قوات الاحتلال يعتقل 9 فلسطينيين وتعيق وصول الطلاب لـ27 مدرسة جنوب الضفة الغربية
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الاثنين، تسع فلسطينيين، من مناطق متفرقة بالضفة الغربية المحتلة، وأعاق وصول الطلاب إلى 27 مدرسة شرق منطقة "يطا" جنوب مُحافظة الخليل الواقعة جنوب الضفة الغربية المحتلة.
وقالت مصادر فلسطينية" إن قوات الاحتلال اقتحمت مخيم "الجلزون" الواقع شمال رام الله وقرب مستوطنة "بيت إيل" واعتقلت شابين، فيما جرى اعتقال شابين آخرين من بلدة "ترمسعيا" الواقعة شمال رام الله والتي تتعرض لعدوان من قبل المستوطنين بشكل متكرر.
وأضافت المصادر أنه جرى اعتقال ثلاثة شبان من محافظة "جنين" بعد مداهمة منازلهم وتفتيشها، فيما جرى اعتقال اثنين من محافظة "نابلس" الواقعة إلى الجنوب من جنين.
وعلى صعيد آخر قالت مصادر في وزارة التربية التعليم الفلسطينية إن قوات الاحتلال أعاقت وصول الطلاب إلى 27 مدرسة في منطقة "يطا"، وأظهرت صور تداولها ناشطون على الإنترنت نزول الطلاب من الحافلات المدرسية عند نقاط تفتيش ووقوفهم إلى جوار الحافلات ومغادرة بعضهم لها وعودتهم إلى منازلهم سيرًا على الأقدام.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الاحتلال يعتقل الاحتلال يعتقل 9 فلسطينيين قوات الاحتلال الضفة الغربية قوات الاحتلال
إقرأ أيضاً:
العدو الصهيوني يواصل اعتداءاته على الفلسطينيين وممتلكاتهم في الضفة الغربية
الثورة نت /..
واصلت قوات العدو الصهيوني، اليوم الثلاثاء، اعتداءاتها على بلدات وقرى ومدن الضفة الغربية المحتلة وأهاليها.
وأغلقت قوات العدو، مساء اليوم الثلاثاء، مدخل بلدة عقربا جنوب نابلس.
وأفادت مصادر محلية لوكالة الأنباء الفلسطينية (وفا)، بأن قوات العدو أغلقت مدخل البلدة الرئيسي بكلا الاتجاهين، ومنعت الدخول والخروج من البلدة، كما سمع إطلاق نار بالمكان.
وفي مدينة الخليل داهمت قوات العدو الإسرائيلي، منزل وبيت عزاء الشهيد الفتى، مهند طارق الزغير.
وقالت مصادر محلية، إن قوات العدو داهمت منزل عائلة الشهيد الزغير، وطردت المواطنين والمعزيين من المنزل، وصادرت بعض المقتنيات.
وفي بلدة يعبد جنوب غرب جنين، حولت قوات العدو الإسرائيلي، مساء اليوم، بناية سكنية إلى ثكنة عسكرية، بعد إخلاء سكانها بالقوة.
حيث داهمت قوات العدو بناية سكنية في منطقة “الملول”، يقطنها المواطن أحمد أبو بكر وعائلته وعائلات أبنائه الثلاثة، وأجبرتهم على إخلائها بالقوة، وحولتها إلى ثكنة عسكرية، ليرتفع عدد المنازل والبنايات التي حولها العدو لثكنات عسكرية في البلدة إلى 11 منزلا وبناية.
وذكرت مصادر محلية أن البناية تتكون من ثلاثة طوابق، بالإضافة إلى مشغل ألمنيوم ومخزن تابع للمشغل، أسفل البناية.
ودخل عدوان الكيان الصهيوني على بلدة يعبد أسبوعه الرابع، بالتزامن مع اعتداءات للمستوطنين على أراضي المواطنين جنوب البلدة، واقتحامات مستمرة من آليات العدو، ومداهمات للمنازل والمحال التجارية.