سونيس: يخمن الوجهة المقبلة لستيرلينج بعد تشيلسي
تاريخ النشر: 22nd, August 2024 GMT
يمضي رحيم ستيرلينج في الوقت الحالي أيامه الأخيرة كلاعب في صفوف نادي تشيلسي.
ستيرلينج خرج من قائمة تشيلسي لمواجهة مانشستر سيتي يوم الأحد الماضي، ضمن الجولة الأول من بطولة الدوري الإنجليزي الممتاز بقرار فني من قبل المدرب إنزو ماريسكا.
ولا يريد ماريسكا استمرار ستيرلينج مع نادي تشيلسي ويريد بيعه بشكل نهائي خلال الأيام المقبلة.
وتم سحب الرقم سبعة من ستيرلينج ومنحه إلى بيدرو نيتو الوافد الجديد إلى تشيلسي قادمًا من صفوف وولفرهامبتون.
وقام جرايم سونيس، أسطورة نادي ليفربول، بالحديث عن وضع ستيرلينج مع تشيلسي والوجهة المقبلة له.
ويرى سونيس في تصريحات لموقع توك سبورت، أنه من الصعب على ستيرلينج اللعب في أي نادي في إنجلترا في ظل راتبه المرتفع والذي يصعب على أي نادي تحمله.
ويعتقد سونيس أن ستيرلينج أنسب وجهة له هي اللعب في الدوري السعودي.
وقال سونيس عن ستيرلينج: "أين هي الوجهات المقبلة لرحيم ستيرلينج؟ المملكة العربية السعودية، نهاية المطاف. والنوع من المال الذي يريده، لن يحصل عليه مرة أخرى في إنجلترا".
وأتم سونيس عن ستيرلينج: "النوع من رسوم الانتقال التي يريدها تشيلسي، لا أعتقد أنه سيكون هناك أي نادي في إنجلترا يريد ضم رحيم".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مانشستر سيتي تشيلسي نادي تشيلسي ستيرلينج إنزو ماريسكا سونيس
إقرأ أيضاً:
لم تسمع خطأ: فندق تاريخي في إنجلترا معروض للبيع مقابل 54 ليرة فقط
في خطوة أثارت دهشة الكثيرين، طُرح فندق “ذا رويال هوتيل” (The Royal Hotel) التاريخي، الواقع في بلدة كيتيرينغ التابعة لمنطقة نورثها مبتونشير في إنجلترا، للبيع بسعر رمزي لا يتجاوز جنيهًا إسترلينيًا واحدًا فقط، أي ما يعادل نحو 54 ليرة تركية.
هذا الصرح العريق، الذي يعود تاريخه إلى 147 عامًا، يُعد من المباني المصنفة ضمن الدرجة الثانية (Grade II) للحماية المعمارية، وسبق أن استضاف شخصيات تاريخية بارزة مثل الملكة فيكتوريا والكاتب الشهير تشارلز ديكنز.
مستثمر أنفق الملايين ثم انسحب
اشترى المستثمر العقاري نايم بايمان الفندق في ديسمبر 2020 مقابل 2.2 مليون جنيه إسترليني، وكان يطمح لتحويله إلى مركز متعدد الاستخدامات يشمل قاعة أفراح، ومطعمًا، وملهى ليليًا، ومقهى. خلال عام واحد فقط، أنفق مليون جنيه إسترليني إضافي على أعمال الترميم، شملت توثيق العناصر التاريخية، وإعداد المخططات المعمارية، وتصميم العلامة التجارية.
لكن مع نفاد التمويل، اضطر بايمان إلى اتخاذ قرار ببيع الفندق، قائلاً:
“أعلم تمامًا مدى خصوصية هذا الفندق بالنسبة للبلدة. له قيمة كبيرة في قلبي، سواء من حيث تاريخه أو محبة الناس له. كنت أطمح إلى أن أعيده إلى مجده السابق وأجعله ينبض بالحياة مجددًا في قلب كيتيرينغ.”
اقرأ أيضااتفاقية ترسيم الحدود البحرية بين تركيا وليبيا تضع مصر في…