وكالة أنباء الإمارات : 9 رياضيين يمثلون الإمارات في الألعاب الفرانكفونية
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد 9 رياضيين يمثلون الإمارات في الألعاب الفرانكفونية، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي ويترأس وفد اللجنة الأولمبية الوطنية في الدورة التي تستمر حتى 6 أغسطس المقبل بمشاركة 3000 رياضي من 66 دولة المهندسة عزة بنت سليمان .، والان مشاهدة التفاصيل.
9 رياضيين يمثلون الإمارات في الألعاب الفرانكفونيةويترأس وفد اللجنة الأولمبية الوطنية في الدورة - التي تستمر حتى 6 أغسطس المقبل بمشاركة 3000 رياضي من 66 دولة - المهندسة عزة بنت سليمان الأمين العام المساعد للشؤون الإدارية والمالية للجنة الأولمبية، وتم اختيار أحمد الطيب مدير إدارة الشؤون الفنية والرياضية مديراً للوفد.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل 9 رياضيين يمثلون الإمارات في الألعاب الفرانكفونية وتم نقلها من وكالة أنباء الإمارات نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
لحظات حاسمة.. أنباء عن موافقة نهائية من حماس والفصائل على مسودة اتفاق غزة
ذكرت مصادر فلسطينية أن حركة حماس والفصائل الأخرى أبدت موافقتها النهائية على مسودة الاتفاق بشأن غزة، وأن مراسم التوقيع مرجَّح أن تُعقد يوم الخميس في مصر.
وتفيد التقارير بأن الإعلان عن الموافقة تمّ نقله إلى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال بث مباشر، وهو ما أشار إليه في حديثه بأن التوصل إلى اتفاق بات قريبا للغاية.
ومن جانبها، أعلنت مصادر إعلامية فلسطينية أن توقيع الاتفاق جاء في سياق المفاوضات التي تجري في العاصمة المصرية شرم الشيخ، والتي شهدت زخمًا دبلوماسيًا وتدخل وسطاء إقليميين ودوليين لبلورة الصيغة النهائية.
لكن من المهم التنويه إلى أن هذه الأنباء لم تتلقَّ تأكيدًا رسميًا بعد من الأطراف المعنية، سواء من الحكومة الإسرائيلية أو من قيادة الحركة، مما يجعلها حتى الآن في خانة التسريبات الإعلامية والتوقعات.
في ضوء ذلك، يُعد توقيع الاتفاق المزمع خطوة محورية إن صحت، إذ سيشكّل نقطة تحول في مسار الصراع بقطاع غزة، وقد يفتح الباب أمام تطبيق بنود التهدئة وتبادل الأسرى وإعادة الإعمار. ومع ذلك، يبقى ضمان التنفيذ الميداني والمراقبة المستقلة من أبرز التحديات التي ستحدد ما إذا كان هذا التوقيع سينتج سلامًا مستدامًا أو يظل مجرد اتفاق على الورق.