2025-10-09@05:32:04 GMT
إجمالي نتائج البحث: 8
«جامعة ماکغیل»:
استقبل صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، اليوم في قصر البحر في أبوظبي، وفد جامعة ماكغيل الكندية.ورحب سموه بالوفد الذي ضم عدداً من مسؤولي الجامعة، مؤكداً سموه أهمية تعزيز الشراكات بين المؤسسات التعليمية في دولة الإمارات ونظيراتها الدولية للإسهام في تحقيق رؤية الإمارات في الاستثمار بالكوادر الوطنية، كونهم ثروة الوطن الحقيقية ورهانه في مسيرته نحو المستقبل.من جانبه، ثمن الوفد دعم صاحب السمو رئيس الدولة برنامج «زمالات ماكغيل الإمارات» الذي أطلق عام 2015، ويهدف إلى دعم الكوادر الوطنية لاستكمال تعليمهم في كليات العلوم والهندسة في جامعة ماكغيل في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات، مشيداً باهتمام سموه بدعم مسيرة التعليم في الدولة.حضر اللقاء عدد من سمو الشيوخ والوزراء وكبار المسؤولين. أخبار ذات صلة رئيس الدولة...
صفا رفض القاضي مارك سانتر بيير، في مقاطعة كيبيك الكندية، إصدار أمر قضائي بإزالة مخيم داعم لفلسطين في جامعة ماكغيل. وقال بيير، أمس الأربعاء، إنه "لا يوجد دليل يثبت الادعاء بأن إزالة المخيم القائم في الحديقة الأمامية لجامعة ماكغيل أصبحت حاجة ملحة". وبين أنه "لم تسجل أي حادثة خطيرة أو عنف منذ نصب الخيمة الأولى في الحرم الجامعي". من جانبهم طالب الطلاب إدارة الجامعة بعدم التعاون مع الشركات المرتبطة بـ"إسرائيل"، إلا أن الإدارة حاولت تفريقهم بمساندة الشرطة. يشار إلى أن العديد من العواصم العالمية تشهد تظاهرات حاشدة بوتيرة يومية، تضامنا مع أهالي قطاع غزة، وللمطالبة بوقف العدوان الوحشي ورفع الحصار وإدخال المساعدات الإنسانية. ومنذ نيسان/ أبريل الماضي، ينظم طلاب وأكاديميون في جامعات بدول عديدة، بينها الولايات المتحدة وكندا وبريطانيا وفرنسا وإسبانيا...
اتسعت شرارة الاحتجاجات الطلابية في الولايات المتحدة لتصل إلى جامعة ماكغيل إحدى الجامعات الرائدة في كندا، تعبيرا عن تضامنهم مع الشعب الفلسطيني. ورفع طلاب في جامعة ماكغيل لافتة كتبت عليها عبارة "لن نسمح لجامعتنا بأن تكون شريكة في الإبادة الجماعية"، مطالبين بدعم الشعب الفلسطيني. وأمام الحرم الجامعي بمدينة مونتريال أقام طلاب مخيما للتعبير عن دعمهم لفلسطين، مطالبين جامعتهم بـ "إنهاء استثماراتها المالية في الشركات التي تدعم الهجمات الإسرائيلية على غزة"، وسط تعزيزات أمنية كبيرة خارج أسوار الحرم الجامعي. وكان طلاب جامعة ماكغيل قد أضربوا عن الطعام في فبراير/ شباط الماضي، تعبيرا عن دعهم لسكان غزة. ** مظاهرات الطلاب وفي 18 أبريل/ نيسان الجاري، بدأ طلاب مؤيدون للفلسطينيين في جامعة كولومبيا بالولايات المتحدة اعتصاما في حديقة...
#سواليف اتسعت شرارة #الاحتجاجات #الطلابية في الولايات المتحدة لتصل إلى #جامعة_ماكغيل إحدى الجامعات الرائدة في #كندا، تعبيرا عن تضامنهم مع الشعب الفلسطيني. BREAKING: THE STUDENT ENCAMPMENT GOES GLOBAL ???????? This is happening now in Montreal, Quebec, Canada.Students from McGill University are denouncing Israel’s actions and protesting the Genocide of Gaza. pic.twitter.com/kRHs9SEevK— Sulaiman Ahmed (@ShaykhSulaiman) April 27, 2024 مقالات ذات صلة الأحد .. طقس غير مستقر ودافئ 2024/04/28 ورفع طلاب في جامعة ماكغيل لافتة كتبت عليها عبارة “لن نسمح لجامعتنا بأن تكون شريكة في الإبادة الجماعية”، مطالبين بدعم الشعب الفلسطيني. وأمام الحرم الجامعي بمدينة مونتريال أقام طلاب مخيما للتعبير عن دعمهم لفلسطين، مطالبين جامعتهم بـ “إنهاء استثماراتها المالية في الشركات التي تدعم الهجمات الإسرائيلية على #غزة”، وسط تعزيزات...
قام طلاب في جامعة ماكغيل الكندية باستبدال أسماء مباني الجامعة بأسماء قرى وبلدات فلسطينية دمرتها إسرائيل عام 1948 ومنحتها أسماء عبرية. ووثق مقطع فيديو لحظات تغيير أسماء ما لا يقل عن 30 مبنى داخل الحرم الجامعي بمدينة مونتريال، حيث قام الطلاب بوضع لافتات مكتوب عليها أسماء قرى وبلدات فلسطينية مثل دير ياسين وشمال غزة وخان يونس. View this post on Instagram A post shared by Solidarity for Palestinian Human Rights (SPHR) McGill (@sphrmcgill) وقالت حركة "التضامن من أجل حقوق الإنسان الفلسطيني في ماكغيل" في منشور على إنستغرام، "اجتاحت موجة ملهمة من النشاط الطلابي جامعة ماكغيل حيث قام الطلاب باستعادة أكثر من 30 مبنى في الحرم الجامعي. ويقف كل صرح أعيدت تسميته الآن بمثابة شهادة قوية على القرى...
#سواليف قال منظمو شؤون الطلاب في #جامعة_ماكغيل_الكندية، لموقع “Middle East Eye”، إنَّ #طالبة من الجامعة، كانت مضربة عن الطعام لأجل غير مسمى طوال الأيام الـ34 الماضية، دخلت إلى #المستشفى بعدما غابت عن الوعي يوم السبت 23 مارس/آذار 2024. وعَلِم الموقع أنَّ #رانيا_أمين، وهي طالبة كندية في مرحلة ما قبل التخرج، التي بدأت إضراباً عن الطعام إلى أجل غير مسمى، في 19 فبراير/شباط الماضي، في حالة مستقرة وتحت المراقبة. ورانيا هي واحدة من طالبين مُضربين عن الطعام حالياً إلى أجل غير مسمى، لمطالبة الجامعة بقطع الاستثمارات مع شركات الدفاع التي تدعم #الجيش_الإسرائيلي، سواء دعماً مباشراً أو غير مباشر، وكذلك إنهاء ارتباطاتها بأربع جامعات إسرائيلية. مقالات ذات صلة مقترح أمريكي لوقف إطلاق النار وافق عليه الاحتلال .. هذه تفاصيله...