برج السرطان يأتي في المرتبة الرابعة ضمن ترتيب الأبراج الأثني عشر والذي يبدأ من 21 يونيو إلى 21 يوليو، يعرف عن مواليد برج السرطان بعفويتهم والبراءة في تعاملتهم مع الآخرين، فهم من أكثر الشخصيات الطيبة والمحبة للمساعدة، تجدهم دائمًا مليئين بالطاقة الإيجابية وروح الفكاهة وحنون على الغير.

برج السرطان توقعات حياة الروح لبرج الحمل 2024| توسع مالي ومفاجآت غير متوقعة (خاص) توقعات حياة الروح لبرج الثور 2024| أكثر الأبراج حظًا وعام خارق للطبيعية

كشفت "سفيرة القلوب حياة الروح" الباحثة في علم الطاقات والمشهد الفلكي والحاصلة على دبلومة في الصحة النفسية، خلال تصريحات خاصة لـ بوابة الوفد الإلكترونية، أبرز توقعات برج السرطان على الأصعدة المهنية والعاطفية كافة لعام 2024.

 

توقعات حياة الروح لبرج السرطان على الصعيد المهني والشخصي

قالت حياة الروح 2024، سنة التغير الواعي واللاواعي لمواليد برج السرطان حيث ستتغير شخصيته إلى الأفضل ويصبح أكثر عقلانية، كما ستكون هناك انتقالات جيدة ستصبح قاسي الشخصية وستواجه العديد من الأشخاص المؤذيين في حياتك، و2024 هو عام الحصاد بشكل كبير في مختلف الأصعدة. 

برج السرطان

 

سيكون هناك شهرة كبيرة ومنصب مهم في العمل، وهناك تسهيلات مالية جيدة سواء عملية شراء أو بيع، هناك فرصة سفر، وهناك نجاحات في شهادة ما، ولكن من 15 يناير إلى 5 فبراير حاول الابتعاد عن مضي عقود حيث ستكون أفكارك خلال هذه الفترة مشوشة، وهناك بعض التحديات ولكن انتبه من الاستغلال، وبعد هذه الفترة سيكون هناك مكاسب مالية من عمل خاص أو مشروع أو من مجال الدعاية والإعلان كما أن هناك مكاسب في قضايا ما. 

 

توقعات حياة الروح لبرج السرطان على الصعيد العاطفي والصحي

هناك العديد من الشهور الجيدة التي سيشعر بها مولود برج السرطان وهم مارس ويونيو ويوليو، حيث سيكون هناك علاقات جديدة ستدخل حياتك وتوثيق لعلاقة زواج وعلاقة ستظهر إلى العلن، كما أن هناك قصة حب يعيشها السرطان الآن ستكتمل إلى ترسيم، ولكن أحذر من الحسد.

 

سيميل مولود برج السرطان هذا العام في الارتباط لبعض الأبراج وهي، الثور والعذراء والحوت والأسد. 

 

وعلى الصعيد الصحي، مع بداية العام هناك معاكسة فلكية ضخمة تواجه برج السرطان، حيث سيكون فينوس والمريخ وجوبيتر وزوحل وعطارد في مواجهتك، لذلك يجب عليم الاهتمام بالصحة جيدًا خلال هذا العام 

برج السرطان

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: برج السرطان توقعات برج السرطان 2024 برج السرطان 2024 توقعات حياة الروح توقعات حياة الروح 2024 الأبراج توقعات الأبراج توقعات الأبراج لعام 2024 الأبراج 2024 توقعات الأبراج في عام 2024 توقعات الأبراج 2024 برج السرطان

إقرأ أيضاً:

محسن مهداوي: سجنت بسبب رأيي.. فمن سيكون التالي؟

كتب الحقوقي والطالب الفلسطيني بجامعة كولومبيا محسن مهداوي أنه احتجز خلال ما كان من المفترض أن تكون مقابلة للحصول على الجنسية، ولكن قاضيا فدراليا حكم بالإفراج عنه بعد أكثر من أسبوعين من الاحتجاز الجائر، في خطوة اعتبرها انتصارا كبيرا للديمقراطية.

