عاجل | السفارة بالولايات المتحدة تحذر مواطنيها من تداعيات إعصار "ميلتون"
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
طالبت سفارة المملكة في الولايات المتحدة الأمريكية، المواطنين الموجودين في ولايات جورجيا ونورث كارولاينا وساوث كارولاينا، بأخذ الحيطة والحذر والالتزام بتعليمات السلطات المحلية، وذلك بعد إعلان حالة الطوارئ في تلك الولايات المتوقع تأثرها خلال الساعات القادمة من تداعيات إعصار "ميلتون".
ودعت السفارة في حالات الطوارئ لا سمح الله إلى الاتصال على أرقام طوارئ السفارة التالية: 2027463555 - 2027460666 - 2027469777 - 2027462888.
أخبار متعلقة ”شريط الأمل“.. فعاليات للكشف المبكر عن سرطان الثدي بجامعة الإمام عبدالرحمنإزالة نحو 22 ألف طن نفايات في العاصمة المقدسة والباحة وتهيئة المتنزهات بنجران
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 واس سفارة المملكة الولايات المتحدة الأمريكية حالة الطوارئ إعصار ميلتون
إقرأ أيضاً:
6 طائرات شبح تقلع من الولايات المتحدة!
صراحة نيوز- أفادت شبكة “فوكس نيوز” الأميركية بأن ست قاذفات من طراز “بي-2” انطلقت من الولايات المتحدة نحو جزيرة غوام في المحيط الهادئ، بحسب بيانات تتبع الرحلات الجوية.
وتُعد هذه القاذفات الوحيدة القادرة على حمل القنبلة الخارقة للتحصينات “GBU-57” أو ما تعرف بـ”أم القنابل”، المصممة خصيصاً لاختراق المنشآت المحصنة مثل المنشأة النووية الإيرانية في فوردو.
تُعرف القنبلة رسمياً باسم “GBU-57 E/B” أو “MOP”، ووصفتها القوات الجوية الأميركية بأنها مصممة لتدمير أسلحة دمار شامل في مواقع شديدة التحصين، وهي ما يُعرف أيضًا بقنابل اختراق التحصينات (bunker-buster).
وتُعد منشأة فوردو، المبنية داخل جبل وعلى عمق كبير تحت الأرض، من الأهداف المحتملة لهذا النوع من السلاح، وسط تحذيرات من أن بقاء هذه المنشأة سليمة قد يسرّع من برنامج إيران النووي، وهو ما تسعى إسرائيل لوقفه.
يأتي ذلك في وقت أعلن فيه الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الخميس، أنه سيتخذ قرارًا خلال أسبوعين بشأن ما إذا كانت الولايات المتحدة ستشارك في الحرب الجارية بين إسرائيل وإيران، في ظل تذبذب تصريحاته بين التلويح بالعمل الدبلوماسي أو الانخراط العسكري.
يُذكر أن المواجهة اندلعت في 13 يونيو بهجوم جوي إسرائيلي على إيران، وسط تصاعد التوتر في المنطقة منذ الحرب على غزة أواخر 2023. وتعد إسرائيل الدولة الوحيدة في الشرق الأوسط التي يُعتقد أنها تمتلك أسلحة نووية، بينما إيران تنفي سعيها لامتلاكها، مؤكدة سلمية برنامجها النووي وعضويتها في معاهدة حظر الانتشار النووي، في حين تبقى إسرائيل خارج هذه المعاهدة.