وكيل تعليم الفيوم تتابع مدرسة دمو الفندقية
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
زارت الدكتورة أماني قرني وكيل وزارة التربية والتعليم بالفيوم، مدرسة الفيوم الثانوية الفندقية بدمو، بحضور محمد عبدالسلام مدير عام إدارة التعليم الفني بالمديرية.
وتفقدت وكيل الوزارة المدرسة وقاعات التدريس، كما تفقدت، أقسام المدرسة ، وفندق المدرسة وقسم المطبخ، وأشادت بالتدريب العملي المتميز للطالبات بقسم المطبخ داخل الفندق.
وأشادت دكتورة أمانى، بإنضباط وانتظام العملية التعليمية والجانب العملي بالمدرسة، وقدمت رسالة شكر وتقدير لإدارة التعليم الفني، وذلك للجهد المتميز المبذول في العمل.
e79b3240-f4c4-4365-bd85-0ffc23400b4fالمصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وكيل تعليم الفيوم الدكتورة أماني قرني وكيل تعليم الفيوم مدارس الفيوم الفيوم
إقرأ أيضاً:
«وزيرة التربية» تستعرض أبرز التحولات في قطاع التعليم
أبوظبي (وام)
أخبار ذات صلةشاركت معالي سارة بنت يوسف الأميري، وزيرة التربية والتعليم، في جلسة بمعرض أبوظبي الدولي للكتاب، بعنوان «تكامل التعليم والمجتمع نحو نموذج تعليمي يعزز المهارات الحياتية»، استعرضت التحولات المتسارعة في قطاع التعليم الإماراتي، والدور الريادي الذي تؤديه المؤسسات التعليمية في بناء أجيال قادرة على مواكبة المستقبل.
وأكدت معاليها، أن المدرسة امتداد طبيعي لبيئة الطالب ومجتمعه، موضحة أن البناء التربوي يبدأ من الأسرة ويستكمل في المدرسة، حيث تتبلور شخصية الطالب، وتتجذر هويته.
وأضافت أن المدارس تمثل محطات أساسية في صياغة مسار الإنسان على المستويين المجتمعي والمعرفي.
وأوضحت معاليها أن الوزارة تعمل على تطوير المنظومة التعليمية وفق مسارات ريادية عدة، منها دمج التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي في مجال التعليم وغيرها، وتمكين الطلبة من استخدام هذه الأدوات بشكل متوازن، مؤكدة أن الوزارة تسعى لتنمية المهارات العملية لدى الطلبة، مثل التفكير النقدي والتحليل، وكذلك تعزيز المهارات الاجتماعية، لصقل شخصية الطالب وتمكينه من التفاعل بثقة ضمن بيئته ومجتمعه.
وقالت معاليها إن الضمانة لتمكين الأجيال المقبلة تتمثل في التحديث المستمر للمهارات، إذ تحرص الوزارة على تعزيز ثقة الطالب بنفسه عبر تدريبه على المهارات الاجتماعية والعلمية في مختلف مراحل مسيرته التعليمية، لأهمية ذلك في عملية إعداد الطالب على الصعد كافة، ليواصل مسيرته بثقة واقتدار، مشيرة إلى استمرار الجهود لتطوير المحتوى الأكاديمي، واستحداث أساليب تعليمية تواكب العصر، بما يعزّز مكانة دولة الإمارات مركزاً عالمياً للمعرفة والبحث.
وشددت في الختام على أن نجاح العملية التعليمية يعتمد على تكامل أدوار كل من المدرسة، والأسرة، والمجتمع، مؤكدة أن المدارس ليست فقط محطات تعليمية، بل محطات تبني حياة أجيال بأكملها على مختلف الصعد.