أسواق عرض ملف السعودية لـ إكسبو الدولي 2030 بمقر الأمم المتحدة في نيويورك
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن عرض ملف السعودية لـ إكسبو الدولي 2030 بمقر الأمم المتحدة في نيويورك، الهيئة الملكية لمدينة الرياض الجهة المسؤولة عن ملف المملكة .،بحسب ما نشر العربية نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عرض ملف السعودية لـ إكسبو الدولي 2030 بمقر الأمم المتحدة في نيويورك، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الهيئة الملكية لمدينة الرياض - الجهة المسؤولة عن ملف المملكة لاستضافة معرض إكسبو الدولي 2030 بمدينة الرياض- في المنتدى السياسي رفيع المستوى (HLPF) 2023م المُنعقد في مقر الأمم المتحدة بنيويورك تحت شعار "تعجيل التعافي من جائحة كورونا والسعي نحو تحقيق أجندة 2030 للاستدامة على جميع الأصعدة".
ويُقام المنتدى بنسخته لهذا العام في مقر الأمم المتحدة بنيويورك، بتنظيم المجلس الاقتصادي والاجتماعي "ECOSOC"، خلال الفترة من 10 وحتى 19 يوليو 2023م، سعيًا لتوحيد الجهود للوصول إلى تبني الحكومات لمبادرات وبيانات مشتركة.
ويسعى المنتدى في نسخته لهذا العام إلى تحقيق حزمة من الأهداف؛ منها: "المياه النظيفة والنظافة الصحية، طاقة نظيفة وبأسعار معقولة، الصناعة والابتكار والهياكل الأساسية، مدن ومجتمعات محلية مستدامة، عقد شراكات لتحقيق الأهداف".
الجدير بالذكر أن المملكة تشارك في المنتدى بحضور عدد 22 جهة من القطاع الحكومي والخاص وغير الربحي، حيث يترأس وفد المملكة وزير الاقتصاد والتخطيط فيصل بن فاضل الإبراهيم.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
السفير ماجد عبدالفتاح: الضغط الدولي على واشنطن مازال قائمًا لدعم القضية الفلسطينية|فيديو
قال السفير ماجد عبد الفتاح رئيس بعثة جامعة الدول العربية بالأمم المتحدة، إنّ الضغط الدولي موجود ومازال قائما بخصوص القضية الفلسطينية، موضحًا: "هناك العديد من القرارات التي ما زالت مطروحة في أعمال الدورة الـ 80 للجمعية العامة".
وأضاف عبدالفتاح في لقاء مع الإعلامي محمد عبيد، مقدم برنامج "من مصر"، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ الجمعية العامة شهدت مؤخرًا جلسة تناولت مبررات استخدام الولايات المتحدة حق النقض (الفيتو) للمرة السادسة ضد قرار يدعو إلى وقف إطلاق النار، وإدخال المساعدات الإنسانية، ومنع التهجير القسري، وهو ما يعكس استمرار التوتر داخل أروقة المنظمة الدولية حول الموقف الأمريكي.
وتابع، أنّ واشنطن تحركت لتقديم هذه الخطة نتيجة إحساسها بالضغط الدولي، إلا أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ما زالت تنظر إلى القضية الفلسطينية من زاويتين أساسيتين: الأولى تتعلق بجعل قطاع غزة مشروعًا استثماريًا وتجاريًا يحقق مكاسب اقتصادية، وتحويله إلى منطقة سياحية أشبه بـ"الريفييرا"، والثانية تتمثل في سعي الرئيس ترامب الشخصي إلى الفوز بجائزة نوبل للسلام، معتبرًا أن هذا التوجه يحول دون استثمار في الوسائل الدبلوماسية أو انخراط الولايات المتحدة في الجهود الدبلوماسية المبذولة في الأمم المتحدة أو في العواصم أو على المسارات الثنائية.
وأردف، أنّ الرئيس ترامب يريد الاحتفاظ بالتعامل مع هذا الموضوع في شكل لقاءات عقدها مباشرة أو اتصالات يقوم هو مباشرة أو من خلال مبعوثيه الشخصيين وليس من خلال السفراء في الأمم المتحدة أو السفراء في عواصم من الدول المختلفة.