ملتقى مصراتة يشكل حراك باسم “17 فبراير” لإجراء انتخابات برلمانية
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
الوطن|رصد أعلن عدد من الأهالي في ملتقى مصراتة في بيان لهم عن تشكيل حراك باسم 17 فبراير لتصحيح المسار وإجراء انتخابات برلمانية،و الدفع نحو استئناف المسار الديمقراطي لبناء الدولة المدنية وذلك بإعادة الأمانة للشعب الليبي ليختار ممثليه في انتخابات تشريعية في أقرب الآجال. وشدد البيان على استعادة سيادة الدولة الليبية والحفاظ علي استقلالها وسلامة أراضيها والذود عن حياضها ومصالحها العليا والدفاع عن حرية المواطن وكرامته وعدم التعرض له إلا وفقًا للقانون، وتحميل الحكومة مسؤولية وقف الاعتداءات والتجاوزات والتصرفات القمعية من الأجهزة والمؤسسات الأمنية والعسكرية التي تتبعها وتدعمها بميزانيات ضخمة من المال العام ومن قوت الليبيين.
المصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: انتخابات ليبيا مؤسسات أمنية
إقرأ أيضاً:
برلمانية: توجيهات الرئيس بتطوير التعليم تعكس حرص الدولة لإعداد جيل قادر على المنافسة
أكدت النائبة إيرين سعيد، عضو مجلس النواب، أن توجيهات الرئيس السيسي بضرورة إتاحة منظومة تعليمية متميزة لمواكبة العصر، تعكس حرص الدولة على تطوير العملية التعليمية وإعداد جيل قادر على المنافسة، لاسيما في ظل المتغيرات العالمية المتسارعة.
وأوضحت" سعيد" في تصريح لـ "صدى البلد" أن تطوير التعليم له مزايا إيجابية على المواطن والدولة على حد السواء، كونه أحد العنار الأساسية في إعداد كوادر بشرية قادرة على الإبداع والابتكار، بما يدعم خطط الدولة لتحقيق التنمية الشاملة وجذب الاستثمارات .
وأضافت أن تطوير التعليم يفتح آفاقًا جديدة لفرص العمل وتحسين مستوى معيشة المواطن، إلى جانب مساهمته في تعزيز قيم الانتماء والمواطنة، ليصبح الركيزة الأساسية لبناء الإنسان المصري وتحقيق رؤية مصر 2030.
جاء ذلك بعد أن اجتمع الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، مع الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، و محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني.
وأشار السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي في هذا الصدد، إلى أن الرئيس وجه بضرورة الاستمرار في جهود تنفيذ وتطبيق العديد من الإجراءات والخطوات التي من شأنها تطوير ودعم مختلف مكونات العملية التعليمية، مُشدداً سيادته على حتمية إتاحة منظومة تعليمية مُتميزة، مع الاهتمام بتطوير مختلف المناهج التعليمية، لمُواكبة متطلبات العصر الرقمي، والتواكب مع تسارع التغيرات الكبيرة على مستوى العالم في شتى العلوم، وربط مناهج التعليم باحتياجات سوق العمل بالفعل.