احذر السمنة في رمضان.. نصائح للحفاظ على وزنك خلال الصيام والإفطار
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
زيادة الوزن في رمضان.. والسمنة، فرغم الصيام لساعات طويلة خلال شهر رمضان، والانقطاع عن تناول الطعام، إلا أن الكثير يعانون من زيادة الوزن خلال هذا الشهر الفضيل.
من جانبها، كشفت وزارة الصحة والسكان، عن بعض النصائح للتخلص من الوزن الزائد في رمضان، من خلال:
الالتزام بالنصائح التالية1- شرب السوائل قبل تناول الطعام «يفضل الماء».
2- تناول الشوربة «مثل شوربة الطماطم الباردة».
3- تناول الخضروات «حاول تناول حصتين من الخضار».
4- تناول الكربوهيدرات المفيدة للصحة «الكربوهيدرات المعقدة كالأرز البني، وخبز الحبوب الكاملة».
5- تناول البروتين الصحي «الخالي من الدهون».
6- ممارسة التمارين الرياضية بانتظام.
1- المشروبات التي تحتوي على نسبة عالية من السكر.
2- الشوربة التي تحتوى على القشدة.
3- تناول الطعام بسرعة.
4- تناول الطعام المقلي.
5- استهلاك كمية كبيرة من الملح.
الأمراض التي تسببها السمنة- السرطان.
- السكتة الدماغية.
- ارتفاع ضغط الدم.
- السكر من النوع الثاني.
- أمراض القلب والأوعية الدموية.
آثار السمنة على الجسمتؤثر السمنة على:
- القلب.
- الكبد.
- الكلى.
- المفاصل.
ونصحت هيئة الدواء المصرية باتباع العادات الصحية السليمة للوصول إلى الوزن الصحي والحفاظ عليه، حيث يحسِّن ذلك الحالة الصحية بوجه عام، ويقلل من مخاطر حدوث مضاعفات متعلقة بالسمنة، وتشمل تلك العادات:
- التغيير في النظام الغذائي بهدف تقليل السعرات الحرارية.
- الحد من السكريات والدهون.
- زيادة استهلاك الفاكهة والخضار، والبقول والحبوب الكاملة.
- ممارسة التمارين الرياضية والأنشطة.
كما تؤكد هيئة الدواء المصرية أن أدوية إنقاص الوزن تُستخدم في حالات محددة، وتحت إشراف الطبيب المعالج، مع استشارة الصيدلي لتحقيق الاستخدام الأمثل للدواء.
اقرأ أيضاًللتخلص من السمنة والتخلص من الوزن الزائد.. «أفضل طريقة»
حسام موافي يكشف أسباب فقدان الوزن وعلاقته بالغدة الدرقية
يساعد على فقدان الوزن ويعزز المناعة.. تعرف على فوائد قشر البرتقال
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إنقاص الوزن الحفاظ على الوزن الصحة الصحة العامة برامج الصحة خسارة الوزن رمضان شهر رمضان للحفاظ نصائح تناول الطعام فی رمضان
إقرأ أيضاً:
نصائح لتحسين الحالة المزاجية عند الأطفال
تحسين الحالة عند الأطفال.. يعاني الكثير من الأطفال في سن معين من التقلبات المزاجية، حيث نجد عدد كبير من الأطفال لديهم تغيرات مزاجية سريعة تفقدهم الشعور بالاستقرار لهم وللأمهات، فقد تجدهم يشعرون بالفرح والحزن والعزلة في وقت واحد، فبحثت الكثير من الأمهات عن نصائح لتحسين الحالة المزاجية عند الأطفال.
وفي هذا الصدد، ترصد «الأسبوع»، لزوارها ومتابعيها كل ما يخص نصائح لتحسين الحالة المزاجية عند الأطفال، وذلك من خلال خدمة إخبارية شاملة يقدمها الموقع على مدار اليوم من خلال السطور التالية:
طرق للمساعدة في تحسين الصحة النفسية للأطفال 1- الرعاية والتواصلتعد الرعاية والاهتمام من الخطوات الأساسية المهمة في تربية الأطفال مهما كان قدر انشغالك عن أطفالك لابد من رعايتهم والحرص على قضاء وقت لطيف من الحكي والتواصل الإيجابي المستمر على مدار اليوم
يمكن للوالدين رعاية الصحة النفسية لأطفالهم من خلال الاهتمام الشديد بـ الإشارات اللفظية وغير اللفظية لأطفالهم، يساعد هذا في تحديد متى يحتاج طفلك إلى الدعم أو عندما يحتاج إلى شخص ما للتحدث معه.
وفر قاعدة آمنة يمكن لطفلك من خلالها تجربة مشاعره بأمان، حتى قبل أن يتمكن من التعرف عليها والتعبير عنها لفظيًا. يتعلم الأطفال بشكل أفضل عندما يشعرون بالأمان، لذا فإن تعليمهم كيفية التعرف على مشاعرهم سيذهب إلى أبعد من ذلك إذا كانوا آمنين للتعبير عن تلك المشاعر ذاتها.
غالبًا يمنعون الأباء من المعاناة من الفشل والضيق، ومع ذلك، فإن تلك التجارب المؤلمة هي المفتاح لبناء الصحة العقلية للطفل، لأن الفشل يبني المرونة ويشجع على النمو والتفاهم وحتى التعاطف.
عندما يشعر الطفل بالملل يتعلم كيفية إدارة الصراع مع الأصدقاء والأشقاء، وكيفية حل المشكلات، وإدارة الوقت، وإشراك خيالهم، وتطوير ضبط النفس والاستقلال هذه كلها سمات أساسية في بناء المرونة ودعم الصحة العقلية لطفلك.
إن إبقاء طفلك مشغولاً بالأنشطة المجدولة قد يمنعه من الشكوى من الملل، ولكنه قد يمنعه أيضًا من تنمية هذه المهارات لا تشعر بالضغط لملء كل ساعة من يوم طفلك بالنشاط.
اسمحي لهم بالتعبير عن أنفسهم، واحرصي على يكون المنزل هو المكان الأساسي للتعبير عن الرأي بكل حرية بدون خوف أو قلق، لأن عدم التعبير عن نفسهم من الممكن أن يصيبهم بتغيرات في الحالة المزاحية بسبب شعورهم بقلة الحيلة ويلجأ الطفل إلى تبني سلوك سلبي للفت النظر إليه، أيضًا امتنعي عن الحديث وقت غضبه أو بكائه، لكن حاولي الرجوع إليها بعد ما يهدأ ويمكن أن تشاركه نشاط ممتع.
حاولي أن تبقي هادئة بدون أن يصدر منك رد فعل عصبي بسبب أنه شخصية متقلبة المزاج والحذر من إلقاء بعض الكلمات السلبية، لكن تحلى بالصبر والهدوء.
6- خفض مستوى التوتر في المنزل
احرصي على أن يكون منزلك خاليًا من المشكلات التي تتسبب في حدوث توتر وقلق فمن الممكن أن يتأثر عدد كبير من الأطفال بالموافق السلبية ويصاب بنوبات قلق وخوف فالأمور الغير مستقرة تجعل الطفل مضغوطا.
اقرأ أيضاًبعد واقعة «ياسين».. استشاري نفسي يكشف علامات التحرش الجنسي لدى الأطفال وكيفية اكتشافها ودعمهم (خاص)
الشوا: ارتفاع سوء التغذية يهدد حياة الأطفال في غزة
أسباب إصابة الأطفال بـ الهربس.. الأعراض والعلاج