وكالة أنباء الإمارات : 9 رياضيين يمثلون الإمارات في الألعاب الفرانكفونية
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد 9 رياضيين يمثلون الإمارات في الألعاب الفرانكفونية، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي ويترأس وفد اللجنة الأولمبية الوطنية في الدورة التي تستمر حتى 6 أغسطس المقبل بمشاركة 3000 رياضي من 66 دولة المهندسة عزة بنت سليمان .، والان مشاهدة التفاصيل.
9 رياضيين يمثلون الإمارات في الألعاب الفرانكفونيةويترأس وفد اللجنة الأولمبية الوطنية في الدورة - التي تستمر حتى 6 أغسطس المقبل بمشاركة 3000 رياضي من 66 دولة - المهندسة عزة بنت سليمان الأمين العام المساعد للشؤون الإدارية والمالية للجنة الأولمبية، وتم اختيار أحمد الطيب مدير إدارة الشؤون الفنية والرياضية مديراً للوفد.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل 9 رياضيين يمثلون الإمارات في الألعاب الفرانكفونية وتم نقلها من وكالة أنباء الإمارات نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
(225) عامًا على استشهاد سليمان الحلبي
"قد مات قوم وما ماتت فضائلهم// وعاش قوم وهم في الناس أموات".. بيت شعر عبقري للإمام الشافعي ينطبق على حالة البطل المجاهد سليمان الحلبي، والذي تمر في 16 من يونيو الجاري الذكرى الـ (225) لاستشهاده على يد قوات الاحتلال الفرنسي لمصر (1798- 1801م) بعد أن اغتال قائد الحملة الفرنسية "كليبر"، والذي خلف "نابليون بونابرت" بعد عودته لفرنسا.
ولد الحلبي عام 1777م في قرية كوكان الواقعة في منطقة عفرين شمال غرب سوريا، وهو ينتمي لأسرة يمتد نسبها إلى قبيلة الغساسنة العربية الشهيرة، وقد عُرف والده بالتدين وبتجارة السمن وزيت الزيتون.
دفعت عاطفة الوالد الدينية إلى إرسال ولده سليمان إلى القاهرة عام 1897م لطلب العلم في الأزهر الشريف، حيث تتلمذ على يد بعض المشايخ الكبار ومنهم أستاذه الشيخ أحمد الشرقاوي، والذي تعرض- ومعه عدد آخر من المشايخ- للإعدام شنقًا على يد الفرنسيين بعد اندلاع ثورة القاهرة الأولى ضد الاحتلال الفرنسي في أكتوبر 1898م، وهو ما أصاب سليمان بالغضب، فعاد إلى حلب ثانيًة.
بعدها، التمعت في رأسه فكرة مقاومة الفرنسيين مع إخوانه المصريين، فتوجه إلى القدس، ومنها إلى غزة، ومن ثم إلى القاهرة، حيث عاد للسكن بجوار الأزهر، فيما عرف أقرانه أنه ينتوي مقاومة الفرنسيين.
وفي اليوم الموعود (14 يونيو 1800م) تنكر الحلبي في زي شحاذ متسللًا إلى قصر "كليبر" بحي الأزبكية (مقر الحكم الفرنسي)، وهنا فاجأه الحلبي بأن أمسك يده وشده بعنف وطعنه 4 طعنات متوالية أردته قتيلًا، وحين حاول كبير المهندسين الفرنسيين المتواجد مع "كليبر" في حديقة القصر الدفاع عنه، طعنه أيضًا ولكنه لم يمت، فاندفع جنود الحراسة الذين استنفرهم الصراخ فوجدوا قائدهم قتيلًا، بينما اختبأ الحلبي في حديقة مجاورة، إلى أن تم إلقاء القبض عليه من قِبل الفرنسيين، ومعه الخنجر الذي استخدمه.
وعلى الفور، تحرك الفرنسيون وحددوا محاكمة صورية حكمت بإعدام الحلبي يوم 16 يونيو 1800م، حيث جرت قبلها جملة إعدامات لعدد من طلاب الأزهر الذين علموا بنيته في قتل "كليبر" ولم يبلغوا الفرنسيين، بينما تم إعدام البطل الحلبي بوضعه على الخاذوق لزيادة تعذيبه بعد أن تم حرق يده اليمنى (التي استخدمها في قتل "كليبر") أولًا.
وقد استمرت معاناة الشهيد الحلبي لأكثر من أربع ساعات، وهو ينزف ويموت بالبطيء، إلى أن رق لحاله أحد الجنود وأعطاه شربة ماء، فارقت على إثرها روحه عائدة إلى بارئها ليترك لنا مثالًا حيًا على الفداء ومقاومة الطغيان والاستشهاد في سبيل الحق.
يذكر أن رفات الحلبي ما زالت معروضة حتى اليوم في "متحف الإنسان" في باريس، رغم محاولات المصريين استعادتها.