إحصائيات حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة.. منهم 17,385 شهيداً من الأطفال
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
نشر المكتب الإعلامي الحكومي في فلسطين، تحديثاً لأهم إحصائيات حرب الإبادة الجماعية، التي يشنها الاحتلال على قطاع غزة لليوم 400، السبت 9 نوفمبر 2024م.
وفي السطور التالية تحديث بأعداد الضحايا في العدوان الصهيوني على غزة:
- (400) يوماً على حرب الإبادة الجماعية.
- (3,798) مجزرة ارتكبها جيش الاحتلال.
- (53,552) شهيداً ومفقوداً.
- (10,000) مفقودٍ.
- (43,552) شهيداً ممن وصلوا إلى المستشفيات (وزارة الصحة).
- (17,385) شهيداً من الأطفال.
- (209) أطفال رُضّع وُلِدوا واستشهدوا في حرب الإبادة الجماعية.
- (825) أطفالٍ استشهدوا خلال الحرب وعمرهم أقل من عام.
- (1367) عائلة فلسطينية قتل الاحتلال جميع أفرادها ومسحها من السجل المدني.
- (38) استشهدوا نتيجة المجاعة.
- (11,891) شهيدة من النساء.
- (1054) شهيداً من الطواقم الطبية (وزارة الصحة).
- (85) شهيداً من الدفاع المدني.
- (184) شهيداً من الصحفيين.
- (7) مقابر جماعية أقامها الاحتلال داخل المستشفيات.
- (520) شهيداً تم انتشالهم من 7 مقابر جماعية داخل المستشفيات.
- (102,765) جريحاً ومُصاباً وصلوا إلى المستشفيات. (وزارة الصحة).
- (398) جريحاً ومُصاباً من الصحفيين والإعلاميين.
- (70%) من الضَّحايا هم من الأطفال والنساء.
- (202) مركزاً للإيواء استهدفها الاحتلال "الإسرائيلي".
- (35,055) طفلاً يعيشون بدون والديهم أو بدون أحدهما.
- (3,500) طفل معرّضون للموت بسبب سوء التغذية ونقص الغذاء.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إحصائيات حرب الإبادة الجماعية قطاع غزة فلسطين إحصائيات حرب الإبادة الجماعية الاحتلال العدوان الصهيوني حرب الإبادة الجماعیة
إقرأ أيضاً:
الهلال الأحمر: ارتقاء 29 شهيدا من طواقمنا أثناء أداء واجبهم في قطاع غزة منذ بدء حرب الإبادة
غزة - صفا
أفادت جمعية الهلال الأحمر بأن 29 شهيدا من طواقمها ارتقوا أثناء أداء واجبهم في قطاع غزة، في ظروف مأساوية، منذ بدء حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة.
وأعربت الجمعية، في بيان، صدر اليوم الثلاثاء، بالتزامن مع مرور عامين على بدء الحرب المدمرة، عن بالغ حزنها وخيبة أملها إزاء فشل المجتمع الدولي في وضع حد لهذه الكارثة الإنسانية التي يتعرض لها المدنيون الفلسطينيون.
وأوضحت، أن الاحتلال استهدف طواقمها بشكل مباشر دون أي اعتبار لمهامها الإنسانية، أو لشعار الهلال الأحمر المحمي دوليا.
وأشارت إلى أن من بين الشهداء اغتيال مسعفين من طواقم الإسعاف التابعة لها، أثناء محاولتهما إنقاذ الطفلة هند رجاب (5 أعوام) وعائلتها في شهر كانون الثاني 2025، بالإضافة إلى اغتيال ودفن ثمانية من أفراد طاقم الإسعاف (مع سيارات الإسعاف الخاصة بهم) في شهر آذار 2025. كما أُجبرت المستشفيات والمراكز الطبية ومرافق أخرى تابعة للجمعية على الإغلاق بعد تعرضها لأضرار جسيمة جراء القصف، وأوامر الإخلاء القسري الصادرة عن قوات الاحتلال.
ونوهت إلى أن معاناة الفلسطينيين في قطاع غزة بلغت مستويات صادمة، إذ تملأ رائحة الموت كل زاوية، وتهيمن أنقاض المنازل والمدارس، والطرق، وغيرها من البنى التحتية المدنية المدمرة على المشهد.
وما زال دخول المساعدات الإنسانية مقيداً بشدة، فيما تكافح العائلات من أجل العثور على مأوى وطعام ومياه نظيفة.
وأكدت أن الطواقم الإنسانية والطبية بمن فيهم متطوعوها وموظفوها يواصلون تقديم المساعدة المنقذة للحياة، في ظل أخطر الظروف حيث يتم تجاهل القانون الدولي الإنساني يوميًا.
واستدركت قائلة: بينما نواجه نقصا حادا في الوقود والدواء والمواد الأساسية، الأمر الذي عرقل تقديم الخدمات الطبية والإنسانية الحيوية لأبناء شعبنا في قطاع غزة، فإننا نواصل بذل الجهود للوصول إلى المحتاجين والمتضررين في قطاع غزة.
وقال رئيس جمعية الهلال الأحمر يونس الخطيب: "لقد حان الوقت كي يوقف العالم المقتلة في قطاع غزة، ويُنهي هذا الدمار العبثي ويُغلق هذه الصفحة السوداء من التاريخ، ويضمن بدلًا من ذلك أن تسود الإنسانية والعدالة والكرامة في فلسطين".