شاهد.. سائحة خليجية تنفعل على سيدة تركية داخل مطعم في إسطنبول بعد تعرضها لمضايقات
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
تم تداول مقطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي يوثق رد فعل سائحة خليجية في مدينة إسطنبول بتركيا، بعد تعرضها لمضايقات داخل مطعم للوجبات السريعة.
حسبما أظهر مقطع الفيديو، دخلت السائحة في مشادة كلامية مع السيدة تركية وسط تجمع عدداً من الأشخاص داخل المطعم.وقالت الخليجية للتركية: “اصمتي أنتي وقحة، أين دورك إذا كان لديكم مشكلة اذهبوا للتحدث مع أردوغان، لا تتحدثوا معنا”.وأعربت عن غضبها قائلة “إن كنتم لا تريدوننا فأغلقوا السياحة، اصمتي اصمتي”.
مواقع التواصل في #تركيا تشن هجوما لاذعا على امراة عربية بحجة انها هاجمت امراة التركية.. مع العلم ان الاسباب التي ادت الى حدوث هذا الخلاف غير واضحة #اسطنبول #متداول pic.twitter.com/B0C4R0NdtL
— تركيا الآن (@turkeyalaan) August 9, 2023
وفاة عامل متاثراً بجراحه جراء انفجار ميناء ديرينجة بولاية كوجاليالقبض على إمام مسجد هتك عرض طفلين.. تفاصيل مروعة
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا أخبار تركيا اسطنبول تركيا الآن تركيا الأن تركيا الان
إقرأ أيضاً:
تركيا تعتقل 21 مشتبها مرتبطين بتحقيق مصفاة إسطنبول للذهب
اعتقلت الشرطة التركية 21 مشتبها بهم على صلة بتحقيق "مصفاة إسطنبول" للذهب، وشركات مرتبطة بها، بتهمة الحصول على دعم من الدول بوسائل احتيالية، وفق ما أوردته وكالة الأناضول.
وذكرت الوكالة أن "الشرطة نفذت مداهمات متزامنة على المشتبه بهم في 12 منطقة بالمدينة، بعد أن أصدر الادعاء العام في إسطنبول مذكرات اعتقال بحق 23 مشتبها به. ولا يزال البحث جاريا عن الاثنين المتبقيين".
ومصفاة إسطنبول للذهب مملوكة لعائلة هالاج. وتشير بيانات الملكية في السجل التجاري الرسمي في تركيا إلى أنها من بين المصافي المعتمدة من رابطة سوق السبائك في لندن.
ونقلت الأناضول عن بيان المدعي العام في إسطنبول قوله إن "مسؤولي مصفاة إسطنبول للذهب، ومنهم المساهم الرئيسي أوزجان هالاج، أسسوا شركات لتلقي دعم حكومي يبلغ ثلاثة بالمئة على صادرات قيمتها 543.6 مليون دولار، ما أدى إلى خسارة الدولة 12.5 مليون دولار".
وأضافت الوكالة أن "التحقيق أظهر أن المصفاة تلقت دعما حكوميا يبلغ ثلاثة بالمئة لبيعها عملات أجنبية للبنك المركزي مقابل الليرة، بموجب برنامج حوافز مصمم لدعم العملة التركية".
وذكرت أن "المشتبه بهم استوردوا الذهب أولا وعالجوه محليا، ثم صدّروه مجددا للحصول على تدفقات من العملات الأجنبية".
ولم يتسن حتى الآن التواصل مع مصفاة إسطنبول للذهب أو هالاج للتعليق. والمشتبه بهم متهمون بانتهاك قانون البنك المركزي وقانون آخر يتعلق بالمالية وثالث معني بحماية قيمة الليرة التركية.