بثته الملحقية الإعلامية .. فيديو زيارة الملك فيصل التاريخية لبريطانيا يحصد تفاعلاً في الإعلام الباكستاني
تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT
أعادت الملحقية الإعلامية في باكستان الرمزية التاريخية العاطفية لجلالة الملك فيصل بن عبدالعزيز لدى الشعب الباكستاني وأوساطه الإعلامية والاجتماعية، وذلك عبر فيديو نشره الملحق الإعلامي في باكستان الدكتور نايف العتيبي عبر حسابه في (تويتر )، حيث كتب الدكتور العتيبي تغريدة قال فيها "11 أغسطس 1919.. زيارة الملك فيصل التاريخية إلى بريطانيا نيابة عن والده الملك عبد العزيز تلبيةً لدعوة من الملك جورج الخامس.
وقد بثّث قناة Samaa الباكستانية تقريرًا عن الزيارة التاريخية التي قام بها الأمير فيصل بن عبد العزيز (الملك) إلى بريطانيا والتي كانت في 11 أغسطس 1919.
الزيارة التاريخية إلى بريطانيا كانت بدعوة من الملك جورج الخامس ملك بريطانيا للملك عبد العزيز، والذي أناب الأمير فيصل لتلبية تلك الزيارة.
الجدير بالذكر أن العاصمة الباكستانية اسلام أباد تحتضن مسجد من أشهر المساجد في العالم الإسلامي يحمل اسم الملك فيصل بن عبد العزيز، والذي يعد أشهر معلم بالعاصمة الباكستانية.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الملك فيصل زيارة الملك الملک فیصل عبد العزیز
إقرأ أيضاً:
فيديو - مظاهرة في مدينة كراتشي الباكستانية تنديدًا بالهجمات الصاروخية الهندية
تجمع متظاهرون في مدينة كراتشي الباكستانية يوم الأربعاء لإدانة هجمات الهند والاحتفاء بالقوات المسلحة الباكستانية. اعلان
وفي تجمع حاشد نظمته الرابطة الإسلامية المركزية الباكستانية، طالب النشطاء الحكومة بالرد انتقامًا لمقتل الضحايا.
وقال رئيس الرابطة فيصل نديم: "باكستان تريد السلام. لم تكن تريد الحرب. وقد طالبت الهند مرارًا وتكرارًا بالتواصل مع المجتمع الدولي، واستدعاء ممثلين من الأمم المتحدة، لإجراء تحقيق محايد لكشف أن هجوم باهالغام كان مسرحية من تدبير الهند".
وأضاف: "الهند كانت تعلم جيدًا أنها تخدع العالم أجمع. لهذا السبب لم تأتِ لإجراء تحقيق محايد، ونفذت هجومها الجبان، وهو أمر مُدان".
وكانت نيو دلهي قد أطلقت عددًا من الصواريخ على باكستان في وقت سابق من يوم الأربعاء، فيما وصفته بأنه رد على "مذبحة السياح الهنود" الشهر الماضي.
Relatedحين تصبح كشمير "عروس الوطن".. لماذا اختارت الهند اسم "السِندور" لعمليتها ضد باكستان؟باكستان تُعلن ارتفاع حصيلة الضربة الهندية إلى 26 قتيلاً وتتوعد بالردّووصفت إسلام أباد هذه الضربات بأنها عمل حربي، وزعمت أنها أسقطت عدة طائرات مقاتلة هندية.
كما صرح الجيش الباكستاني بأن الصواريخ قتلت أكثر من عشرين شخصًا في الشطر الخاضع لإدارة باكستان من كشمير وإقليم البنجاب.
وأكدت باكستان أنها تحتفظ بحق الرد، مما أثار مخاوف من أن يتحول التراشق إلى صراع شامل بين القوتين النوويتين. وهذه بالفعل أسوأ مواجهة بين الخصمين منذ عام 2019، عندما كانا على شفا الدخول في حرب شاملة.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة