تصنيف دولي حول عدد الأساطيل البحرية يضع المغرب في المراتب الأولى عالميًا.. والجزائر تتفوق في عدد السفن
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
الرباط – “رأي اليوم” – نبيل بكاني: وفقًا لموقع “وايزفوتر” الأمريكي، فإن المغرب يمتلك 121 سفينة حربية، وهو ما يفوق عدد السفن الحربية التي تمتلكها دول غربية مثل البرتغال وبريطانيا وبلجيكا والدنمارك. وعلى المستوى العربي، يأتي المغرب في المركز الرابع بعد مصر والسعودية والجزائر. ومازال المغرب، حسب التقرير، إلى حدود الساعة يفتقر إلى الغواصات في تركيبته العسكرية البحرية، “غير أن السفن الحربية التي تصل إلى 121 تضعه في المرتبة 25 عالميا”.
المصدر: رأي اليوم
إقرأ أيضاً:
السعودية تقفز 60 مرتبة عالميًا وتُسجّل إنجازًا في تصنيف أفضل بيئات الأعمال الناشئة
حققت المملكة إنجازًا جديدًا في مجال ريادة الأعمال، بتقدم العاصمة الرياض 60 مركزًا خلال السنوات الثلاث الماضية ضمن تصنيف أفضل 100 بيئة أعمال ناشئة صاعدة عالميًّا، لتحتل المرتبة الـ23 في تقرير «منظومة الشركات الناشئة العالمية 2025» الصادر عن منظمة Startup Genome بالشراكة مع شبكة ريادة الأعمال العالمية.
ويعكس هذا التقدم اللافت النمو المتسارع الذي تشهده المملكة في بيئة ريادة الأعمال، لا سيما في مؤشرات رأس المال الجريء، وتطور البنية التحتية للمنظومة الريادية، إلى جانب ارتفاع مستويات الابتكار والاستثمار في التقنيات الناشئة، في ظل ما تقدمه الجهات الحكومية في المملكة من دعم وتمكين للمستثمرين في القطاع، ومنها ما تقدمه الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة «منشآت» من جهود في بناء منظومة ريادية متكاملة، من خلال مبادراتها وبرامجها الداعمة لنمو وتوسع الشركات الناشئة، وتعزيز البيئة التشريعية والتنظيمية لرواد الأعمال، لرفع حصة تلك المنشآت في الناتج المحلي تحقيقا لمستهدفات رؤية المملكة 2030.
وبحسب التقرير سجلت المملكة ثاني أعلى أداء في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وجاءت في المرتبة الثالثة من حيث حجم التمويل وقيمة الاستثمار مقابل الأثر، فيما حلّت في المرتبة الرابعة من حيث توفر المهارات والخبرات؛ ما يعزز من قدرتها على استقطاب وحفظ المواهب الريادية.
وسلّط التقرير الضوء على القطاعات الواعدة التي أسهمت في هذه النتائج، وفي مقدمتها الذكاء الاصطناعي، والتقنيات المالية، والأمن السيبراني، والمدن الذكية، والبنية التحتية، إضافة إلى الصحة الرقمية، التي تمثل ركائز أساسية في خطط التحول الاقتصادي للمملكة.
واستند التقرير إلى تحليلات بيانات لأكثر من 5 ملايين شركة ناشئة ضمن أكثر من 350 منظومة عالمية، مستعرضًا أبرز الاتجاهات الاستثمارية والسياسات المحفزة لنجاح الابتكار وريادة الأعمال على المستوى الدولي.