والطالب أول من يطلق سراحه من بين العديد من الطلاب الناشطين الذين احتجزتهم إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2واشنطن بوست: روسيا قلقة من ميل أميركا نحو أوكرانيا بعد صفقة المعادنlist 2 of 2موقع فوكس: ترامب يخسر وإدارته أخفقت بإنجاز هدفها الأكبرend of list

وقد أوضح أن وزارة الأمن الداخلي دبرت له فخا، إذ لوحت له باحتمال أن يصبح مواطنا أميركيا، وقال "لكن عملاء ملثمين اعتقلوني"، وذلك بعد انتهائه من المقابلة وتوقيعه على وثيقة تفيد برغبته في أداء قسم الولاء.

"لم يكن هذا الفخ مفاجأة لي تماما -كما كتب الطالب في مقال بصحيفة نيويورك تايمز- لأنه جاء بعد اعتقالات لعدد من الطلاب بسبب ممارسة حقهم في حرية التعبير معارضين القتل والتدمير الإسرائيلي المتواصل في قطاع غزة".

وتابع "كنت مستعدا لذلك واتصلت بمحامين، وأعضاء بمجلس الشيوخ وممثلين عن ولاية فيرمونت، ووسائل الإعلام، ومجموعة من أبناء المجتمع، ولذلك لم تسر خطة وزارة الأمن الداخلي بسلاسة، وفاتتنا الرحلة إلى لويزيانا بدقائق بعد أن فصلني عملاء الحكومة عن محامي محاولين نقلي من ولايتي الأم فيرمونت، فنلت "امتياز" السعي لتحقيق العدالة وأنا خارج السجن".

إعلان لم أفقد الأمل

وعلى الرغم من قضاء 16 ليلة في زنزانة السجن، "لم أفقد الأمل أبدا في العدالة ومبادئ الديمقراطية"، كما قال مبينا "أردت أن أصبح مواطنا في هذا البلد لأنني أؤمن بالمبادئ التي يكرسها، وعندما حكم القاضي جيفري دبليو كروفورد لمصلحتي، طمأنني ذلك وطمأن الشعب الأميركي بأن الأمل لا يزال قائما في تلك المبادئ، وإن كان الطريق إلى العدالة طويلا".

وقال محسن مهداوي إن الحكومة الأميركية تتهمه بتقويض السياسة الخارجية الأميركية، وتحاول جاهدة تشويه سمعته، مع أن جريمته الوحيدة هي رفض قبول مذبحة الفلسطينيين ومعارضة الحرب، والسعي لتعزيز السلام.

وأضاف الحقوقي الفلسطيني "أصررت ببساطة على ضرورة احترام القانون الدولي، لاعتقادي أن الطريق إلى سلام عادل ودائم للفلسطينيين والإسرائيليين يمر عبر الدبلوماسية والعدالة التصالحية. ولكن إدارة ترامب بسعيها لترحيلي، أرسلت رسالة واضحة بأنه لا مجال للمعارضة، وأنها مستعدة لحماية حكومة إسرائيلية متطرفة من الانتقادات على حساب الحقوق الدستورية".

"حلمي بالعدالة والسلام شكلته ذكريات طفولتي الكابوسية، فقد ولدت -كما يقول محسن مهداوي- لاجئا من الجيل الثالث في مخيم الفارعة بالضفة الغربية في ظل نظام الفصل العنصري الإسرائيلي، دفنت أخي الذي توفي بسبب حصار إسرائيلي منعه من الحصول على الرعاية الطبية، وأنا في الثامنة من عمري. وبدلا من الاحتفال بعيد ميلادي الحادي عشر، شاركت في جنازة عمي الذي قتله الجيش الإسرائيلي، وقتل جندي إسرائيلي أعز أصدقاء طفولتي وأنا أشاهد".

