصل نتنياهو حربه في غزة لـ6 أشهر وربما لعام آخر، لأنه أدمن الحرب ويحاول تسويق بعض الشعارات الداخلية للقول إن استعادة الأسرى ليست أولوية مقارنة بالأهداف الكبرى.

ويرى شاكر أن جيش الاحتلال لا يخوض قتالا في القطاع، وإنما يقتل المدنيين بوحشية مبرمجة ويمارس تجويعا يجعل مفهوم العملية العسكرية ضبابيا، وهو ما يدرك الجانب الفلسطيني تداعياته الثقيلة على سكان غزة.

وفي ظل الدعم الأميركي والصمت الغربي والموقف العربي لا يملك الفلسطينيون حاليا سوى مواصلة البحث عن تفاوض مرن مع عدم التفريض في ثوابتهم، خصوصا أن إسرائيل لا تقدم لهم سوى الخداع، كما يقول شاكر.

لذلك، يعتقد شاكر أن على الفلسطينيين الحفاظ على موقف داخلي متماسك، ومواصلة الضغط على المجتمع الدولي لوقف هذه الحرب، مع إشعار العرب بأن المشاهد الوحشية التي نراها حاليا هي أيضا في عنقهم، وعليهم أن يتدخلوا لوقفها.

إعلان

ومن المقرر أن يعقد نتنياهو اجتماعا غدا الجمعة لتقييم الوضع والتصديق على خطط توسيع العملية العسكرية في غزة، إذ قال رئيس الأركان إن الجيش "سيفعِّل القوة ويوسع العملية في غزة إذا لزم الأمر".

في المقابل، اتهمت عائلات الأسرى رئيس الوزراء بالتماشي مع رغبات وزير المالية بتسلئيل سموتريتش، والتي تتعارض مع ما تريده الأغلبية داخل إسرائيل.

وقد أكدت صحيفة معاريف أن عدد الموقعين على العرائض المطالبة بوقف الحرب بلغ 150 ألفا، بينهم جنود سابقون، في حين تظاهر عشرات أمام منزل الرئيس إسحاق هرتسوغ للمطالبة بعقد صفقة تعيد كافة الأسرى.

مقالات مشابهة

  • محمد إمام يحمل ابنته خديجة في ظهور نادر
  • الشربيني: بدء تسليم أراضي الإسكان الاجتماعي للفائزين بأسوان الجديدة اليوم
  • وعد من 40 سنة.. مصطفى الأفندي: سعيد بتكريمي من الرئيس السيسي في عيد العمال
  • في ذكرى ميلاده.. توفيق الدقن من ملاعب الرياضة إلى قلوب الجماهير: شرير السينما المحبوب (بروفايل)
  • اختتام بطولة المملكة للمصارعة الحرة والرومانية بأبها
  • بعد وفاته.. من هو وليد مصطفى زوج كارول سماحة؟
  • الأهلي يستبعد جوميز من حساباته الفنية: شخصية غير مناسبة لمونديال الأندية
  • تتويج الفائزين في بطولة كأس الاتحاد السعودي للإسكواش بأبها
  • غدًا.. محمود التهامي يُحيي أمسية إنشادية بساقية الصاوي
  • لماذا يخفي جيش الاحتلال وجوه جنوده عن الإعلام؟