مجلس القضاء يبارك ويؤيد خيارات قائد الثورة ويحث القضاة وأعضاء النيابة على مضاعفة الجهود في أعمالهم
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
الثورة نت|
عقد مجلس القضاء الأعلى اجتماعه الأسبوعي اليوم، برئاسة رئيس المجلس القاضي أحمد يحيى المتوكل.
وفي بداية الاجتماع بارك مجلس القضاء ما جاء في الخطاب التاريخي لقائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، أمس الأحد بمناسبة ذكرى الهجرة النبوية على صاحبها وآله أفضل الصلاة وأزكى التسليم.. مؤكدا التأييد الكامل للمسارات التي من شأنها تصحيح الوضع في مؤسسات الدولة، ومعالجة الاختلالات القائمة فيها ومن ضمنها مؤسسة القضاء.
ولفت المجلس إلى ما تضمنه الخطاب من أسس ومنطلقات مهمة بدءا باتخاذ إصلاحات شاملة لمؤسسات الدولة، ومواجهة التصعيد الاقتصادي الذي يقوم به النظام السعودي خدمة لأمريكا وإسرائيل، والذي يظهر مدى الاستعداد لكل الخيارات على كافة المستويات والتصدي لكل المؤامرات التي تسعى إلى تجويع أبناء الشعب اليمني وحصاره.. مؤكدا تأييده لأي خيارات يتخذها السيد القائد دفاعا عن حقوق الشعب اليمني وحماية مصالحة العليا.
وجدد المجلس تأييده للموقف المشرف والمساندة للشعب الفلسطيني المظلوم في مواجهة العدوان الإجرامي الصهيوني الأمريكي على قطاع غزة وفلسطين المحتلة.
وبمناسبة بدء العام القضائي الجديد ١٤٤٦هـ، حث مجلس القضاء جميع القضاة وأعضاء النيابة والعاملين الإداريين في المحاكم والنيابات على مضاعفة الجهود في أعمالهم، لاسيما بعد انقضاء الإجازة القضائية، بما يكفل إنجاز القضايا المنظورة وسرعة الفصل فيها وفقا للقانون.
ووجه النائب العام، ورئيس هيئة التفتيش القضائي، بمتابعة الانضباط والالتزام بالدوام واتخاذ ما يلزم ضد المتغيبين عن أعمالهم وفقا للقانون.
وأقر المجلس الخطة التشغيلية السنوية للمجلس وأمانته العامة للعام ١٤٤٦هـ، بناء على عرض أمين عام المجلس.
وتضمنت الخطة عددا من الأهداف والمحاور التي من شأنها رفع مستوى أداء عمل المجلس ودوره في تعزيز ومراقبة أداء الهيئات القضائية.
واطلع المجلس، على بعض التظلمات المحالة من مكتب رئاسة الجمهورية، بشأن إعادة النظر في بعض الأحكام القضائية الصادرة، واتخذ بشأنها القرارات المناسبة.
كما ناقش عدداً من المواضيع المدرجة في جدول أعماله، واتخذ بشأنها القرارات المناسبة.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: صنعاء مجلس القضاء الأعلى مجلس القضاء
إقرأ أيضاً:
أبرز الشخصيات التي اغتالتها إسرائيل منذ 7 أكتوبر
في سياق الحرب على غزة، استهدفت إسرائيل العديد من قيادات حركة حماس، أبرزهم:
إسماعيل هنية: رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، اغتيل في إيران.
يحيى السنوار: رئيس المكتب السياسي لحركة حماس.
محمد الضيف: قائد كتائب القسام، الجناح العسكري لحماس
مروان عيسى: قائد عسكري في كتائب القسام.
صالح العاروري: نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس.
سمير فندي: أحد القادة العسكريين في حماس.
عزام الأقرع: قائد عسكري في حماس.
فيما يتعلق بالشخصيات العربية، استهدفت إسرائيل قيادات في "حزب الله اللبناني"، أبرزهم:
حسن نصرالله: الأمين العام لحزب الله
هاشم صفي الدين: رئيس المجلس التنفيذي في حزب الله
إبراهيم عقيل: قائد قوة الرضوان في حزب الله.
محمد سرور: قائد القوة الجوية في حزب الله.
فؤاد شكر: عضو المجلس الجهادي في حزب الله.
محمد عفيف: مسؤول وحدة العلاقات العامة في حزب الله.
حسن عز الدين: مسؤول منظومة الدفاع الجوي في "وحدة بدر" التابعة لحزب الله.
علي كركي: قائد جبهة الجنوب في حزب الله.
نبيل قاووق: مسؤول الأمن الوقائي في حزب الله
إبراهيم قبيسي: قائد وحدة الصواريخ في حزب الله
أما على الصعيد الإيراني، فقد استهدفت إسرائيل عدة شخصيات بارزة، أبرزهم:
محمد باقري: رئيس أركان القوات المسلحة الإيرانية.
عباس نيلفروشان: نائب قائد الحرس الثوري الإيراني.
حسين سلامي: قائد الحرس الثوري الإيراني
سعيد إيزادي: قائد فيلق فلسطين في قوة القدس
حسن محقق: نائب استخبارات الحرس الثوري
بهنام شهرياري: قائد في قوة القدس
وكالات