وأضاف "عندما احتجزتني وزارة الأمن الداخلي، اعتذر الضابط مسبقا قبل أن يقيدني ويربط يدي بخصري ويقيد قدمي، فقلت مازحا، وأنا أخطو خطوات قصيرة: هكذا أمارس التأمل أثناء المشي، لأصرف انتباهي عن التفكير في الفلسطينيين العاجزين في سجون إسرائيل ممن كبلوا بالأصفاد مثلي، وتعرض بعضهم للاعتداء الجنسي والقتل".

إعلان حريات تتعرض للهجوم

يصف مهداوي وضعه وشعوره في السجن فيقول: "في الزنزانة رقم سي 38 حيث قضيت ليلتي الأولى، أدركت -وأنا أشاهد الحارس الليلي يقوم بمهامه- أنني الآن على صلة بجدي وأبي وأعمامي وأبناء عمومتي الذين سجنوا جميعا ظلما، ودعوت الله ألا يعاني أطفالي في المستقبل من الظلم نفسه. وتذكرت مقولة القس مارتن لوثر كينغ الابن الشهيرة: الظلام لا يطرد الظلام، بل النور وحده قادر على ذلك. الكراهية لا تطرد الكراهية، بل الحب وحده قادر على ذلك".

ويقول إن الحرية بنظره قبل انتقاله إلى الولايات المتحدة عام 2014 كانت مفهوما مجردا تحت الاحتلال العسكري الإسرائيلي. ويضيف "فغنيت للحرية وكتبت فيها قصائد"، مبينا "لكنني لم أختبرها قط، وكنت أتوق إلى الحرية الجسدية، كالقدرة على السفر دون المرور بنقطة تفتيش عسكرية، والحق في حرية التعبير، ووجدتهما في أميركا".

وقد سعى الطالب محسن مهداوي للحصول على الجنسية الأميركية، لا لأنه لم يرغب في فقدان الحرية التي تمتع بها كمقيم دائم فقط، بل لأنه يؤمن بمبادئ وقيم الديمقراطية التي تنص عليها هذه البلاد في وثائقها التأسيسية، كما يقول موضحا أن هذه الحريات "تتعرض للهجوم اليوم، لأن إدارة ترامب تتبع قواعد اللعبة الإسرائيلية تحت ستار الأمن الخفي، وتمنع الحقوق وتلغي الإجراءات القانونية الواجبة، وبمجرد أن يصبح قمع المعارضة باسم الأمن هدفا رئيسيا للحكومة، فإن الحكم الاستبدادي وحتى الأحكام العرفية ليسا ببعيدين".

وخلص محسن مهداوي إلى أن قضيته تكشف ترابط نضالات الأميركيين والفلسطينيين من أجل العدالة، إذ يجب على الأميركيين أن يقرروا هل سيدعمون الحرب أم السلام، وهل سيدعمون القمع أم الديمقراطية"، وتساءل: "ماذا عسانا أن نتحدث ضده، إذا لم نتمكن من التحدث علانية ضد قتل الأطفال وما وصفه خبراء حقوق الإنسان بالإبادة الجماعية في غزة؟".

إعلان

مقالات مشابهة

  • محسن مهداوي: سجنت بسبب رأيي.. فمن سيكون التالي؟
  • الطيور تدفع فاتورة «التغير المناخي»
  • رئيس الاتحاد التعاوني: قرارات وزارة التغير المناخي تلبي تطلعات الصيادين
  • حين يكون الصمت حديث الروح
  • التغير المناخي يشكل الخطر الأكبر لانقراض الحياة على الأرض
  • جيش الاحتلال: هذا العام سيكون عام حرب مع التركيز على غزة وإيران
  • هيئة البث الإسرائيلية: هذا العام سيكون عام حرب مع التركيز على غزة وإيران
  • المالية البرلمانية: الوضع الاقتصادي سيكون صعبا ويقتصر الإنفاق على الموازنة التشغيلية
  • بعد توفير حافلات لنقل المشجعين لبرج العرب - حسام المندوه يوجه رسالة لـ جمهور الزمالك قبل مواجهة المصري
  • أستاذ بجامعة مصراتة: إصلاحات الدبيبة تبدو أقرب إلى التوبة عند خروج الروح