2025-10-08@17:23:45 GMT
إجمالي نتائج البحث: 105

«معبر أدری»:

(اخبار جدید در صفحه یک)
    قال مجلس السيادة الانتقالي في السودان اليوم الخميس إنه سيفتح معبر أدري الحدودي مع تشاد لمدة 3 أشهر لضمان وصول المساعدات الإنسانية إلى مناطق مهددة بالمجاعة في إقليم دارفور. ويقول مراقبون دوليون إن أكثر من 6 ملايين شخص يواجهون انعدام الأمن الغذائي في أنحاء الإقليم -الذي تسيطر على أغلب أراضيه قوات الدعم السريع التي تقاتل الجيش في حرب مستمرة منذ 16 شهرا- وإن المجاعة اجتاحت مخيم زمزم في ولاية شمال دارفور. وأوقفت الحكومة تسليم المساعدات عبر المعبر الحدودي في فبراير/شباط الماضي، قائلة إن قوات الدعم السريع كانت تستخدمه لنقل الأسلحة. وتبيّن لخبراء الأمم المتحدة في وقت سابق من العام صحة ما يقال عن تلقي قوات الدعم السريع شحنات أسلحة من الإمارات عبر تشاد. وتنفي الإمارات وقوات الدعم السريع هذه الاتهامات. وذكرت وكالات...
    مجلس السيادة السوداني يقرر فتح معبر أدري الحدودي لمدة ٣ أشهر "لضمان وصول المساعدات الإنسانية للمواطنين"
    في إجتماعه الدوري- مجلس السيادة يقرر فتح معبر أدري الحدودي لمدة ٣ أشهر قرر مجلس السيادة الإنتقالي في إجتماعه الدوري اليوم برئاسة الفريق اول ركن عبدالفتاح البرهان توجيه مفوضية العمل الإنساني بالتنسيق مع منسق العون الإنساني القطري، بفتح معبر أدري الحدودي لمدة (3) أشهر حسب الضوابط المتعارف والمتفق عليها وذلك لضمان وصول المساعدات الإنسانية للمواطنين المتضررين .إعلام مجلس السيادة الإنتقاليإنضم لقناة النيلين على واتساب
    □□ اللاجئون السودانيون المقيمون بالآلاف في معسكر فرشنيه (صابرين) بالقرب من مدينة أدري التشادية يشرعون في العودة إلى السودان مشياً على الأقدام وسط ظروف قاسية وذلك إثر توقف المنظمات الدولية عن تقديم المساعدات الإنسانية والطعام والماء لهم لأكثر من ثلاثة أشهر.□ نهدي الفيديو للدول التي تضغط على الحكومة السودانية (وعلى رأسها الإمارات) لفتح معبر أدري لتمرير المساعدات الإنسانية وهي عاجزة عن إغاثة اللاجئين الموجودين في تشاد..□ هذا الفيديو الموجع يفضح الادعاءات الكاذبة التي تريد استخدام معبر أدري لتزويد المليشيات بالأسلحة والذخائر من تشاد تحت ستار المساعدات الإنسانية.□ بدليل أن تلك الدول لم تهتم بإغاثة اللاجئين المقيمين في معسكرات موجودة في مدينة أدري التشادية نفسها وفي إثيوبيا كذلك. ○ مزمل أبو القاسمإنضم لقناة النيلين على واتساب
    في الوقت الذي يتجه فيه السودان صوب المجاعة، يمنع جيشه الأمم المتحدة من جلب كميات هائلة من الغذاء إلى البلاد عبر معبر حدودي حيوي؛ ما يؤدي فعلياً إلى قطع المساعدات عن مئات الآلاف من الناس الذين يعانون من المجاعة في أوج الحرب الأهلية. ويحذّر الخبراء من أن السودان، الذي بالكاد يُسيّر أموره بعد 15 شهراً من القتال، قد يواجه قريباً واحدة من أسوأ المجاعات في العالم منذ عقود. ولكن رفْض الجيش السوداني السماح لقوافل المساعدات التابعة للأمم المتحدة بالمرور عبر المعبر يقوّض جهود الإغاثة الشاملة، التي تقول جماعات الإغاثة إنها ضرورية للحيلولة دون مئات الآلاف من الوفيات (ما يصل إلى 2.5 مليون شخص، حسب أحد التقديرات بحلول نهاية العام الحالي). ويتعاظم الخطر في دارفور، المنطقة التي تقارب مساحة إسبانيا،...