بالشعر البينك.. شاهيناز تثير الجدل بلوك جريء وترد على ضجة إطلالة البنطلون: لازم أكون ملفتة
تاريخ النشر: 8th, October 2025 GMT
أثارت المطربة شاهيناز مؤخرًا حالة من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي بعد تداول صورة لها بالشعر الوردي «البينك»، لتوضح حقيقة هذا اللوك والرسالة التي أرادت إيصالها، مؤكدة أنها تحب التغيير والظهور دائمًا بشكل مختلف يلفت الأنظار.
. وكواليس أزمتها الصحية بسبب التخسيس
وقالت شاهيناز: «الصورة بالشعر البينك دي كانت من سيشن ولسه منزلتش كله، وكنت على وشك أقرر إن دا لون الشعر اللي هعتمده الفترة الجاية، لكن حسيته أوفر شوية».
وأضافت أن الهدف من التغيير لم يكن مجرد لفت الانتباه، بل رغبت في تجديد طلتها ومواكبة الموضة بشكل فني، قائلة: «الناس بتنسى نقطة مهمة إن أنا كل فترة بحب أظهر بحاجة جديدة، سواء لبس أو لوك، وده طبيعي جدًا في حياة أي فنان، لأننا دايمًا بنسعى نكون مختلفين».
وتابعت شاهيناز موضحة الجدل الذي أثارته بعض صورها الأخيرة بسبب الإطلالة الجريئة، قائلة: «الفترة اللي فاتت كانت فيه ضجة على البنطلون في الصورة، وناس كتير أخدوا الموضوع بطريقة غلط، وقالوا إزاي تلبسي كده؟ يا جماعة أنا مخترعتش حاجة! في بنات عادية بتلبس كده».
وأكدت: «خدوني قدوة في شغلي وفني، مش في لبسي، لأن الفنان مش بيلبس زي الشخص العادي معظم الوقت، فديني في كل الأوقات لكن متقلدنيش وأنا في حفلة أو فيديو كليب».
وأشارت شاهيناز إلى أن الفنان لابد أن يكون ملفتًا في مظهره، مؤكدة أن الجمال جزء من أدوات النجاح، قائلة: «الفنان لازم يكون شكله حلو وجذاب، لأن دا جزء من الصورة اللي بيقدمها للجمهور».
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: شاهيناز
إقرأ أيضاً:
خطة أمريكية تثير الجدل.. بيانات البريد والتواصل الاجتماعي شرط لدخول الولايات المتحدة
واشنطن - الوكالات
تعمل هيئة الجمارك وحماية الحدود الأميركية (CBP) على دراسة مقترح جديد يفترض أن يفرض على المسافرين القادمين إلى الولايات المتحدة، خصوصًا عبر برنامج الإعفاء من التأشيرة (ESTA)، تقديم مجموعة واسعة من البيانات الشخصية قبل دخولهم البلاد، في إطار ما وصفته الإدارة الأميركية بخطة لتعزيز إجراءات التدقيق الأمني.
وبحسب الوثائق المنشورة في السجل الفيدرالي، يتضمن المقترح طلب أرشيف حسابات التواصل الاجتماعي للمسافر خلال السنوات الخمس الماضية، إلى جانب عناوين البريد الإلكتروني وأرقام الهواتف المستخدمة خلال آخر عشر سنوات. كما يشمل جمع بيانات عن أفراد الأسرة الأساسيين مثل الوالدين والأشقاء والأبناء، إضافة إلى معلومات السكن ووسائل الاتصال في بلد الإقامة.
ويمتد المقترح ليشمل إمكانية طلب بيانات بيومترية إضافية، مثل بصمات الوجه واليدين، بينما قد تشمل بعض الحالات بيانات أكثر تعقيدًا بحسب ما يرد في النظام المقترح.
وأكدت تقارير إعلامية أميركية أن هذه الخطة تأتي ضمن توجه جديد لإدارة الرئيس دونالد ترامب لتشديد إجراءات الفحص الأمني للمسافرين، بينما أثار الإعلان موجة واسعة من الجدل والانتقادات من قبل جهات حقوقية اعتبرت أن الخطوة تمثل انتهاكًا للخصوصية وتجاوزًا للمعايير الدولية لحرية التعبير.
وحتى الآن، لا يزال المقترح في مرحلة التعليقات العامة، ولم يتحول إلى قانون أو قاعدة نهائية ملزمة. ومن المتوقع أن يخضع لمرحلة مراجعة موسعة قبل اتخاذ القرار بشأن اعتماده أو تعديله.
ويشير مراقبون إلى أن تطبيق هذه القواعد — في حال إقرارها — سيحدث تحولًا كبيرًا في إجراءات الدخول إلى الولايات المتحدة، خصوصًا لمواطني الدول الـ 42 المشمولة ببرنامج الإعفاء من التأشيرة.