يحيى الموجي: عبد الحليم حافظ خطف أغنية رسالة تحت الماء من هذه المطربة
تاريخ النشر: 29th, December 2023 GMT
أكد الموسيقار يحيي الموجي أن العندليب عبد الحليم حافظ كان يرفض غناء «جبار» على المسرح نظرا لصعوبتها وأنها تحتاج إلى مجهود كبير والخوف من دخول المستشفى بعدها.
وحل يحيى الموجي ضيفا على برنامج بالخط العريض على شاشة الحياة تقديم الإعلامية إيمان أبوطالب.
وقال يحيى الموجي، إن أغنية رسالة من تحت الماء كان يتم تلحينها في البداية لنجاة، وليس عبد الحليم، مضيفا: «عبد الحليم أصر على غناء أغنية رسالة من تحت الماء بعد نقل الحفناوي أخبار الأغنية للعندليب».
وواصل يحيى الموجي كلامه: «والدي في البداية رفض، لكنه أعطى الأغنية في النهاية للعندليب لحبه له، ونجاة زعلت وخدت على خاطرها وقتها».
يذكر أن برنامج بالخط العريض يعرض على شاشة الحياة كل يوم جمعة في الثامنة مساء، على قناة الحياة، من تقديم الإعلامية إيمان أبو طالب.
اقرأ أيضاًيحيى الموجي: عازف الكمان لازم يذاكر 8 ساعات.. وعبد الحليم طلب منِّي هذا الشيء
مدحت صالح يكشف سبب غيابه عن حفل روائع الموجي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: عبد الحليم حافظ العندليب قناة الحياة الحياة يحيى الموجي یحیى الموجی عبد الحلیم
إقرأ أيضاً:
محلل تركي: أوروبا بلا حلول في ليبيا
تحاول القوى الأوروبية فرض شكل من أشكال الوصاية على العملية السياسية في ليبيا، بحسب المحلل السياسي التركي مهند حافظ أوغلو، الذي انتقد ما وصفه بتعامل المجتمع الدولي السطحي مع الأزمة الليبية.
وفي تصريحات لوسائل إعلام، أشار حافظ أوغلو إلى أن المبادرات الأوروبية غالبًا ما تفتقر إلى نتائج ملموسة، قائلاً: “ما نراه لا يتعدى التصريحات الرنانة والمقترحات القابلة للتسويق إعلاميًا، دون أي أثر فعلي على الأرض”.
وأعرب عن تشككه في جدوى مؤتمر برلين المرتقب، مؤكدًا أن المحاولات الأوروبية السابقة في الملف الليبي كثيرًا ما افتقرت إلى الجدية والاستمرارية. وأضاف: “لا توجد مؤشرات تدل على أن هذا الاجتماع سيُسفر عن نتائج نوعية أو مقاربات جديدة”.
وأكد حافظ أوغلو أن السبيل الأكثر فعالية للمضي قدمًا يكمن في تعزيز التنسيق بين ليبيا ومصر وتركيا، إلى جانب إشراك الأطراف الليبية الفاعلة، معتبرًا أن هذا هو الإطار الواقعي الوحيد القادر على تحقيق تقدم في ظل الأوضاع الدولية الراهنة.
وأشار إلى تعقيد المشهد الليبي بسبب انخراط قوى دولية كبرى، مثل روسيا والولايات المتحدة، رغم أن اهتمام هذه القوى بات منصرفًا عن ليبيا في الوقت الراهن. وقال: “في ظل تصاعد التوتر بين إيران وإسرائيل، تضاءلت مساحة التركيز الدولي المخصصة لحل الأزمة الليبية”.
وتوقع حافظ أوغلو أن تشهد المرحلة المقبلة حالة من الجمود السياسي، مضيفًا: “من الآن وحتى نهاية العام، سنسمع على الأرجح المزيد من الدعوات لإجراء انتخابات، وتشكيل لجان جديدة، واتخاذ خطوات إجرائية — معظمها رمزي ويستهدف تهدئة الرأي العام، أكثر من تحقيق تغيير فعلي”.
وختم قائلًا: “من المرجح أن تتسم الأشهر القادمة بالركود، في ظل لجوء الأطراف المؤثرة إلى أساليب التسويف والحلول المؤقتة، بدلًا من اتخاذ خطوات سياسية جادة”.