نجم الأهلي: فيتوريا ليس مدرب منتخبات
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
صرح عادل عبد الرحمن نجم النادى الأهلى ومنتخب مصر الأسبق، أن البرتغالى روى فيتوريا مدرب كبير في الأندية فقط حيث شاهدت عمله أثناء تواجدى في السعودية.
وأوضح عادل عبد الرحمن خلال تصريحات إذاعية: فيتوريا لم يصلح لتدريب منتخب مصر حيث لم يسبق له العمل مع المنتخبات بالعكس مواطنة كيروش صاحب الخبرات الكبيرة والعمل مع منتخبات كثيرة قبل العمل مع الفراعنة".
وأضاف: كنت مرشح لتدريب منتخبات الناشئين وأحد المسئولين وعدنى بالامر وكنت سوف أعمل لصالح مصر بسبب خبراتى في العمل بقطاعات الناشئين وتحقيق البطولات".
وتابع: أختيار المدربين ليس على الخبرات والاصلح والتي يمتلك السيرة الذاتية القوية ولكن بالصحبية والمعرفة فقط ومعظم المدربين التي تعمل حاليا كانوا مساعدين رقم 5 و6 سابقا.
وأختتم عادل عبد الرحمن: من أفضل القرارات في النادى الاهلى عودة بدر رجب لقطاع الناشئين في القلعة الحمراء في الـ10 سنوات الماضية وأنضمام محمد شوقى لاكتساب الخبرات مستقبلا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: السيرة الذاتية النادى الاهلى نجم الأهلي مباريات منتخب مصر الأهلي
إقرأ أيضاً:
هجومي ومطور للشباب.. طريقة لعب ياس سوروب مدرب الأهلي الجديد
أعلنت إدارة النادي الأهلي ، عن التعاقد مع الدنماركي « ياس سوروب » ، ليتولى مسئولية الفريق الأول لكرة القدم لمدة عامين ونصف.
وقام أسامة هلال، مدير إدارة التعاقدات والاسكاوتينج بإنهاء كافة الأمور الإدارية والمالية.
جاء ذلك بعد الاجتماع الذي عقده الكابتن محمود الخطيب، رئيس النادي مع لجنة التخطيط والمدير الرياضي والاطلاع على رؤية مدير الكرة.
طريقة لعب ياس سوروب مدرب الأهلي الجديدينتمي إلى المدرسة الدنماركية صاحبة الأداء الجيد ويمتلك قوة الشخصية الألمانية
يعرف جيدًا كيفية إدارة الفرق التي تلعب تحت ضغط جماهيري وإعلامي كبير»
طريقته المفضلة 4-3-3 أو 4-2-3-1، تعتمد على الأجنحة السريعة ولاعبي الوسط القادرين على خلق الحلول.
يؤمن ياس سوروب بأن كرة القدم تُلعب بالعقل قبل القدم، ونجح في بناء فلسفة تدريبية قائمة على ال توروب استحواذ الإيجابي والضغط العالي، والتحول السريع من الدفاع إلى الهجوم.
يمتلك ياس سوروب عقل مُنظم في الترتيب والإعداد وصاحب فكر هجومي
دائماً يعمل على تحفيز وأشعال حماس اللاعبين في غرف الملابس والملعب
لديه القدرة على تكوين هوية شاملة للفريق الذين يتولى تدريبه ويجعل الفريق يؤدي في صورة "آلة جماعية".
يهتم بالتفاصيل الصغيرة من حيث التمركز الجيد، التمرير في المساحات، والركض بدون كرة.
في كل محطة تدريبية من إيسبيرج إلى ميتييلاند، مرورًا بـ جينت وجينك، وصولًا إلى كوبنهاجن الذي توّج معه بالدوري الدنماركي ترك بصمة واضحة في الأداء والتنظيم والجرأة.
في تجربته الأخيرة مع أوجسبورج الألماني، أثبت أنه لا يخشى المواجهة، وأن فريقه قادر على مقارعة الكبار بأسلوب هجومي منظم، فيه شجاعة وثقة نادرة.
يهتم بتطوير اللاعبين الشباب ودمجهم في المنظومة، وظهر ذلك في كل المحطات التي مرّ بها.
يفضل أن يهاجم الفريق بعدد كبير، لكن دايما يخلق توازن دقيق بين الخطوط، وهذا سر تميزه عن كتير من المدربين.
يعمل دائماً على تطوير دور ظهيري الجنب والأجنحة لتتحول لقوة ضاربة هجوميًا، مع مرونة تكتيكية تمنح الفريق أكثر من طريقة للوصول للمرمى.