فنزويلا توقف 32 شخصاً بسبب التآمر لاغتيال الرئيس مادورو
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
أعلنت السلطات الفنزويلية، عن توقيف 32 شخصاً، بينهم مدنيون وعسكريون، بسبب ما وصفته "التآمر"، لاغتيال الرئيس نيكولاس مادورور.
وأوضح المدعي العام الفنزويلي طارق وليم صعب، في حديث للصحفيين، أنه جرى وقف 32 شخصاً، بتهمة "خيانة الوطن"، لتورطهم في "خمس مؤامرات" لاغتيال الرئيس مادورو.
وأضاف أن "جميع الموقوفين اعترفوا وكشفوا معلومات، عن المخططات التي تستهدف الشعب الفنزويلي والمجتمع الديمقراطي"، مؤكداً أن المؤامرات استهدفت إلى جانب مادورو وزير الدفاع الجنرال فلاديمير بادرينو.
وأشار إلى أن هناك مذكرات توقيف صدرت بحق 11 شخصاً آخر، بينهم ناشطون في مجال حقوق الإنسان وصحفيونوعسكريون منفيون.
يذكر أن مادورو تحدث في خطابه السنوي للأمة الأسبوع الماضي عن مؤامرات تستهدفه، لكنه لم يخض في تفاصيلها، وغالباً ما يتهم الولايات المتحدة أو المعارضة أو عصابات المخدارات بالوقوف خلفها.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية التآمر مادورو اغتيال اعتقال فنزويلا مادورو التآمر المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة من هنا وهناك سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
هل بدأت التجهيزات لاغتيال خامئني؟
أنقرة (زمان التركية) – تصدرت صورة المرشد الأعلى الإيراني، علي خامنئي، غلاف مجلة التايمز الأمريكية، وهو ما أثار أصداء واسعة بالأوساط الدولية وعلى مواقع التواصل الاجتماعي.
ويظهر على غلاف المجلة عددها الصادر في عددها بتاريخ 19 يونيو/ حزيران الجاري، صورة خامئني وقد تلاشى جزء منها وعُلِّق عليها بعبارة “الشرق الأوسط الجديد”.
واعتبر البعض عابرة “الشرق الأوسط الجديد” على الغلاف إشارة إلى عملية تغيير جذري في المنطقة بالتزامن مع الحرب الإسرائيلية الإيرانية واشتراك الولايات المتحدة بالصراع.
ووُصِفت صورة خامئني الممزقة بأنها إشارة ضمنية إلى تغيير النظام في إيران.
وسبق وأن تم إعداد غلافات مشابهة لمجلة التايمز في أحداث تاريخية ملفتة، ففي عددها الصادر ب10 مارس/ آذار من عام 2003، نشرت المجلة على غلافها صورة للرئيس العراقي الراحل، صدام حسين، وعلقت عليها بعبارة “الحياة بعد صدام”. وجاء هذا الغلاق بعد أيام فقط من الغزو الأمريكي للعراق.
وبطريقة مشابهة، نشرت المجلة صورة الرئيس الليبي السابق، معمر القذافي، بينما وجهه ممسوح في عددها الصادر بتاريخ 5 سبتمبر/ آيلول من عام 2011. وبغد فترة قصيرة من صدور العدد، تم الإطاحة بالقذافي.
ويرى بعض المحللون أن هذا الغلاف هو جزء “من الحرب النفسية”، بينما زعم البعض الآخر أن مثل هذه المنشورات تأتي في جهود تأهيل الرأي العام لنتائج محددة.
ويُنظر إلى رمزية “التمزق” في صورة خامنئي على أنها بداية لعملية لا رجعة فيها بالنسبة للنظام الإيراني.
ومع دخول الحرب الإسرائيلية الإيرانية يومها الحادي عشر، يُعاد تشكيل التوازنات في الشرق الأوسط مع استهداف الولايات المتحدة بشكل مباشر المنشآت النووية في إيران.
هذا وقد يُظهر غلاف المجلة أن عملية التحول هذه تحمل أبعادا سياسية وأيدولوجية وليس فقط أبعادا عسكرية.
Tags: الشرق الأوسطالمرشد الأعلى الإيرانيالهجمات الأمريكية على إيرانالهجمات الإسرائيلية على إيرانالهجمات الإيرانية على إسرائيلعلي خامنئيمجلة التايمز