العثور على جثة رضيعة من الجزائر بسواحل إسبانيا
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن العثور على جثة رضيعة من الجزائر بسواحل إسبانيا، العثور على جثة رضيعة من الجزائر بسواحل إسبانيا حلت السلطات الإسبانية لغز جثة الرضيعة التي جرى .،بحسب ما نشر الجزائر تايمز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات العثور على جثة رضيعة من الجزائر بسواحل إسبانيا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
العثور على جثة رضيعة من الجزائر بسواحل إسبانيا
حلت السلطات الإسبانية لغز جثة الرضيعة التي جرى العثور عليها قبل أيام على شاطئ "رودا دي بيرا" بسواحل منطقة تاراغونا، حيث اتضح أن الأمر يتعلق بفاجعة إنسانية راح ضحيته 16 شخصا أغلبهم جزائريون بعدما انطلق زورقهم للهجرة السرية من مدينة شرشال باتجاه إسبانيا، لكنه تاه في عرض البحر الأبيض المتوسط قبل أن يغرق ويموت من كانوا على متنه.
وأكد الحرس المدني الإسباني أن الرفات البشرية التي تم العثور عليها بتاريخ 11 يوليوز 2023 يعود لطفلة جزائرية تبلغ من العمر 8 أشهر تدعى "ليلى" راح والداها أيضا ضحايا لهذه الحادثة، بعد أن استقلوا جميعا مركبا مطاطيا للهجرة السرية انطلق من الجزائر بتاريخ 21 مارس الماضي، ضن 16 شخصا منهم 12 جزائريون و4 من دول إفريقيا جنوب الصحراء.
وأكد المركز الدولي لتحديد هوية المهاجرين المختفين في تصريحات نقلتها صحيفة "لابانغوارديا" الإسبانية، أن الأمر يتعلق بسفينة غرقت في عرض البحر قبل وقت طويل من إعلان الشرطة الإسبانية عن الأمر بتاريخ 6 أبريل 2023، إثر ظهور أول جثتين على ساحل مدينة أليكانتي، واللتان علقتا في شباك الصيادين، ليتأكد أن الأمر يتعلق بمحاولة للهرة السرية انطلقت من الجزائر.
وحسب المعطيات المتوفرة فقد دفع المرشحون للهجرة السرية آلاف اليوروهات لكل فرد لصالح إحدى منظمات الاتجار بالبشر في الجزائر، مقابل الوصول من شرشال إلى سواحل جزيرة إيبيثا في أرخبيل "البليار"، وتأكدت السلطات الإسبانية من أن الرضيعة هي ابنة سيدة تم العثور على جثتها في بداية شهر أبريل الماضي، والاثنتان هما الوحيدتان الإناث ضمن الضحايا.
وأورد الحرس المدني الإسباني أنه عثر أيضا على 8 جثث بأليكانتي وجثة أخرى في قرطاجة، في حين لا يزال 3 أشخاص في عداد المفقودين، وشرع المركز الدولي لتحديد هوية المهاجرين المختفين بالفعل في محاولات الوصول إلأى عائلات الضحايا داخل الجزائر وكانت أم جثة الرضيعة قد نُقلت إلى بلادها بالفعل بعد التوصل إلى هويتها والتواصل مع عائلتها.
ونُقلت جثة الأم إلى مدينة تيبازة التي تتحدر منها، حيث جرت مراسيم دفنهاعناك، في حين تم التأكد أيضا من العثور على جثة الأب التي تجري حاليا إجراءات نقله إلى بلاده، قبل أن يتم نقل الرضيعة أيضا فيما بعد في واقعة أصبحت مأ
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
حادثة نادرة.. مهاجر يعبر الحدود الإسبانية بمظلة ويربك السلطات باختفائه
#سواليف
شهدت #مدينة_سبتة_الإسبانية #واقعة_غريبة، حين تمكن #مهاجر من #دخول #الأراضي_الأوروبية بطريقة غير مألوفة، بعد أن حلق بمظلة من الأراضي المغربية وعبر الحدود الجوية، ليهبط داخل المدينة الساحلية المطلة على مضيق جبل طارق.
ورصدت كاميرات المراقبة الأمنية لحظة دخول المهاجر من الجو، مما دفع قوات الحرس المدني الإسباني إلى التوجه فوراً نحو المنطقة التي سقطت فيها المظلة.
وعند وصولهم، لم يعثروا إلا على معدات الهبوط الملونة التي تخلّى عنها الشخص بعد تنفيذ العملية، في حين لم يُعثر على أي أثر له، بحسب صحيفة “ذا صن”.
وتُعد هذه الحادثة الأولى من نوعها في المنطقة الحدودية بين المغرب وسبتة، حيث تتركز معظم محاولات العبور عادة على تسلق الأسوار الحديدية أو السباحة لمسافات طويلة نحو الشاطئ الإسباني.
مقالات ذات صلةوأشارت التقارير إلى أن المهاجر حلق فوق جبل موسى في الأراضي المغربية قبل أن يهبط في منطقة سيدي إبراهيم داخل سبتة، وهي منطقة يقصدها المتنزهون وهواة الدراجات الجبلية.
وباشرت السلطات الإسبانية تحقيقاً موسعاً لتحديد هوية المهاجر الذي لم تُعرف بعد جنسيته، وما إذا كان من أصول مغربية أو من دول إفريقيا جنوب الصحراء.
وأفادت الصحيفة بأنه شاب في العشرينات من عمره، ورجحت أن يكون قد اختار هذا التوقيت تزامناً مع نقل دفعات من المهاجرين من مراكز الإيواء المؤقتة في سبتة إلى البر الإسباني، مما سهل عليه تنفيذ محاولته دون رصد فوري.
وكانت السلطات قد تلقت في وقت سابق تحذيرات بشأن إمكانية استخدام معدات الطيران الخفيف من قبل بعض المهاجرين بعد تداول مقاطع على تطبيق “تيك توك” تُظهر متسللين وهم يجربون المظلات في مناطق مغربية قريبة من الحدود.
وكشفت صحف محلية أن بعض المجموعات نشرت أدلة توضح النقاط التي تُعد “الأكثر ضعفاً” في الجدار الحدودي، مما أثار مخاوف من تكرار هذه المحاولات مستقبلاً.