يقضي عليه بنسبة 99%..علماء يتوصلون لعلاج جديد يدمر الخلايا السرطانية
تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT
نشرت قناة “العربية” فيديو جراف، كشفت فيه عن دراسات حديثة لعلاج جديد يقضي على الخلايا السرطانية بنسبة 99%.
وذكرت أن العلماء اكتشفوا بطريقة حديثة طريقة جديدة لتدمير الخلايا السرطانية، باستخدام ضوء قريب من الأشعة تحت الحمراء لتحفيز جزيئات “الأمينوسيانين”، من أجل تفكيك أغشية الخلايا السرطانية.
وبينت أن جزيئات “الأمينوسيانين” تستخدم في التصوير الحيوي كأصباغ صناعية تستخدم عادة بجرعات منخفضة للكشف عن السرطان.
وأفادت بأن جزيئات “الأمينوسانين” مفيدة جدا في ربط نفسها بالجزء الخارجي من الخلايا.
يقضي عليه بنسبة 99%..علماء يتوصلون لعلاج جديد يدمر #الخلايا_السرطانية#السرطان #صحة pic.twitter.com/C05WRX9sm4
— العربية برامج (@AlArabiya_shows) December 29, 2023
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: السرطان الخلایا السرطانیة
إقرأ أيضاً:
العثور على طفلة رضيعة حديثة الولادة بموقف إدفينا بالبحيرة
في واقعة إنسانية مؤلمة هزّت مشاعر أهالي قرية إدفينا بمركز رشيد بمحافظة البحيرة، عُثر، اليوم الإثنين على طفلة رضيعة حديثة الولادة داخل موقف سيارات إدڤينا، حيث قامت سيدة منتقبة بتركها عند سيارات خط «دمنهور – إدڤينا» ثم غادرت المكان مسرعة، في مشهد صادم أثار الحيرة والتساؤلات بين المواطنين.
وبحسب شهود العيان، فإن السيدة المنتقبة وضعت الطفلة برفق على مقعد بالموقف، ثم ابتعدت بهدوء حتى اختفت وسط الزحام، دون أن يلاحظ أحد وجهها أو يتتبعها، لتبقى الطفلة الصغيرة تبكي في براءة، لا حول لها ولا قوة.
الأهالي سارعوا إلى إبلاغ الشرطة، حيث انتقلت الأجهزة الأمنية على الفور إلى موقع البلاغ، وتم نقل الطفلة إلى حضانة مستشفى رشيد العام لإجراء الكشف الطبي اللازم والتأكد من سلامتها، تمهيدًا لإيداعها في دار رعاية الأطفال، إلى حين تحديد هويتها أو ظهور أسرتها.
وتتولى الجهات المعنية حاليًا تفريغ كاميرات المراقبة المثبتة بالموقف والمحال المجاورة لتحديد هوية السيدة المنتقبة والوقوف على ملابسات الواقعة، فيما تم إخطار النيابة العامة لبدء التحقيقات واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.
وتداول عدد كبير من رواد التواصل الاجتماعي منشورات حول الواقعة، مطالبين الجميع بـ نشر صور ومواصفات الطفلة على نطاق واسع أملًا في الوصول إلى أهلها أو التعرف على السيدة التي تركتها، وسط موجة تعاطف كبيرة ودعوات أن يحفظها الله ويعيدها إلى أسرتها إن كانت مفقودة.
وتساءل الأهالي في حزن، هل هذه الطفلة من إدڤينا أو من قرى مركز رشيد وضواحيه؟ م أنها مختطفة من مكان آخر وتم التخلي عنها خوفًا من كشف الجريمة؟ أم أن من تركتها هي أمها الحقيقية التي دفعتها الظروف القاسية لارتكاب هذا الفعل؟
أسئلة كثيرة بلا إجابات حتى الآن، فيما تبقى الطفلة الصغيرة رمزًا لبراءة تُلقى وسط المجهول، في انتظار ما ستكشفه التحقيقات الأمنية خلال الساعات القادمة عن لغز الطفلة الرضيعة التي أبكت إدڤينا